*؛.,.؛*بعد الطلاق.. الحياة ممكنة*؛.,.؛* موضوع راااااااائع ،، لا تفوتكم القراءة - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المطلقات والأرامل والمتأخرات يعتني بالمطلقات والأرامل والمتأخرات عن الزواج

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-2005, 01:15 AM
  #1
تقوى الله
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تقوى الله
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 7,022
تقوى الله غير متصل  
icon14 *؛.,.؛*بعد الطلاق.. الحياة ممكنة*؛.,.؛* موضوع راااااااائع ،، لا تفوتكم القراءة

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

*؛.,.؛*بعد الطلاق ... الحياة ممكنة*؛.,.؛*



لماذا لا نتكلم ولا نصف ولا نخوض في أعماق هذا الزمن، هل لكآبته.. لظلمته.. أم لغموضه؟ ربما.. ولكن ألم يأن لنا أن نقتحم وبكل جرأة وشجاعة هذا الزمن؟ تلك الفترة التي تعيشها المطلقة بعد طلاقها، وقبل أن تخوض في زواجها الثاني إن قدر الله ذلك.

لماذا لا تصف مشاعرها وأحاسيسها وتجربتها؟ لهذا عدة أسباب مقنعة، نفكر فيها معًا:

في البداية تنتاب المطلقة أحاسيس مضطربة، إذ تهيج نفسيتها بقدر عال من الأحاسيس المؤلمة، الإحساس بخيبة الأمل.. الإحباط.. الظلم، وقد تصل للإحساس بالضياع والتشاؤم من المستقبل والخوف من ضياع الأيام والشهور وربما السنوات.

فالإمساك بالقلم في حالة نفسية تفتقد إلى الاستقرار والثبات ليس بالأمر اليسير، اختلاط الأمور والمشاعر يعيق حركة القلم، بل وكثيرا ما يشل حركة الفكر أيضاً، وسرعان ما يعتري الوجوم قسمات وجه من تحاول الإمساك بالقلم لوصف ما بداخلها، وكأنها ترى أحداث الماضي أمامها بتفصيلاتها، فلا يكون للنجاة سبيل سوى رمي القلم من اليد والانشغال بشيء يبعد شبح ذكرى الليل الطويل، أما إذا كانت المطلقة قد منَّ الله عليها برؤية فجر جديد مشرق بزواج سعيد، ففي هذه الحالة تنجح في أن تطوي صفحة الماضي بكل ما فيها من مآس وأحداث شجون ومشاعر حزينة، وقد يكون لديها من الشجاعة ما يجعلها تروي تجربتها بما قد تعنيه من خبرة يتناقلها الآخرون تصقل رؤيتهم لمشاكل قد يتعرضون لها يوما ما.

خضت التجربة بنفسي

إ
نني ما أقدمت على وصف هذه التجربة إلا لسببين:

أولا: لأنني خضت هذه التجربة القاسية، وأعرف تمامًا كيف تحس المطلقة، وكيف تفكر، وكيف ترى العالم من حولها، كما دفعني للكتابة في هذا الأمر الشائك قراءتي لإحصائيات عديدة يؤكد أغلبها على ارتفع ملحوظ في نسب الطلاق، وخاصة في الزيجات الحديثة.

أغض الطرف عن الأسباب والمسببات، فذلك يحتاج إلى بحث، بل أبحاث مطولة من المختصين، وأبقى في وصف ما أسميته في البداية بزمن الليل الدامس، فقد يساعدنا سرد مثل هذه التجارب في فهم جانب من المشكلة.

