خالتنا الحبوبة معقوووولة
أكملي أكملي نستمع إليك
طيب ليه نفسك الأن بتكبي القهوة عل خلقتوا
وبتأطعي فيه حته حته أكملي
الحقيقة الانسان لابد أن يكون منصف وهذا مااحسست أن تقومي به الأن
أكيد حصلت لو عوامل تعريه وهد وبناء
من أجل هيك تغير كتير
__________________
[COLOR="Indigo]اللهم اجعل حبك وحب نبيك احب الي من نفسي واهلي والماء البارد يارب ارضى عني وارضني يارب* ارجوا من كل من اسأت اليه ان يسامحني بالنسبة لي مسامحة الجميع
[\COLOR]
مشكوره ذكريااات
انثى انه كان حيببتي وكان فعل ماضي بكل اسف
وقت كان يزعل مني ما كنت اصدق نفسي اضحك واسأله انت زعلان بحق
ولكن اضحك انفجر بالضحك واقول له تعيش وتجأرني (ليتني لم ادعو بهذه الدعوه)
وكنت اجلس في حضته واقبله اذكان جالس وان كان واقف اغمره ولا اتحرك قبل ان يرضى
كان الخلاف لا يبقى اكثر ثلاث دقائق
لا يجوز الزعل اكثر من ثلاث ايام بين الناس
انافقط ثلاث دقايق
كان يعمل ووقت يعود من العمل كنت استقبله وقبل وجهه كله عرق وحديد ما اجمل رائحة الحديد
وكان يبعدني ويقول متسخ انتظري لاستحم
كنت ارفض واقول له : هذا العرق حلال هذا الذي تطعمني منه آكل من عرقك حلال طيب
لم يكن يفهم ما اقصده
اول مره ثلاث ايام وقت كان يذهب للعمل اقوم باكر لاحضر له الزاد
كنت اقول له : صباح الخير حبيبي
كنت فرحه لاحضر له الزاد ولكن
كان يقول لي :ما تتكلمي ولاحتى صباح الخير احب الهدوء صباحا
وانا وقتها والله لو انو ينام معي صباحا ويذهب للعمل في كثر فرحي فيه انه يعمل
كان اهم شيء عنده صباحا السيغاره والقهوه تيصحصح
كنت احترم رغبته واصمت المهم انه يراني واراه صباحا قبل خروجه
ولكن حتى وجودي لا يحب وجودي يقول :تعرقليني توقفي بطريقي وانا مستعجل
واصبحت اجلس على الكنبه وايضا لا يريد
ولكن كان يقول اخاف عليي كل يوم اصحى باكر معه
وطلب مني ان ابقى نائمه وهو متعود ان يحضر زاده للعمل
كان يحب ان ابقى نائمه
كان قبل ان يذهب لعمله يلمس شعري ويقبلني ويذهب
كان يشعل لي المدفئه صباحا ويقول وقت تصحي تلاقي البيت دافي ولكن اطفئيها بعد ساعه من قيامك
وكنت ابقى وحيده كل النهار في البيت اكره التلفزيون لا احبه لا فهم شيء عليه
كنت اجلس اقرأ القرآن الكريم وانام واحضر له الطعااام
كنت احب ان يعود للعمل ويجد الاكل جاهز وعلى الوقت
ولكن كان يزعل متعود ان يعود من العمل ويطبخ هو يموت في شي اسمه طبخ
(أخ لو عمل برنامج طبخ على التلفزيون كان اصبح من المشاهير)
ولكن كان يأكل وسعيد
ولكن كان ينقد ويقول :مالح
واصبحت لا اضع ملح في الاكل واقول له ملح الاكل انت الاكل لاجل ما يزعل وكان يفعل
كان وقت يعود من العمل يسـألني اشعلتي المدفئه لا يوجد برد ولكن
كنت اشعلها ووقريب يعود اطفئها
كان لم يكن يشعر بالبرد ابداااا لانه يعمل في مصنع حديد وحتى انه
صنع غواصتان بحريتان هذا غير السيارات الخاصه بالمناجم الكبيره جدا التي يقف الانسان قربها ويظهر صغير جدااا قرب عجلتها فقط
ولكن كان لم يكن يحب ان يتصور قرب كل عمل يصنعه بيديه
لم يفعل وانا لمته على ذلك كثيرا لماذا لم يتصور الا صورتان فقط
