أخواتي فى المنتدي .. آسف لا أقصد التجريح
ولكن ملحوظة وبلا مبالغة ولا إعطاء الأمور أكثر من حقها ...
إذا قارنا زوجات هذا الجيل بجيل أمهاتنا وقارنا ما كان يفعله أمهاتنا مع أباأنا وجدنا الفارق الكبير في المعاملة حيث كان هناك حب واحترام وتقدير .. ولكن كانت الزوجة لا تستطيع الرد على الزوج فى كلامه بما يكره أو يعلوا صوتها على صوته . أو تقول له ما يجرحه . وإذا زعل تسارع لإرضائه وتخاف من مجرد زعله . كل هذا بحب وأحترام ليس بالقسوة . ولكن ملحوظة من كثير من المتزوجين حديثا أن الزوجة بعد فترة من الأخذ على بعضهم البعض . تكون عندية لا تقتنع بسهولة . ترد على الزوج فى كلامه ( لا أقول لا تناقش ) ولكن باحترام الزوج واشعاره برجولته فى النهاية الرجل رجل يحب من يشعره بكينونيته ورجوليته وأنه رجل البيت ولكنه تعامله كصديق أو أخ لا ضرر الكلام بصوت مرتفع أو السخرية أو .... .

ولكن على الجانب الأخر هي تحبه طبعا وبينهما مشاعر ود وحب قوية ولكن هل إذا كان الود قويا كذلك ينقلب الى عكسه عند الاختلاف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أي هل يقلل الرجل من وده الزائد وتعودهما على بعض .
هل أنا مبالغ ولكن هذه أكثر مشكلات أصدقائي الذين يشتكون منها . فما هي كيفية علاج مثل هذه المشكلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حسب اعتقادي كلامك فيه من المالغة نحن في عصر غير عصر ابائنا واجدادنا ومن حق المراة ان تدافع عن رايها و افكرها و الرجل لا يمكن ان يكون دائما على حق وفكرتك لا يمكن ان نعممها على جميع النساء لان العناد هو طبع في الانسان و لكل مخلوق طباعه
الحل في رأي هوالمناقشة المنطقية الهادئه واحيانا التنازل عن الراي لصالح الزوجه والتسامح

النساء شقاءق الرجال,واللى يصير على الرجال يصير على النساء,بمعنى ان رجال هذا الجيل مو مثل اباءنا واجدادنا برجولتهم وشهامتهم فالشباب اليوم فيهم من الميوعة وقلة المرجلة ماالله به عليم ولااحد يزعل تراى مااقصد شئ

مأقول الا رفقا بالقوارير

كل الردود إلي مرت كانت صحيحه.. ويا أخوي إذا تبغي تقارن حريم أول بحريم ألحبن لا تنسى رجال أول ورجال ألحين..

وأنا معاك إن مافي شي في الدنيا يعطي الوحده منا الحق إنها تعلي صوتها أو تصرخ في وجه زوجها وأساسا هي الخسرانه لأن الزوج بمجرد إنه يحس بعدم إحترامها له وعنادها المبالغ يقفل الموضوع من دون أن يسمع لها كلمه زياده.. فالأفضل ثم الأفضل الهدوء في النقاش حتى لو إنفعل الزوج وكل شي بالتفاهم حلو..

__________________

جزي الله كل الأحباب الذين شاركو وودت أن أنبه علي شيئ نسيت أن أذكره وهو ما دفعني لكتابة الموضوع وهو أحاديث الرسول ( ص ) التي تحض المرأة على طاعة زوجها وأنه إذا بات غضبان عليها تلعنها الملائكة . وأنه لو أمرت المرأة لتسجد لغير الله لأمرت بالسجود لزوجها ... وكان يعجبني سلوك زوجة تقول لزوجها دائما هل أنت راض عني لأن برضاك أدخل الجنة !!
وكلمة في شريط بحر الحب ( أنصح الجميع بسماعه ) تقول الزوجة لزوجها هذه يدي بيدك لا أكتحل بغمض حتي ترضي .. أين هؤلاء النساء أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!

مسا الخير /
أقول الله يرحم حالك قال : (( رفقاً بالقوارير )) أقول حريم هذا الوقت (( ......... ))
أي حريم تتكلمون بها طبعاً إلا مارحم ربي منهن وقليلن ماهم ......
إذا أردت أن تتكلم معها بتفاهم حست إنك ضعيف وزاد صوتها أو تقول أنا أمون عليك وإذا رفعت صوتك عليها قالت مايتفاهم وإذا تركتها وخرجت قالت غبي ............
طيب ايش الحل مع هذه النساء ...
تبغ الرجال يكون معها 24 ساعة وتحت الطلب أريد السوق أوريد أمي أوريد اختي اوريد صديقتي اريد اريد اريد ...... الخ هذه ماهي حياة زوجية هذه صارت وظيفة حكومية رح تعال افعل .....
لكن يقولون في المثل ((((((( مالك إلا خشمك لو هو عوج )))))))


وكلامي هذا واقع في جميع بلاد العالم العربي وغيره ......................

لكن أفضل شيء سددو وقاربوا حتى يأتي الموت .....


طبعاً كلامي لاينطبق على جميع النساء وشكرا
أخوكم عصومي معصب جداًًً

_______________________________________

لا تحاول مرة أخرى التحريف أو إستخدام كلمات الأحاديث النبوية الشريفة إستخداماً مسيئاً وإلا سيتم إيقافك فوراً ...

وهذا التنبيه الأخير .....

موضوع مهم جداً ....


سيتم تثبيته ليتم نقاشه من أكبر عدد ممكن من الأعضاء .....


ولي عودة إن شاء الله ...

__________________
خاص ومميز جداً

مواضيعي المميزة


جديد وحصري
::+:: آخر مواضيع الفيلسوف (( لا يحب زوجته )) ::+:: جديد وحصري

طريقة رائعة جداً جداً !!! لا تفوتكم

(الجزء الثاني) طريقة رائعة جداًَ جداً !!! لا تفوتكم (الجزء الثاني)

"................."!!!!!
الله يسامحك أخوي عاصم شكلك ماخذها في الصميم.. ولا تقول إنك مش متزوج لأنها في هاذي الحاله راح تكون مشكله صعبه وإنطباع متشائم..
الوحده منا تتصرف أغلب الوقت تبعا لقلبها..ومفتاح هذا القلب بيدكم..بس يحتاج منكم جهد الوصول للقفل وفتحه...بس

__________________

اليوم الواحد فينا متزوج راجل ليس ست حيث أنها تقول عن نفسها أنا راجل وأرجل من الرجال وما يجيبها غير رجالها.