ثانيا: أرى بصورة جلية عدم تفهم المحيطين بالمطلقة لظروفها النفسية، فهم تارة يتعاملون معها وكأن شيئا لم يؤثر في كيانها وتركيبتها النفيسة، وتارة يتعاملون معها وكأنها بدع من الخلق، هناك من يراها الضحية المذبوحة على مذبح اضطهاد المرأة والجور على حقوقها، وتارة ينظر إليها على أنها الآثمة المقصرة، المهملة، الجاهلة بحنكة النساء وكيدهن. المطلقة ببساطة لا هي هذه ولا تلك، قد يكون هناك تقصير منها أو جور من زوجها أو سوء اختيار للطرف الآخر من أول الأمر، ولكن في النهاية المطلقة تعاني – بغض النظر عن الأسباب والمسببات التي أديت إلى الطلاق – من إحساس الإحباط والفشل وضياع الأيام والشهور والسنين.

وبالتالي هي لا تحتاج إلى من يزيد الضغوط عليها بتذكيرها بما حدث أو بما كان، فالضغوط النفسية لا تفارقها مهما حاولت إخفاء حالتها النفسية المضطربة وتركيبتها النفسية المدمرة في بعض الأحيان.

قد تضحك وتتسامر وتبدي أمام الجميع المرح والبهجة، ولكن يبقى ما بداخلها ضاغطا عليها يوشك في أي لحظة على الانفجار.

وبالتالي هي في أمس الحاجة إلى إعادة الاتزان النفسي، ولن يتأتى ذلك إلا بالاستغراق في عمل جاد يثمر في نهايته نجاحا واضحا، بمعنى أكثر وضوحا هي في حاجة إلى الاهتمام بأمور أخرى تبعدها عن ذكريات الماضي: الدراسة، العمل، العمل التطوعي.

ولتستغرق في ذلك بالكلية، فلا تفكر إلا في عملها هذا: كيف تنجح فيه؟ ماذا تحتاج إليه كي تمشي بخطوات ثابتة إلى الأمام؟ كيف تثبت للجميع أنها ما زالت قادرة على العطاء والبذل، وأنها ما زالت طاقة حية لم تنضب بعد؟

وأثناء سيرها تعيد التفكير بصورة أكثر جدية فيما مضى؛ فالوقت كفيل بنزع مشاعر الظلم والأسى لتدرك حقيقة ما حدث؟ أين كان الخلل؟ ما هي الطريقة التي تمكنها من الاستفادة من أخطاء الماضي؟

وعندما تنجح وهذا يحتاج بالطبع إلى وقت في الإجابة على هذه التساؤلات بعقلانية شديدة ودون تدخل لمشاعر الأسى والحزن والكآبة.. هنا فقط يمكن لها أن تفكر في مشروع جديد.

ليس هناك من تريد أن تقبع في غرفتها تتأمل الظلام الدامس من حولها، ليس هناك من لا تتمنى أن ترى بريق أول شعاع للشمس يشرق على حياتها، إلا أنها محتاجة إلى عون من حولها بتأكيدهم لها أنها ما زالت قادرة على الوقوف على قدميها، إنها ما زالت عندها القدرة على العطاء في ميادين الحياة المختلفة، وأن الحياة لم تتوقف بعد.

فإن أحيطت المطلقة بهذه المشاعر والقناعات الإيجابية فسوف يتسرب إليها الأمل والنظر الأكثر إشراقًا إلى المستقبل، فيدفعها ذلك إلى العطاء والبذل والتأقلم مع الحياة بما فيها من صعوبات نفسية أكثر اتزانا ورؤية أكثر عقلانية.

فلا تجلس حبيسة الماضي وذكرياته، بل تنطلق إلى آفاق جديدة بحيوية ونشاط وعطاء مستمر ونفسية مستبشرة بقرب أذان الفجر.

وهذا ما قد قمت به بالفعل.

تجربتي بين أيديكم

فبعد أن ذهبت مع والدي إلى مكتب المأذون وقمت بالتوقيع، وقال المأذون ها قد انتهيت.. أخذت حقيبتي في يدي وأدرت وجهي بسرعة البرق خارجة من المكتب؛ خوفا وجزعا من أن يرى أحد وجهي، لم أكن كما قد يظن لأبكي، بل كنت مبتسمة، وقلت ساعتها لأبي: أتعلم يا أبي بما أحس.. أحس وكأن أضخم جبال العالم كانت قابعًا على قلبي.. لأول مرة أحس أنني أستنشق الهواء دون مشقة تذكر.

قبل الوصول إلى المنزل أوقفت السيارة عند محل للحلوى، واشتريت أكبر كعكة، ثم انطلقت إلى بائع الورد واشتريت لأمي باقة ورد.

ثم عدت إلى منزل أهلي ووضعت على الكعكة 20 شمعة، وقلت لأهلي: إنني أعتبر نفسي قد أتممت اليوم عامي العشرين، أما السنوات الستة الماضية فكلها في طي النسيان.

هل هذا ممكن؟ نعم والأمر ليس صعبا، طويت صفحة السنوات الست العجاف، ولم أفتح هذه الذكريات مرة أخرى، حتى الخواطر أخذت أبعدها عن نفسي بالانغماس في أعمال جادة أخرى.

أكملت دراستي.. أخذت أقرأ بنهم، عدت لممارسة هواياتي القديمة: المراسلة والحياكة، أصبحت عضوة في عدد من الجمعيات الخيرية.

ولكن الإنسان لا يعيش وحده، ماذا عن نظرات وكلمات وآراء من حولك. أليس هذا هو سؤال كل قارئ لهذه التجربة؟؟.

أخذت على نفسي عهدا ألا أكدر حياتي بذكريات ليس لها وجود إلا في الماضي، أما الناس إن أرادوا تذكيري بكوني مطلقة أو حتى سؤالي عما حدث، ولِمَ حدث فكنت أرد بطريقة آلية: "لم يوفقني الله"، وأحب أن أحتفظ بالأسباب لنفسي.

لم تكن تعليقات أو نظرات الناس تهمني أو لتؤثر في؛ إذ كنت والحمد لله ما زلت لا أهتم في حياتي كلها إلا بأمر واحد وهو ألا أضل طريقي الذي يوصلني إلى رضى الله سبحانه وتعالى.

وما كنت لأخوض تجربة الطلاق بحال من الأحوال إلا عندما شعرت من داخلي أنني أخشى أن أفتن في ديني؛ فالاستمرار في حياتي الزوجية كان سيؤدي إلى ذلك، ولا شك فالناس لن يحاسبوا بدلا مني، بل أنا المسئولة أمام الله عز وجل عما أقترف.

أما الناس فليقولوا ما يشاءون، وليكوِّنوا عني الصورة التي تروق لهم.

فلن يؤثر ذلك قيد أنملة على هدفي وطريقي الذي رسمته لنفسي منذ البداية، وسوف أستمر فيه بزوج يعينني على ابتغاء مرضاة الله أو بدون زوج.

ولله الحمد والفضل والمنة، هل تعلمون علامَ الحمد والشكر؟ لقد مَنَّ الله عليَّ من حيث لا أحتسب بزوج لا أجد له الكلمات الرقيقة التي أصفه بها سوى أنني لأظنه من خير البشر بعد الرسول – صلى الله عليه وسلم – ودعائي له ليل نهار أن يرزقه الله أعلى أعلى درجات الفردوس الأعلى، وأن يجزيه الله تعالى عن كل كلمة رقيقة وحانية وعن كل نظرة حب نظره منه سبحانه وتعالى تغمره رحمة ومغفرة ورضى يوم يقوم الأشهاد.

الإقدام على تجربة ثانية

لم يكن أمرا سهلا أو هينًا، لم أشعر أن عليّ فتح كتاب الذكريات إلا حينما تقدم لخطبتي، وذلك لأستخلص منه أخطائي بنظرة إيجابية حيادية، خالية من الانفعالات ومشاعر الحزن والأسى.

كيف كانت نظرته لي كمطلقة؟.

هل سألني عما كان وعما حدث؟.

كيف تعاملنا سويا مع الماضي وذكرياته؟.

