عندم تحاول اعادة علاقه لك مع شخص قدر الله ان ترحل عنه لظروف واسباب خارجه عن ارادة الطريفين هل كان خطا ان تعيدها بعد مرور سنين طويله عليها ام ان دافع الشوق والحنين هو مادفعك لهذه الخطوه.........هل فكرت في النتائج وما يترتب عليها من استقبال ذلك الشخص لك او صده عنك بدافع الكرامة وانك جرحت كرامته رغم ان كل ماحصل كان وقبل كل شي قدر ومكتوب......هل كنت انت احلام هذا الشخص وكتب الله لكم ايام تكونوا فيها كطيور تغرد في حدائق غنا ثم يقدر الله ان يحضر صياد ويطلق النار على احدهم ليبقى الاخر حزين يتنقل بين ظرف واخر ومن ابتلاء الى اخر ويرجع الطرف الاخر الى عشه ويتاقلم مع ظروف حياته وينسى الطرف الاخر وما حل به ....ارشدوني للحل لعل منكم رجل رشيد

__________________
لاَ تُوجد سعَادة دائِمة ولاَ حُزن باقِي , كُلها فواصِل لمراحِل جُدد , فَ ابتسِم لاجمَلِها وتجَاهل أتعسُها .

........................



شوفيني انا عشقت وماكسبت الا الدموع والقهههر

اللي راح مع نفسهه لا تفكريين فيييه ...
والله يصلح حالك
خخخ

شعور جميل ان يعاد الماضي
بالنسبة لي ما حفكر بالتفاصيل
بتواصل معاها
واعيش اللحظة
يكفي لحظة اللقاء

مافهمت
يعني عﻻقة حب قديمه
ورجعتي لها. .

وش نوع العلاقة عشان نعرف نجاوب..
صداقة
حب
قرابة
؟؟؟

هو مجرد حنين وشوق لهذا الشخص الافضل ان تدعو له في ظهر الغيب واذا لم تستمح منه يمكنك ان تطلب العفو منه دون ان يشعر بمحاولتك العوده اليه

لان عودة العلاقه كما كانت اعتقد مستحيل فالشخص المجروح رح يؤذيك ويحذر منك ولن يثق بك

عندها تندم انك عدت اليه

غاليتي انثى ناعمه هنيئا لكي بروحك الجميله ولكن المشاعر هي من تتحكم بنا وليس نحن المتحكمين

__________________
لاَ تُوجد سعَادة دائِمة ولاَ حُزن باقِي , كُلها فواصِل لمراحِل جُدد , فَ ابتسِم لاجمَلِها وتجَاهل أتعسُها .

غالياتي مرام سعود ومتفائله جميله ردودكم واستفدت منها يارب يدخل السعادة على قلوبكم

__________________
لاَ تُوجد سعَادة دائِمة ولاَ حُزن باقِي , كُلها فواصِل لمراحِل جُدد , فَ ابتسِم لاجمَلِها وتجَاهل أتعسُها .

Amg2000 وبائعه الورد هي علاقة انتهت بالطلاق ليس لي ولا له دخل فيها ولكنه القدر والنصيب

__________________
لاَ تُوجد سعَادة دائِمة ولاَ حُزن باقِي , كُلها فواصِل لمراحِل جُدد , فَ ابتسِم لاجمَلِها وتجَاهل أتعسُها .

ينقل للقسم الانسب ...

__________________

‏
الوعي هو الملاذ ..

أستغفر الله العظيم ؛
( الفردوس غايتي )