شيء يدعوني لان اكلم طليقي،
القصة لها فصول طويلة اختصرها
انه حصل الطلاق لم اتمنى ان افارقه يوما كيف عمرا ، ولا اظن كانت رغبته او ربما رغبته وعدل عنها او ربما لم نفهم جيدا ما كان يرمي اليه المهم حصل الطلاق حتى الان انا لا املك الاجابة ، لكنني انصدمت بعض الشيء من تصرفاته وحتى الان ابررها بالغضب او ضغط نفسي لكن داخله يكن لي مثلما اكن له بإذن الله ..
بعد الطلاق انقطعنا فترة او بالاصح لم نكن واضحين المشاعر تجاه بعضنا ، ثم نضح الدلو الا ان اصبح الوضوح سيد الموقف.
هو متخبط بين ان نعود ونفترق
مرة يغرد عن الامل وان القادم سيكون اجمل وان الله سيجمعنا
ومره اخرى يظهر اليأس واللاحيلة وعدم المقدرة ومره اخرى يجعل خلافاتنا السابقة ايا كانت حاجز بينتا رغم اني لا اراها حاجزا حتى وقت الخلاف كنت اوضحت اني على استعداد لمعالجة كل السلبيات التي احلقها بي ودائما اقول ان اردت الا الاصلاح ما استطعت لكن قدر الله وماشاء فعل.
يحدث ان يقرر الفراق ، ثم يبتعد فترة ثم يعود ،اعلم ان شيئا يمنعه عن العودة واخر يجبره على الفراق لكن لا ادري ما هيته ؟؟
اتمنى ان اتحدث معه بصراحة بشكل مباشر لا برموز او عبارات تحتاج فك لا سيما واني اخطئت في بعث رسالة له عبر عنوان لي لا يعرفه لم اقصد ان ابعثها لها ولا ادري كيف حدث ذلك اعتقد يغلب على ظنه ان عذا العنوان لي لاسيما باصراره على السؤال من اكون رغم ان الرسالة لم تحتوي الى على ( كتابات مبعثرة يكتبها الاطفال) ومضى عليعا زمن ومازال يسأل هل احذثه وافصح عن هويتي واجعله حوار تنتهي معه معضلتنا لما نأمل بإذن الله

البعض منكم قد يقول ما رأي اهلك
لا ادري ماهو رايهم ، احيان اقول ان الامر كتعلق بي بالدرجة الاولى
وربما لو خسرت المحاولة ، ربما اعيش بالندم ، اعلم ان الحميع يرغب بمصلحتي
وانا ايضا اتمنى لا ااذي احد اتمنى ان افهم فكما هم سعداء مع من احبو اريد السعادة مع من احب