أحسست منه منذ البداية رغبته في معرفة ما كان.. كيف حدث.. ولماذا؟ وبخاصة أنني أحطت ذكريات الزيجة الأولى بسياج من الكتمان، فلم أكن لأخوض فيما كان مع أحد مطلقًا.

وعدته منذ البداية بأن أحكي له كل شيء بتفاصيله حينما تسمح حالتي النفسية بذلك، ولكن بالمقابل أخذت وعداً منه بألا يضغط عليَّ أبدًا، وكان الوعد الأغلظ أن نغلق هذه السيرة بقفل محكم، فلا يتفوه أحدنا بهذا الأمر أبدًا فيما بعد ذلك.

وقد كنت أتذكر ذلك اليوم جيدا بعد أن عقدنا عقد زواجنا بيومين، وقد كان يوم عرفة، وكنا صائمين، بدأت الحكاية.. كيف تزوجت زوجي الأول؟ ماذا كانت مشاعري نحوه؟ كيف تحولت مشاعري؟ مشكلات تلك الزيجة؟ كيف بدأت؟ كيف تطورت؟ ما العوامل التي ساعدت على تفاقم المشكلة؟

وعند النهاية، كانت أول مرة أبكي.. وأبكي.. وأبكي.. كأن مآسي، أحزان وهموم زمن الظلام الدامس انفجرت فجأة كالبركان الثائر.

حمرة نار البركان الثائر انعكست على شمس الفجر المشرقة فأهدتها لونها البراق، أما صوت ثورة البركان فاختفى ليفسح الطريق أمام أذان فجر يوم جديد.. بعد الطلاق الحياة ممكنة.. صدقوني

إسلام اون لاين
__________________
يا باقيا والكل يفنى يا مجيبا داعيا..ادعوك يا ربي فلا تمنع جواب ندائيَ..

أسأل الله العظيم..رب العرش العظيم..الذي جمعنا في دنيا فانية..
ان يجمعنا ثانية..في جنة قطوفها دانية
قديم 09-03-2005, 05:14 PM
  #2
وجه الخير
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية وجه الخير
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 10,270
وجه الخير غير متصل  

أختي الكر يمه

بارك الله فيك

وأكثر الله من أمثالك

علي هذا الطرح المميز

لاحرمت الأجر

احـتــرامـــي
__________________





قديم 09-03-2005, 05:17 PM
  #3
وجه الخير
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية وجه الخير
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 10,270
وجه الخير غير متصل  
000

000

000

000

000

000

000

000

000

000

000

يثبت
ونسخة للمميزة بعد اكتمال الردود
__________________





قديم 09-03-2005, 10:34 PM
  #4
تقوى الله
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تقوى الله
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 7,022
تقوى الله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجه الخير

أختي الكر يمه

بارك الله فيك

وأكثر الله من أمثالك

علي هذا الطرح المميز

لاحرمت الأجر

احـتــرامـــي

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

اخي الفاضل

جزاك المولى كل خير على كلماتك الطيبة

شاكرة لك تثبيتك للموضوع

بارك المولى بك

تحيتي واحترامي
__________________
يا باقيا والكل يفنى يا مجيبا داعيا..ادعوك يا ربي فلا تمنع جواب ندائيَ..

أسأل الله العظيم..رب العرش العظيم..الذي جمعنا في دنيا فانية..
ان يجمعنا ثانية..في جنة قطوفها دانية
قديم 10-03-2005, 01:44 PM
  #5
Reemona
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية Reemona
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 22,767
Reemona غير متصل  
نعم حياة ممكنة و لكن لابد من السند

فالكثير ممن يعانين في حياتهن الزوجية لا يفكرن بخيار الطلاق

لأن مجتمعهن و أقصد هنا الأهل يعارضون الطلاق ، و إذا وقع فهذا يعني نهاية حياة المرأة

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة و نفع بما نقلت

تحياتي
__________________

اليوم حماهـ تذبح مره اخرى .. اللهم عليك بالطاغية واعوانه .. اللهم اهلكهم و سلط عليهم .. اللهم ارنا عجائب قدرتك فيهم

