لااعرف كيف ابدا خجلي من الله يقتلني

انا متزوجه من 4سنوات كنت اظن اني على خلق ودين مشكلتي ان احب زوجي ومارفض له طلب من اول لقاء بيننا سألني ماذا تتمني مني اجبته الحب الامان راحة البال وانت ماذا تتمنى اجاب الجنس كانت كلمته تزن في راسي طوووول ايام الملكه سألت وبحثت وتثقفت جنسيا بعدالزواج كنت تلميذه مطيعه افعل كل مايريد بدون متعه لانه مجرد تنفيذ اوامر ........

المشكله خلال مدة زواجي اثناء المعاشره اضيع افقد عقلي تعودت انفذ وووووقع المحظور ((______))الدبر يارب سامحني بكيت حزن على نفسي

اين صلاتي ودعائي اللهم اغنني بحلالك عن حرامك يوم جاني الحلال تعلمت الحرام بكيت وزوجي ندم بس بين فتره وثانيه احس ان نفس الموقف يتكرركأنه يختبرني تعبت من التفكير

آخر مرة صارت بيننا من سنة وصارت 3 مرات على مدة زواجنا كامل

سؤالي :

اذا حاول يأتيني من الدبر كيف أصده ؟ المشكلة هو لا يطلبها صريحة

لاحول ولاقوة الا بالله.
كيف تريدين حل ؟
الحل واضح جداً ، يلزمك توبة الى الله وطلب مغفرة منه وندم شديد على الذي حصل ( انتِ وزوجكِ ) يلزمكما التوبة

ماذا تقصدين بين فترة وثانية احس نفس الموقف يتكرر ؟ لاتستطيعين التفريق بين الحلال والحرام؟!

اأنتم مستمرين على هذه الرذيلة ؟

اتعرفين عظم ذنب إتيان المرأه في غير محل الحرث ؟

تترجينه في ماذا ! هل تترجينه بأن تُمارسونها مرة اخرى؟

انتبهي على نفسك فإن الله لايهمل واذا اخذ عبدة الظالم لنفسه فإنه يؤخذه اخذاً عظيما.
اللهم عصن فروجنا وطهر قلوبنا واغفر ذنوبنا.

فإتيان الرجل زوجته من دبرها أمر محرم، وفعله مع الكبر أشد قبحاً،
فإن كان زوجك على ما ذكرت من أنه يطلب وطأك في الدبر فلا تجوز لك طاعته في ذلك ولا إعانته عليه، فالواجب عليكم أن تتوبوإلى الله من هذا الأمر والتوبة الصادقة تكون بالإقلاع عن الذنب، والندم على الوقوع فيه، والعزم الصادق على عدم العودة لهذا الذنب مع الإكثار من الأعمال الصالحة واعلم أنه مهما عظم ذنب العبد وكثرت ذنوبه ثم تاب توبة صادقة فإن الله يقبل توبته، قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

والله يهديك انت وزوجك وتتوب عن هذه الفعل ياارب

ومن اللوطية إتيان الرجل زوجته في دبرها ؛ قال الله تعالى : فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد ” يعني : الفرج ” . قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ يقول : في الفرج ، ولا تعدوه إلى غيره ، فمن فعل شيئا من ذلك ؛ فقد اعتدى .

ومثل هذا يجب أن يعاقب عقوبة رادعة ، فإن استمر على فعل هذه الجريمة ؛ وجب على زوجته طلب مفارقته والابتعاد عنه ؛ لأنه نذل سافل ، لا يصلح لها البقاء معه على هذه الحال .

[الشيخ صالح الفوزان - من كتاب الملخص الفقهي ]

أسئل الله أن يصلح حالك أختي الشيطان يزين أن متعت الجماع من الخلف ولاكن ليس صحيح وإنما يريد الأيقاع بكم في
المحظور

الحل في أن تمنعي نفسك , فليس زوجك من يجبرك ولكن هو يحاول أنتِ من يرضخ له ...

__________________

يَا ذِكْرَيَاتِ الصِّبَا عُودِي لِذاكِرَتِي

فَقَدْ يَجِدٌّ إِلَى لُقْيَاهُمُ أَمَلُ

الامر يحتاج تووبه .. وعزيمه ..
ذكريه بعظم هذا الفعل . ادعيه للتوبه ..
كوني قويه وعازمه على ان لايفعل ذلك ..

الله يهديكم يارب ..

__________________
اللهم أجمعني مع أحبتي في الفردوس الأعلى من الجنة ،،


[IMG]http://im67.***********/mg87DX.gif[/IMG]

[img]http://im81.***********/aTanJF.gif[/img]

صدقت الماضي الدفين

إذا لم يطلبها صراحةً فكيف سلمتي نفسك له؟؟


فسق هذا ورب الكعبة ... لا حول ولا قوة إلا بالله

وانتبهي.......... ستسوء صحتك ولن ينفعك أحد إذا استمر الحال هكذا

وستحتاجين للمستشفيات وحينها ماذا ستقولين للطبيبات حينما يشاهدن منظر ترهل المنطقة

أصلح الله حالك أخية

أصلح الله حالك

أصلح الله حالك

بعض الرجال ينسى نفسه وهو في عز المعمعة

وعلى المرأة أن تكون فطينة وذكية

وذلك بأن تبيني له وبكل صراحة وشفافية

بأن ذلك الشيء مقرف بالنسبة لك ولأبعد درجة

ومجرد التفكير فيه قد يسبب لك القيء أو الإسترجاع

وإنك عمرك ماسمعتي عن أحد يسويها (أي تبيني له بأنه شذوذ بإسلوب غير مباشر)

إلى أخر هذه الأشياء والطرق

من غير الخوض في مسألة الحلال والحرام , لأنه بلاشك يعلم حرمة ذلك

وبالأخير فإنه كرامتك يا أختي فلا ترضي بذلك أبدا أبدا أبدا