* اللوم للمخطئ لا يأتي بخير ، ذلك لأن اللوم يحطم كبرياء النفس ، ولا أحد يعشق اللوم ويهواه .
* أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ ، بإزالة اللبس والخطأ والغشاوة عن عين المخطئ ، تعرفه الخطأ بأسلوب حسن ، وفي الشاب الذي استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الزنا بكل جرأة فعلمه قائلا : أترضاه لأمك؟ قال : لا . فقال : فإن الناس لايرضونه لأمهاتهم ، قال أترضاه لأختك !قال : لا ، فقال : فإن الناس لايرضونه لأخواتهم " فكان الزنا أبغض شئ إلى ذلك الشاب .
* استخدم العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ.
* ترك الجدال أكثر إقناعا من الجدال ، ذكر عن مالك بن أنس أنه قيل له : ياأبا عبد الله الرجل يكون عالما بالسنة أيجادل عنها ؟ قال : لا ، ولكن يخبر بالسنة ، فإن قبلت، وإلا سكت .
* ضع نفسك مكان المخطئ ، ثم أبحث عن الحل .
* ماكان الرفق في شيئ إلا زانه
* عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب .
* لاتفتش عن الأخطاء الخفيه
* استفسر عن الخطأ مع احسان الظن والتثبيت .
* امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب .
* تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي نفس المعنى
* اجعل الخطأ هيناً ويسيراً ، وابن الثقة في النفس لإصلاحها .
* تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم.