آي أنآ دآيم أسوي كذا بس ينهي الحوار بأن مافيه أي شئ
آبي أفهم وش الزعل الفجأه

المستجدات :

في ليلة الأمس وفي ليله هآدئة
هممت إلي زوجي وهمست بهدوء: مآذآ بك عزيزي؟
لمــآ تفعل هذا بي هــل أنآ سببت لك بضيق أم قصرت معك
أخبرني بأنه لآ شئ .. ولم يحدث أي شئ يدل ع ضيقي
وهل هنآك شئ غير طبيعي!

أخبرته لمآذآ لآ تريدني فجأه من غير سبب رد علي بقوله لآ أدري
قلت له أنآ أريدك.. وأحتآجك فلما تبتعد عني
فلم يجبني بغير: ( هذاني موجووود) وبإسلوب قآس
سكت وبعدها قلت له وأنآ من هآره من أسلوبه المفآجي:
أنآ غلطآنه إني صآرحتك الله يسآمحك .. شكراً ..

ولتفت لآ غط في نوم عميق بين دموع تأسرني..

ترددت كثيراً في طرح مآسآتي
ولكنني وجدت نفسي أضعها لكم .. لأنني وثقت بأن هنآ أصحآب عقول نآضجه
تحب الإستماع والمسآعده للغير

إلآ أنني غيرت فكرتي تماماً بعدما وجدت مسآعدتكم لي =(

زهرة الرمان

أشكر تعآطفج معي.. فلي الفخر بتواجدكي بمتصفحي

عزيزتي .. سعيت جآهده لإرضآئه
حيث مستجدآتي:

رحت وإشتريت ليه هديه عبآره (عن جوآل) وهو كآن يبي من زمان يجدد جواله
فتصيدت الفرصه
تركت له رسآله بآني (سأنآم في بيت وآلداي)

وغلفت الهديه ووضعتها مكان نومه مع رسآله

وذهبت لبيت وآلدي .. بعد عودته وصلتني رسآله يقول ( المكان من ظلمه من دونك)
تبآدلنا الرسآئل

وكلي شوق لرؤيته غدا

فبعثت له قبل أن أنآم أريد أن أرآك غدا لنخرج..

بعد إستيقاضي وفي قمت سعادتي.. أرسلت له ( هل إستيقظت؟)
رد علي ( إي وأنآ بعيد طآلع خيرها بغيرها)

أحسست بالقهر لآني من زمان مآطلعت معاه
وهو يوميا يطلع يعني يوم وآحد مآ أستاهل

وهذا اليوم فرصه لآني في زحمة إختبارات.. وأني محتاجه جدا للترفيه معه
أفتقر للخروج معه =’(

وأخبرني بأنه لن يعود للمنزل

فسآءت حآلتي أكثر..

آستغفرك ربي..

زهرة الرمآن

بفضل الله .. وبعد قرآئتي لقصة الإستغفار التزمت به في طوآل يومي

والآن أعيش بأفضل الآحوال
شكراً لتوآصلك وإهتمامك

آدآم الله لكي ولنآ السعاده الدائمه عزيزتي