في هالزمن تقدر تقول أن المثلث مستقيم وشي طبيعي لو تقيس الدائرهـ بالمسطرهـ !!
قديم 11-03-2005, 02:07 PM
  #6
تقوى الله
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تقوى الله
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 7,022
تقوى الله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Reemona
نعم حياة ممكنة و لكن لابد من السند


فالكثير ممن يعانين في حياتهن الزوجية لا يفكرن بخيار الطلاق

لأن مجتمعهن و أقصد هنا الأهل يعارضون الطلاق ، و إذا وقع فهذا يعني نهاية حياة المرأة

جزاك الله خيراً أختي الفاضلة و نفع بما نقلت

تحياتي

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

نعم اختي للاسف فكثير من الاهل لا يرضون هذا الامر لابنتهم

ولكن عندما تصبح الحياة مستحيلة مع الزوج ولم يعد هناك بارق امل

فلا بد من ذلك ان يتم بحال وافقوا الاهل ام لم يوافقوا

وستستمر الحياة ويمكن تكون افضل من قبل

تحيتي لك ولمرورك الكريم اختي
__________________
يا باقيا والكل يفنى يا مجيبا داعيا..ادعوك يا ربي فلا تمنع جواب ندائيَ..

أسأل الله العظيم..رب العرش العظيم..الذي جمعنا في دنيا فانية..
ان يجمعنا ثانية..في جنة قطوفها دانية
قديم 11-03-2005, 08:38 PM
  #7
LittleLulu
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية LittleLulu
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 11,241
LittleLulu غير متصل  
icon14

موضوع اكثر من رائع

مشكورة اختي (تقوى الله) على الطرح المفيد

جزاكِ الله خير

تحياتي لكِ
قديم 11-03-2005, 11:38 PM
  #8
تقوى الله
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تقوى الله
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 7,022
تقوى الله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة LittleLulu
موضوع اكثر من رائع

مشكورة اختي (تقوى الله) على الطرح المفيد

جزاكِ الله خير

تحياتي لكِ

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

اختي الحبيبة لولو

بارك الله بك وبمرورك الكريم

جزاك المولى كل خير

تحيتي لك
__________________
يا باقيا والكل يفنى يا مجيبا داعيا..ادعوك يا ربي فلا تمنع جواب ندائيَ..

أسأل الله العظيم..رب العرش العظيم..الذي جمعنا في دنيا فانية..
ان يجمعنا ثانية..في جنة قطوفها دانية
قديم 12-03-2005, 11:12 AM
  #9
احمد شوبير
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 9,213
احمد شوبير غير متصل  
اختى الكريمه : تقوى الله

اشكرك على تميزك لانك مبدعه وابدعاك لا ياتى من فراغ فانتى نعم الاخت ونعم الخلق والاخلاق


اشكرك والى الامام دائما


خالص احتارمى وتقديرى


تحياتى
__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل
قديم 12-03-2005, 01:13 PM
  #10
تقوى الله
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية تقوى الله
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 7,022
تقوى الله غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد شوبير
اختى الكريمه : تقوى الله

اشكرك على تميزك لانك مبدعه وابدعاك لا ياتى من فراغ فانتى نعم الاخت ونعم الخلق والاخلاق


اشكرك والى الامام دائما


خالص احتارمى وتقديرى


تحياتى


بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

اخي احمد

اخجلت تواضعي بارك الله بك

واشكر كلماتك الطيبة النابعة من قلبك الطيب

تحيتي لاخي في الله
__________________
يا باقيا والكل يفنى يا مجيبا داعيا..ادعوك يا ربي فلا تمنع جواب ندائيَ..

أسأل الله العظيم..رب العرش العظيم..الذي جمعنا في دنيا فانية..
ان يجمعنا ثانية..في جنة قطوفها دانية
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:50 AM.


images