السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بستشيركم في وضعي مع احد محارمي
هو عايش بمنطقة بعيدة عن منطقتنا وجاء جلس عندنا كم يوم بعد فترة انقطاع قرابة ١٢ سنة ،، المهم كان يقلي انتي الوحيدة اللي حبيتها من بين محارمي البنات ،، كان لما اتصل عليه يناديني بروحي وقلبي كنت مررة انحرج وقلتله خجلتني وبعدها خفف من هالكلام ،، ولما يجي عندنا كان يضمني وكان في البدايه يقبل راسي و يدي واخر مره قبل خدي مرررة انكسفت ،، انا احاول اتحاشاه وما ابغى اجلس معاه لكنه يناديني وما ابغى اظهر له اني ما ابغى اقعد معاه ،، هو طيب وكل شي بس حنيته الزايدة ما حبيتها منه يمكن لاني ما اتعودت على كذا ،، ايش رايكم ؟ هل هالشي طبيعي ؟؟

مع العلم انه متزوج وعمره فوق الاربعين وعنده بنات بعمري وحسب ما فهمت منه انه ما يدلعهم .

والله اذا كان احساسك ان للوضع مو طبيعي وهذا اساسا مو طبعه حتى مع بناته فاﻻفضل انك تردعيه باسلوب حازم وتصديه
ﻻتطلعيله قد ماتقدري وان طلعتي خلي تصرفاتك جامده معاه وسلمي من بعيد وقولي ماتعودت على كذا وما احب تناديني بهالشكل
انتي ادرى باحساسك ﻻنك اللي عايشه المواقف هذي فاستفتي قلبك وان افتاك الناس

احذري منه لسبببن
غايب عنكم فترة فمافي سبب يخليه يفضلك عليهم و على أي أساس
اثنين.انه مو من طبعه التدليع.عشان نقول احمليه على حسن نية

..
لا تجلسي معه لوحدك.

__________________

اعتقد واضح من الجملة هذي ان الوضع مو طبيعي
+قاعد يتدرج معك امس يبوسك على راسك و اليوم على خدك وبعده الله اعلم
خلي علاقتك رسمية و بوجود الاهل
خاصه ان نادر يزوركم

ياحائره انتبهي الي يسويه شيء يخوف
واحد من اقاربي نفس ماوصفتي بالضبط ونفس العمر
اذا اتصل ما ارد واذا جاء مستحيل اجلس معه الا واهلي كلهم موجودين
اذا ناداني اقول مشغوله واذا ارسل واتساب ما ارد واطنش
لحد ماحترم نفسه
لاتقولي صله رحم وحرام اقطعه
الحرام تصرفاته الي تجاوزت الحدود
انتبهي الله يحفظك

__________________
( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا )

جلوسي معه كان بوجود أهلي عمري ما انفردت معاه بس مدري يمكن هو يشوف انو تصرفاته عادية

حاليا منقطعة عنه تماما

قلب المؤمن دليله
لذلك خذي الحذر منه وكوني رسمية جداً ولاتجالسيه بمفردكم
والدتي كان لها أخ من الرضاعة وحين يأتي للسلام على والدتي
يطلب منها مناداتنا قابلته في حياتي مرتين فقط وفي كلا المرتين
لم أرتاح لنظراته فقطعت نهائياً السلام عليه واعتبرته غريب عني

__________________