أعتَقِدُ أنَّ الكَثيرَ لم يَستطِع ( تَرويضَ نفسِهِ ) ,, فَتَحَمُّلُ المسؤولِيَةِ قد يَجعَلُ الإنسانَ يَتخِذُ خُطُواتٍ لا يَرغَبُها ,, لِذلِكَ يَرمي على الآخَرِ,, حتَّى وإن تَكَررتِ الأخطاءُ ,, فَشُمُولِيَةُ الحلولِ لابُدَّ أن تَكونَ مِن الطرفينِ ,, معَ جَودَةِ الحلولِ لأنَّها وَصلٌ بينَ كُنَّا و نكونُ ,,

هكَذا ,, أو هكَذا

,, نَحنُ نُقَرِّرُ ,,
أخيراً ,,
كُلُّ شَخصٍ يَرى ما يُريدُ أن يَراهُ ,, فإن أردتَ أن تَرى المَشاكِلَ الزوجِيةِ تَدخُلُ مِثلَ هذهِ المواقِعِ , وإذا لم تَضبِطُ النفسَ سَتَجِدُ أنَّكَ تَبحثُ عَنها خارِجاً ,, أو تأتي لَكَ فتبدأُ بالأخذِ والعطاءِ فيها ,, وإذا أردتَ أن ترى العقار سَتذهَبُ لأماكِنِ وجودِ مَن يَتحدَّثُ فيها ثُمَّ ما تلبثُ أن تبدأ معها ,, وإذا أردت الكُرَةَ تَفعَلُ ذلِكَ ,, وهكذا ,,
موفق يا فارِسٌ ,,
__________________
و في الريح من تعب الراحلين ,,
بقايا
,, جُذَيْلُها المُحَكَّك ,, ماستر في تخصصي علم النفس والخدمة الاجتماعية