المفروض يتصور لاجل اولاده يرو والدهم ما كان يصنع
كان يعود من العمل والحراره داخل المصنع فوق الاربعين في طقس الحراره فيه 9 درجات في الشتاء
ووقت يعود يفتح الابواب ويجلس في ثياب رقيقه جدااا وحافي القدمين لان كل النهار حذائه فيه حديد ووزنه الله اعلم يمكن كيلو ونصف لاجل لا سمح الله تقى على رجليه اي شي ما تتأذى رجليه
وكنت اموت من البرد وارجف
وكان يزعل ليه بردااانه ولا يحبني ان البس ثياب كثيره
كان يجلي الصحون بعد الاكل ويقول :لا اريدك ان تتعبي .مع انهم صحنين وملعقتان
وكان يزعل اذا نظفت الطنجره ويقول : تتعبي يديكي
(الله يرحم ايااام الحرب والجلي والتنظيف )
كان وبعد عدة محاولات احضر لي سنارات لاشتغل صوف اضجر كل النهار ولكن
كان يزعل كثيرا اذا شاهدهم بين يدي يخاف علي يدي
كان يعود من العمل ويجلس ساعتان ومن ثم ينام
وانا اسرع انام قربه
لكم كنت احب النوم قربه
كان شخيره يصل لآخر الحاره من التعب
ولكن لم اكن انام قبل ان يشخر
كنت احب ان انام على صوت شخيره احس انه غفى ونام نوم عميق
كنت وقت يمر خمس دقايق ولا يشخر اسأله : حبيبي ليه ما غفيت بعد في شي
وكان يرد :لسه ما غفيت
ولكن كان يحب ان انام على يمينه
وطبعا انا على يمينه والمفروض انام على يميني
كنت انام على جهة الشمال وجهي مقابل وجهه
ولكن كان يقول : نامي على يمينك ما تنامي على شمالك
ولكن وقت كنت انام على يميني يزعل ويقول : بارمه لي ظهرك
واايضا كان يزعل : ليه ما قلت له تصبح على خير
لاني لم اكن اقول له تصبح على خير اقول في نفسي يمكن محتاج ينام معي
ولكن وقت كان يزعل وانا اخاااااف على زعله : تصبح على خير حبيبي
ايضا يزعل ويقول : اها تصبح على خير يعني ما بدك اجامعك
ولكن كان يقولها بلغة الشوارع وكنت ابكي من غير ما يحس
انا لست من هؤلاء ليقول لي هذا الكلام وانا غير متعوده على تلك الالفاظ في بيت اهلي
ان نمت على يميني يزعل وان نمت على شمالي يزعل
وان لم اقل له تصبح على خير يزعل وان قلت له ايضا يزعل
ولكن كنت اراضيه فوراا ما كنت احب ان يزعل مني ولم اكن اتصور ان يزعل مني يوما ما
كان وقت نكون في السوق معا اي قطعه فاكهه اعطيه اياها
كان يعيدها مكانها ويقول لا مش هذه مع اني كنت انا اللي اشتريب الفواكهه للخصار لاهلي يعني اعرف اشتري
ولكن كان ما بعجبو يرفض
وكان وقت نكون في السوق ويكون في تنزيلات ولا يشتري الا على التنزيلات وخصوصا كانو يضعون مثل الل على رأس هذا
وقت تضوي تسرع الناس ربع ساعه فقط تنزيلاة هائله واحيانا يكون على الثياب النسائيه الداخليه
واراه بين النسوه يمد يده ويعطيني ويقول شوفي القياس لك ولامك واخوتك
انا كنت انظر اليه بزهول ولكن لم يكن من النسوه ينظر اليه شي طبيعي المهم انو يلحقو الربع ساعه قبل ان
يسحبو هذه من المكان
ولكن كان يمنعني ان اقترب واكون بين النسوه ويكون جوابه : قفي بعيد اخاف احد يعورك بيديه
الثياب اول ما تغربت وبعد ان حملت تغير وزني كثيرا لان كنت امشي كثيرا في بلدي وبالغربه لا اخرج لاي مكان
