اخي العزيز
انت سبب في كل ماحدث اول مرة لازم تكون حازم وية زوجتك من البداية مو ترخي لها الحبل نعم وفر لها ماتريد لكن بحدود عليك ان تعيد حساباتك في العلاقة مع زوجتك وان لا تكون راخي معها ابداً الجد جد واللعب لعب كذلك عليك اطلاع والديها اولا باول بكل تصرفاتها فأن لم تعود قم بارسالها الى بيت اهلها فترة تأديبية ودعها هي التي تتصل بيك وتود العودة تحياتي لك |
انا اشوف خذها كذا طلعه حلوه وبعدين اجلس معاها ومن الكلام الحلو وتفاهم معاها بهدوء ممكن حامله في نفسها شئ
وقولها احبك تتزني ليا واشوفك في احلى صوره ومدح في جمالها وقولها لما تخرجين من عندي كثير افتقدك توحشيني حكاية الجوال بصراحه لما تجي تفتش انت كذا تحسسها تهز ثقتها ممكن باسلوب قولها ابغى اشوف رسايل حلوه منك اما تمسك وتفتش صعبه كانك منت واثق فيها حكاية رفع الصوت شكلها زوجتك عصبيه حاولو تفهمها انك زوجها وعيب ترفع صوتها عليك ومو حلوه انثى حلوه مثلك ترفع صوتها لو مسختها اجل لازم تاخذ موقف بصراحه الا رفع الصوت انت مو بزر عندها لا تتعجل وترميها عند اهلها اخاف تاخذ منك موقف قوي وتعند خليها اخر الحلول |
أخ ورطه أحب أقولك بأنك زوج رائع ووالله ثم والله ما عندك أي مشكلة لا في أسلوبك ولا في شخصيتك ولا في حياتك " كما وصفت"
بالعكس أنت من الرجال المتبعين لسنة المصطفى في أقواله " رفقاً بالقوارير" " خياركم خياركم لأهله وأنا خياركم لأهلي" وأريد أن أحكي لك قصة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه مع أحد الرجال جاء هذا الرجل يبحث عن عمر فلم يجده..... ثم وجده في بيته فأقبل وطرق الباب ولكن بعد أن طرقه ندم وتحسر أتعلم لماذا؟؟ لأنه سمع صوت زوج عمر تصرخ به وتكثر الشكوى وابن الخطاب المعروف بقوة شخصيته يسايرها فعاد الرجل أدراجه ولكن لحق به ابن الخطاب وسأله عن حاجته فأجاب الرجل بأنه أتى شاكياً زوجته التي طالما تصرخ به ولكنه فوجيء بأن عمر لديه نفس المشكلة أتعرف ما كان جواب أمير المؤمنين؟؟ قال بأنهن قائمات في بيوتنا ويغسلن ملابسنا وأخذ يعدد ويعدد ما يفعلنه الزوجات من أجل الرجال وأبنائهم وأنه يجب مع ذلك أن نصبر عليهن.. لذلك يا أخي مشكلتك جداً طبيعية وفي كل البيوت بل أزيدك موقف آخر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم حينما غضب من زوجاته واعتزلهن شيع في الناس بأنه طلقهن جميعاً "" لاحظ جميع زوجاته وليست زوجة واحدة" واعتزل الناس وبقي في غرفة وجعل عليها حارس لأن لا يدخل عليه أحد عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم المهم كان عمر ابن الخطاب يحاول الدخول مرات ومرات ولكنه يفشل حتى أذن له الرسول في المرة الأخيرة فدخل عليه فقال عمر ممازحاً يريد اضحاك الرسول فيما معناه: أن نساءنا حينما كنا في مكة لا تتجرأ الواحدة وتنظر إلينا ولكن بعد الهجرة تغير الوضع.. تعرف نساءنا على نساء الأنصار وتعلمن كيف الواحدة تناقش زوجها وتأخذ فوق ما تريد .. فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم من قول عمر في تغير المهاجرات وكيف أصبحن " قويات عين" مثل الأنصاريات ................................... لذلك بما أنها تتهرب من النقاش فأنا أراه شيئاً جيداً ... فهي ليست مقتنعه بما تفعل ولا تملك الحجج لتدحض بها حججك وهناك من النسوة من يغيرها عليك هذا ما أراه .... من باب أن تحكي لها قصصاً بأن فلانه فعلت وفلانه عملت فتغار زوجتك فتحاول أن تفعل أكثر لكن كل ما قلته لا يعني بأنها لا تحبك .. سواء خروجها مع بنات جنسها أو زينتها لهن أو ما إلى ذلك بل إنه حال كثير من النسوة... خصوصاً الزينة ولكنن أراها تعرف قدرها وحبك لها وهي مرتاحه لهذه الناحية .. فترى في بعض الأحيان ما يسؤك لأانها تعرف في قرارة نفسها بأنك ستصبر عليها ولا تغاضبها وهذه خصلة جميلة فيك يا أخي وليس عيباً مطلقاً لذلك عليك بالكلام اللين فيظهر لي أنها تتأثر طالما تهرب من النقاش لا تكلمها يا أخي وكأنها مخطئة ومذنبة .... لأنه لا أحد على وجه البسيطة يحب أن يكون متهم أو يظهر وكأنه مقصر ولا يجيد شيئاً بل ابدأ بنفسك ونقدها أو اطلب منها نقدك في جلسة جميلة وهادئة... ثم أكثر من المدح والثناء عليها وعلى جمالها وتربية والديها لها وتحدث عن طبخة هي تحبها وتتقنها وأمدح ... وهكذا حتى تصل لمبتغاك وأظن بأنها ستخجل... هداكما الله إلى أحسن العلم والعمل به ولا تنسى الدعاء الدعاء فإن الله ليستحي أن يرد العبد خائباً بعد أن رفع يديه يطلب مولاه والله من وراء القصد |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|