ما رأيكم في الشباب الطائش اعترفي لي خطيبي انه كان يحب في الماضي فتاه وهو في عمر ال19 و لكن توزجت بغيره و سبب له صدمه قويه و الان اشعر انة لا يريد ان يتعلق فيا جدا و كان هناك عقده ما بداخله هدا ما اشعر به والله و انا لا احاول ان اكون جدا جافه ولا جدا متعطشه للحب رغم انني في بعض الاحيان اجد في نفسي رغبه ان ابعت له كلمه حلوة و لكن اتوقف و اقول لا قد يفهمها غلط او شيء ليش فقط خطيبي و لكنه قريبي ايضا و لكن هدا ما لمسته صحيح انة يبعت لي رسائل فيها كلمات عذبه و لكن انا اللمس هدا في المكالمات الهاتفيه التي بدء يخففها منذ ان شعر بناقوس الخطر يدق على باب قلبه شعرت بخوفه رغم انة لم يظهر لي اي شيء لا اريد ان اكثر من الكلام و لكن هل تستطيعون ان تجدوا لي طريقه للتعامل معه بحيث اشعربه بالامان و ايضا لا اشعره ان هناك حب كبير له بداخلي اريده ان يشعر انني الشخص الدي ممكن ان يلجئ له و الدي يمكن ان يعتبره الحبيب و الاخ و الام و الاب كثير من العواطف بداخلي و لكن لا استطيه ان اوظفها تجاهه لخوفي من شيئين رئيسين ( ان يشعر بالغرابه كون فترة تعارفنا ليست بطويله و الشيء الاخر ان يشعر انني جريسئه نوعا ما ) انا لست جريئه و لكنني نوعا ما صريحه جدا بعواطفي يعتبر اول شخص عرفته و احب ان انووه اننا لسنا في مرحله المراهقه لا بل نحن ناضجين بما يكفي لوزن تصرفاتنا و اقوالنا و لكن احيانا يجد الانسان الحيره في المضي التصرف في بعض المواقف خصوصا مع اناس تعرف عليهم حديثا ارجو منكم ان تنصحوني ما الدي استطيع ان اعمله كي اشعره بالامان و الثقه و الحب في وقت واحد علما بانني اكتشفت صدمته قريبا و هدا ما جعلني اعدره لبعض التصرفات التي يقوم بها مثلا او على سبيل المثال ان لم اقوم بالتواصل معاه ولو على الاقل برساله واحده يوميا اجده قد اخد بخاطره مني و في حاله تواصلت معه و بعت له لا يبعت و كأنه يريد ان يطمئن بأنني انا من احبه كي يستطيع ان يبادلني الحب فهو لا يريد ان يحب هو اولا و يصدم مثل حبه الاول رغم انني وضحت له ان ماضيه هو شيء ملكا له و ان اي حب ما دون سن ال20 يعتبر طيش او عدم استقرار في المشاعر ارشدوني جزاكم الله خيرا... اختكم الحائره حنونه ... ملاحظه: في اغلب المواضيع ارى ان عدد زوار الموضوع ما فوق ال100 و لكن قليلين من يردون و يغنونا بنصائحهم فا رجاءا لا تبخلوا