الا السبت او الاحد والجلوس يسبب السمنه وهو كان يفرح ويطعمني بيديه مثل ما نحشي الكوسا
كان وقت يرى وحده رفيعه يقول: شو الواحد بدو ينام على عظااام انا ما احب العظام
ووقت اقول اريد ان انزل وزني يزعل جدااااااااااا ويخاف ويطعمني ويقول :غدا تبدي بالرجيم
ووقت طلبت منه انني اريد ثياب لان جسمي تغير
اسمعني ابشع الكلام وبكيت قهرا وقال : انا ما معي مال لاشتري لك
كانت صدمه كبيره لي اسبوع كامل ابكي في النهار ولكن وقت يعود لا يرى دموعي
كنت استقبله باجمل حله
ولكن وقت وجدني ابكي وزعلانه حس عليي اخذني لاحد المصانع واشترى لي ارخص الثياب مع كلام قهر والله بكيت بالسياره تشبعت ما تحملت كلامو
ولكن بعد مده وكعادتهم وضعو في الاسواق واسرع وهجم مع النسوه
تششوفو السوق فاضي ما تحسو في ناس ولكن عند وضع تركض الناس كنت استغرب من اين اتو وين كانو
اشترى لي وقتها افخم الثياب بارخص الاسعار
كان زمان تكون القطعه مثلا بمئه دولار وقت يضعو تصير بعشر دولارات واذا كانو عاملين تخفيض بهذا الاسبوع مثلا 30 % تصير سعر القطعه ب7 دولارات
وكان يكره المكياااج ويقول : تتعبي على الفاضي رح يتلطخ وقت اقبلك
كان يحبني يكره ان يراني امسح الارض اذا رمى احد الاولاد شي على الارض يسرع ياخذ عني
ولكن كنت امازحه واعمل له حركات اغراء واانا اضحك
مثلا امسك شقفه وابللها وانزل رأسي للارض وامسح امامه
وكان يصرخ اجلسي القرفصاء هيك ظهرك بتعدميه بيصير يوجعك
وانا اضحك اقول له :هيك اغراء
فيصمت
كان الجميع يستغرب كيف يعاملني واعامله
كانت امي ولم اكن اعلم تقول عني :عنيده لم كان يأتي من السفر ,عنيده وازعل كتير ولا ارضى بالساهل
وكان صيتي سابقني
والكل كان يسأله وامامي : ما عم تعذبك وتعاند معك
كانو يتفاجئو بمعاملتي له حتى انه سلفي عدة مرات رحمه الله صار يتغزل فيني وامامه ولم يكن يحرك ساكن ولكن بالاخير اوقفته عند حده وامام الجميع
انا كنت آثرها في نفسي ولكن الآن افكر : لماذا يا امي الأني كنت احب ابي واعمل المستحيل حتى ما يعصب عليكي بالبيت
صيتي سبقني الكل يردد انتي تحبي اباكي اكثر من امك
مشكوره امي رضاكي والجنه
لاجل من كنت اهتم بابي اليس لاجل ان يعصب عليكي وتزعلي كنت اتفانى بتحضير كل شيء لاجله
الكل كان يستغرب من معاملتنا مع بعض
ما رح اقدر ارد على عضو ما تزعلو مني ولكن لا امانع من شوية تشجيع
اريد ان ارتاح اريد ان ابحث عن لمااااااااذا ومااااااذا تغير
متفاااااااااااااااعلة وماابغى اقطع عليك كتابتك استمع لك بانصات يارب يارب يارب يرجعلك ((كان ))كما كان وافضل اللهم رده لها رداً جميلاً يحق لك تصبرين عليه كل هالصبر يشفعله حسناته قبل خطاياه وفقك الله واكملي انا معك بكل كلمة عشت الدوروكاني شاهدة على كل شيء... ماتردين علي بس لازم اعلق لان يمكن ادخل مرة ثانية ومااقدر ارد لكن مؤكد راح اكمل معك حتى اخر صفحة ...
ماعليك عندنا وعندك خير اكتبي واكتبي حتى تشعرين انك ارتحتي حتى انا عندي مشكلة مؤرقتني وكنت اود ادرجها على شكل فضفضة مثلك حتى ارتاح لكن لم اصل الى الراحة التي تجعلني اكتب بعد لكن انتم السابقون ونحن اللاحقون..