أنا مشكلتي غريبة شوي ولكن أردت أن أعرف بالذي تنصحوني به
وقصتي هي :
أنا مملك على فتاة عمرها 18 سنه وليست هذه المشكلة وانما عندم أرادت أختي وزوجت أخي الذاهاب اليها وافقت وحتى هنا ممتاز ولكن عندما ذهبوا اتت الأخبار التي كأنها أعاصير لأنها أصبحت تتحدث بلهجة جديدة أي طريقت الكلام وأنها تحب أن تأخذ راحتها في كل شيء حتى ولوكان خطأ وأن الهندي ليس برجل .... الخ من هذا الكلام الذي يثير أعصابي فكلمتها ونا قشتها ولكن بطريقة ليست مباشرة فكان النتيجة خلاف ما أخبرت به بل أنها مع الحجاب مع العلم بأني رأيتها بحجابها متحجبه وصاينة كرامتها .
ولكن السؤال الذي يحيرني بأن الكلام الذي وصلني يناقض ما علمته لأني سألت عنها كثيراً
فلماذا تخبري أخواتي وزوجت أخي بذلك هذا هو السؤال؟؟
والمشكلة أن زوجت أخي تأتي بأخبار جديدة من زميلات لها يعرفونها بانها تصادق بنت سيئة الأخلاق فسألت زوجتي عن أصدقائها فذكرت لي أعز صديقاتها الا من إدعت زوجت أخي بأنها تصادقها .
هذه مشكلتي ولكن أريد المشورة والرئي السديد وجوزيتم خيراً .

أخوكم ملك

يقول الله عز وجل... {{ يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين }}.

__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...

إلـــى الـــغــــالـــيـــة...

تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...

ولا ازيد لانه مجرد ما قرأت القصة تبادرت لذهني هذه الايه والاخ ريان ما شاء الله عليه دائما سبّاق للخير


اختكم بالله 00

__________________
ادعوا لي بالنجاح والزوج الصالح واكمل دراستي

اخي حياك الله

انا مع الاخت حلوة انا والاخ الريان حفظهما الله

فعلا انا مع خالو ريان بس احسن انته تتاكد من الشي هذا بنفسك ولا تستعجل وصلي

الاستخاره قبل كل شي وبالتوفيق ان شاءلله

توجد طرق كثيرة تختبر فيها زوجتك ...

وحاول التحدث معها في هذه الآمور لأنها إن لم تصدق الآن فستواجه متاعب غدا ..
لأنها كما أرى بارعة في إبداء الحسن ، وأنت أعلم بوضعك ..
وإن إستطعت مواجهتها بما قالت (( هذا را ي )) ..

ولا تنسى أن الصراحة والصدق في الحياة الزوجية مهمة .. وهي ستغدو ام لأطفالك ..

أخي الفاضل... جزاك الله خيرا أنك تسأل وتفكر قبل أن تترع وتصدر أحكاما قد تكون محقة.. لكنها أيضا قد تكون تعسفية ظالمة!!! وكما بدأت أخي فلا تتنازل عن أسلوبك... وهو أسلوب التفكير والروية والهدوء...

