السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني اريد استشارتكم في موضوع سبب لي الهم والكدر والحيرة في امري
انا طلقت زوجتي قبل سنه ونصف تقريبا وكل فتره ارسل لها وترسل لي بهدف الرجوع لبعض ولكن ما اراد الله وقبل شهر تقريبا استعديت لإرجاعها وارسلت لها وقلت اريد ارجاعك قالت اعطني مهله كم يوم افكر علما انها موافقه ترجع لي قبل كذا شكيت في الموضوع ان فيه احد خطبها وهي تريد تشوف هل يتم الموضوع او توافق ترجع لي وفعلا بعد 3 ايام ردت علي قالت انا خائفة ارجع بسبب المشاكل قلت الله يستر عليك وبعد كم يوم جاني خبر ملكتها تضايقت وزعلت وانقهرت ليه فضلته علي وهي كل مره تقول ابغاك
ودعيت ان الله يسعدها ويبارك لها وبعد حوالي اسبوعين تقريبا ارسلت لي قالت تطلقت قبل ان يدخل عليها وبعد الخلوة جاني شعور فرحه وزعل لانها تطلقت قلت ارجعك اذا ما عليك عده والظاهر طلع عندها عده بس مشكلتي كيف اتقبلها وهي فضلت رجال غيري علي ويمكن تكون معي وهي تفكر في الرجال الثاني ربما حبته او صار شي يخليها تتذكره دايما وهي معي او تذكره في أي مناسبه امامي وانا بطبعي غيور وعصبي
ارجو ارشادي ونصحي

(مكانه الأنسب)

__________________
الحمد لله بلا سبب ولا طلب..
الحمد لله في حياتي وبعد مماتي..
الحمد لله دائمآ وأبدا..

كم سنة دام زواجكم ؟

وماهي اسباب الطلاق ؟

هل يوجد بينكم اطفال ؟

__________________
الناس يمحون ماضيك الجميل مقابل آخر موقف سيء منك ، و الله سبحانه يمحو ماضيك السيء مقابل توبة منك ، فأيهم أحق بطلب الرضى ؟

سيم سيم سؤال

__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

ننتظر الاجابة

لا ترجعها خلص في شي انكسر

__________________
استغفر الله ،، والحمدلله ،، ولا إله إلا الله ،، والله أكبر

معها
لا تترجعها اذا ما كان بينكم اطفال مستحيل تعيش والحساسية هي موجودة
وباين انها حاطتك كاختيار ثانوي ماهي جادة
بالاضافة انها اختلت بالرجل يعني سكنت معاه فترة صعب تتقبلها

سنه وعليها مارجعتها ليه صحيح إرادة الله لكن ليه ماعجلت وأخذتها؟؟؟

بعدين انت ذكرت انك عصبي اتوقع في شي جعلها تخاف ترجع لك مو لأنها فضلت الغير عليك ...وربما تكون ماحست بمبادره حقيقيه منك انك بترجعها ..

عموماً طلاقها من الرجل دليل ع انها ماارتاحت له ماوجدت فيه الامور الي تحبها فيك توقعت شي وماحصل غيرتك مالها دخل المفروض تفرح انها جربت غيرك وعرفت قيمتك ...
بالنسبه لرجوعك لها اذا بتبهدلها اتركها تشوف نصيبها ...

أرجع اليك زوجك ....
فلم ير الرسول صلى الله عليه و سلم للمتحابين إلا الزواج ....
و ما تفكيرك فيها الا دليلُ محبةٍ ...
فإما ان ترجعها إلى ذمتك و لا أرى في ذلك بأسٌ و لا إنكسار عصيب !!!
أو انك تتركها دون أي تواصل يغضب الله ..
فلم تفعل - هي - عيبا حين خُطبت و لم تخطأ حين تركته ، فربما مال قلبُها اليك كُلُه ، ما حال بين تَقَبُّلِها له جملةً و تفصيلا ....
فإن أحبت الأنثى رجلاً ، أدبرت عن كلِّ الرجالِ !

إضافة بسيطة : أشعرها بالأمان ، و قدم لها أدلة صدق محبتك بأن تتقدم لها ثانيةً و تطلبَ يدها مجدداً ، فهكذا هو سبيل الحياة الطيبة !
و لا تنسى ان تستخرِ الله ، فهو مُيَسِّرُ كلِّ خيرٍ !