قلوبٌ تعشق الملل ..
مساااء الخيرات ..
في زمن الصبا
وقرقعة الاحلام
وضياءالمستقبل
وبناء الاّمال
والقلوب الغضه
؛؛ نحلم برفيق الدرب ..
بشكله
بحبه
برومانسيته
بتعامله
برونقه
بكل شئ جميل فيه .. على نحو عوااطفنا وتفكيرنا وامالنا ..
** بعد الاحلام والناس نيام,
يأتي الواقع و ب1 بالميه من حلمنا او 20 بالميه او 50 بالميه او والمحظوظ 80 بالميه ..
وهذا اتوقع اقصى امل لأمنياتنا وتطلعاتنا الهوائيه ..
ولكن ربما :: ونادراً :: تكون تجربتنا احلى واجمل من احلامنا ... فنكون كما قد ملكنا الدنيا كلهااا..
مقتضى الحال ؛ يحتم علينا مراجعة امنياتناومواكبتها لواقعنا ..
ولا بد من بناء قلوب** بدل أن تصدم بعكس تواقعاتها وتمل * وتتكدر *
أن تحاول وكافح للعيش بدون ملل او كدر ..
والسعي وبكل ما اوتينا من قوه ، لنتكيف و نتغاضى و نتجمل و نتأمل للود والرحمه والحب .. والرضا
** اليوم ليس المهم أن نعشق ونحب ؛ اعتقد أن اصعب ما يواجهنا ( كرجل او إمراه ) هو القدره
علىى البقاء سويا ً .. وإنجاح العلاقه .. والتكيف المريح والمرضي مع شريك العمر والمساهمه والعمل
على نجاح الزواج **
هناك العديد من الاسس التي لا بد لنا من العمل عليها وذلك ؛؛ كلاً وفق فلسفته الخاصه وومفهومه
ومقتضى حاجته ، وتو ظيف مشاعره وجل خصائصه ..
اداء حق الله
فإذا كانت علاقتك بشريك عمرك تبتغي بها رضا الله ؛ والسعي دوما ًلطاعته ..
فهي السبيل لما فيه الخير كله والصلاح والفلاح ..
القيام بالمسؤليات
قيام كلٍ بدوره بنفسٍ راضيه وعلى قدر ال؟إستطاعه ..امر في غاية الاهميه لثبات قواعد ايتجربه
ومنبع للسعاده والإحترام والتفاهم ..
العطاء
لا بد أن يكون أن يكون وفق إحتياجات ومتطلبات الطرف الاّخر ؛؛ خيرٌ من عطاء لا يحتاجه ولا
يلتفت له ولا يرضيه ..
الرضا والتعبير عن المشاعر
بث الأحاسيس والمشاعر الراضيه والشكر .. شئ ضروري وملح .. فهو الدافع للمزيد من العطاء
والتفاني .. وإذ لم يشعر به شريك حياتنا فلا فائدة منه ولا امل ..
**بعد هذه الرحله وإستحالة العيش .. فالفراق إن كان بالإمكان .. ربما يكون بزوغ فجرٍ جديد ..
:: هذه فلسفتي اختصرتها بإربعة نقاط ..
فما هي فلسفتكم الخاصه ونظرتكم المتأمله والتي تديرون بها مملكتكم ؟**
لتمنى أن تكونوا رايقين .. وتكتبون بقلوبٍ يملأها الأمل ...
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة شقـردية ; 21-12-2011 الساعة 03:28 PM
21-12-2011, 03:25 PM
ضوابط المشاركة
العرض الشجري