ذكرت لك أخي الآية الكريمة والتي تكفي لترد عليك جوابك... لكني أحس بأنك بحاجة إلى نصيحة أخص للتعامل مع وضعك... وسأذكر لك رايي الشخصي...
بسم الله الرحمن الرحيم...
اعلم أخي الفاضل... أنه من الصعب أو المستحيل علينا أن نعرف دائما ما يدور في قلوب وأذهان الآخرين...
والله هو علام الغيب ولا أحد سواه... وسيصعب علينا جميعا أن نتأكد من كذب ومن صدق... من نيته سيئة ومن نيته خير! ولهذا فإننا نلجأ لأسلوب آخر في التعامل مع الناس ...
أولا... إحسان الظن وطرد كل ما يدعو للشك وزعزعة الثقة...
ثانيا... عندما يتكلم أهلك بسوء... فلا تنقل لخطيبتك ما قيل عنها... لأنها ستحزن وقد تحقد!!
ثالثا... إذا قالت زوجتك ما فيه خدش وجرح على أهلك... فلا تسكت لها... لكن لا تنقل كلامها إلى أهلك...!
يعني باختصار لا تنقل الكلام وحاول أن تحل مشاكل أهلك مع أهلك ومشاكل زوجتك مع زوجتك!
رابعا... هناك أمور كثيرة تخفى علينا... كالغيرة والحسد والحقد وعدم حب الخير للناس إلخ... ولهذا عليك مراعاة شعور
الجميع دون أن ترضي طرفا على حساب الطرف الآخر...!
خامسا... عليك بالحكم على ما تراه بعينك! وأخذ الإعتبار لما تسمعه أذناك
ولا تتسرع ولا تتعجل في الحكم على الأشخاص من كلام الآخرين....
سادسا وأخيرا... عنما تحتار في موضوع أو يصيبك شك... عليك الذهاب لخطيبتك ( زوجتك وحبيبتك المستقبلية ) والحديث
معها بكل هدوء وتفهم وحب... بكل إنصات ورواق... اسألها مثلا عن الحجاب وأخبرها أنه يهمك ( مثال ) وبهذا تتأكد من آرائها!
وهذا هو المهم أولا وأخيرا.... وفي الختام أذكرك بأن الزوجة وأهل الزوج مشكلة على مر السنين.. لكن بالحكمة وبر الوالدين وإرضاء الزوجة ستتمكن بإذن الله من التوفيق والعيش بسعادة.... ولا تنسى الدعاء فالله هو علام الغيوب وهو العليم الخبير... وإذا كنت لم تستخر في زواجك من هذه الفتاة فأسرع وعاجل بالاستخارة...

من كل قلبي أتمنى لك التوفيق والنجاح في حياتك الزوجية وباقي أمرك....
خالو ريان

__________________
إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...

إلـــى الـــغــــالـــيـــة...

تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...

لسلام عليكم ورحمة الله و بركاته

انا مع خالوا ريان و يا حبذا لو وجدت طرفا اخر يمكن ان يساعدك في التعرف عليها و اريد ان اضيف شي
انه يمكنك ان تمشي خلفها و هي لا تشعر او تستعلم عنها بنفسك حسب ما قال احد المشايخ هنى و المعروف بتقاته و الذي نحسبه من الخيرين و سبب الاباحه لاك مقدم على الزاج منها و اما لغرض اخر فلاااااا فتوكل على الله و انصحك بان تستخير ربك الذي يعلم الغيوب و ما في الصدور ما ظهر منها و ما بطن
بتوفيق ان شاء الله

ومن أصدق من الله قيلا

تريث وتأكد من هذه الاشياء ، لعل كلام الاخوان صحيح وأنه يريد أحد ان يوقع بينك وبين زوجتك .

لماذا لا تتكلم معها شخصيا مادام إنك عقت عليها القعد الشرعي الصحيح وملكت عليها ، وتنهي الموضوع .

تحياتي

أحبائي وإخواني وأخواتي شكراً لكم جميعاً على هذه الردود التي تثلج الصدر والتي ايقنت لدي بأن هذا المنتدى نعمه لكل شخص يريد أن ينعم بحياة زوجية هانئة .
ولكن يا أخوتي أنا لا أشك بسؤ أخلاق زوجتي ولإعياذ بالله لأني لم أقدم على أن أملك عليها إلى بعد ما تأكدت من حسن أخلاقها وكذلك البيت له دور كبير في التربية .
ولكن الذي جعلني أطرح هذا الموضوع هو تسائلي واستغرابي من ما قالته زوجتي عندما كان إخوتي وزوجة أخي في زيارتها مع العلم بأنهم على خلق ودين أي أنهم نقلوا إلي الصورة كاملة .
ويكون بالمعلو بأني عندما أكلمها على الهاتف أضع لدي أهداف من خلال هذه المكالمة لابد بأن أحققها وإذا لم أستطع أن أحققها تعتبر المكالمة لم تحقق الهدف منها ومن هذه الأهداف أشياء كثيرة كان أهمها الحجاب وكيف معملة أمي .... الخ
ولكن بإعتقادي بأن هذه الكلمات لم تخرج منها الى عندما رأت زوجة أخي لأنها تعتبر سليفتها ولابد أن تكون هي ليس بأقل منها أي التصرف سببه الغيرة قد يكون هكذا أي يا إخوة أنا لا أشك بها ولا أشك بأخلاقها ولكنني صدمت من هذا التصرف الذي أخرجني وخوفي من أي لقاء ثاني وتتصرف نفس التصرف ولذلك أريد حلاً لاأحرجها به ولا أريد أن يكون هنالك حساسية بينها وبين أهلي أو العكس .


أخوكم ملك