ثقافه الاعتذار - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

التوجيهات الزوجية (أرشيف) المواضيع الخاصة بالثقافة الجنسية بين الزوجين

 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-08-2005, 07:14 PM
  #1
princees
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 2,815
princees غير متصل  
hi ثقافه الاعتذار

تمهيد
ان شر الناس من يعتذر اليه اخوه فلا يقبل اعتذاره
ولقد جاء فى التراث حكاية لا توثيق لها خلاصتها
ان ابليس زار فرعون مصر
ايام زمااااان مش الان
وقال له فرعون هل ترى ان هناك من هو شر منا؟
فرد عليه ابليس قائلا: نعم من جاءه اخوه يعتذر اليه فلم يقبل
ولست اريد التعويل على مثل تلك المرويات المتهافته لكنى اريد
ان نتفهم ان للاعتذار ثقافة يغفل عنها كثير من الناس ولا سيما بين الزوجين
ولقد اخطأ من زعم ان الاعتذار ضعف
وهل هناك اقوى من الذى ينتصر على نفسه وكبريائها؟؟
حول هذه المعانى نفهم تلك المقالة ولكن فى اطار العلاقات الزوجية
سيد يوسف


ثقافة الاعتذار بين الزوجين
استطلاع جليلة كمال
الاعتذار سلوك حضاري بين الناس عامة والزوجين خاصة، ومن يخطئ يتوجب عليه الاعتذار، لكن القليلين فقط يجدون الشجاعة للاعتذار عن أخطائهم للآخرين وخاصة اذا كان الآخر هو الزوجة، بدعوى أن ذلك يهدر كرامتهم ورجولتهم
لكن، هل حقيقة ان الازواج يشعرون بالمهانة عندما يطلبون من زوجاتهم ان يسامحنهم على خطأ ارتكبوه في حقهن؟ وما هي البدائل التي يختارونها للتعبير عن اسفهم دون ان يضطروا الى النطق الصريح بالكلمات الدالة على ذلك؟
أسئلة كان الهدف منها جس نبض الزوجات لمعرفة كيف يتعايش مع اخطاء الازواج، وهل يشترطن تلقي اعتذار صريح كي يصفحن عن زلات شركاء حياتهن تغادر الزوجة بيت الزوجية بعد تعمق فجوة الخلاف بينها وبين زوجها كوسيلة من وسائل التعبير عن غضبها واحتجاجها على معاملته لها.
بل ان الطلاق قد يحصل، وينصرف كل واحد الى حال سبيله، بعد استحالة الحياة بين الزوجين، بسبب تمادي أحدهما في إساءة معاملة الآخر، وبعد ان لا يكون هناك من حل سوى الانفصال بعد تأكد الطرفين من استحالة الحياة بينهما لكم وبعد ان ظن الجميع ان العودة باتت مستحيلة، يحدث ان يقرر الشريكان اعادة رباطهما الى سابق عهده، فما لبثت ان تعود المياه لمجاريها، ويبدأ الاثنان بداية جديدة، والكل يتساءل: كيف تمكنا من ذلك بعد كل ما حدث بينهما؟ خاصة وأن الخلاف في بعض الحالات يكون عميقاً، والزوجان يمكن ان يكونا قد تبادلا شتى انواع الاتهامات والشتائم الجارحة، وهو ما يعني انهما فقدا احترامهما لبعضهما.
المسامحة عملية دقيقة
اعادة العلاقة الزوجية الى سابق عهدها بعد ان يكن الشرخ قد اصابها، يستلزم تحقق حالة من الصفح والمسامحة وبذل المجهود النفسي المطلوب لنسيان ما حصل، لأنه من غير الطبيعي ان يستمر المرء في العيش تحت سقف واحد وهو يضمر للآخر الكثير من مشاعر الغضب والحنق والحقد
كيف تتم عملية الصفح والغفران؟ ومن يطلب السماح والصفح من الآخر؟ وكيف يتم ذلك؟ هل يشعر الزوج بالمهانة عندما يطلب من زوجته ان تسامحه على خطأ ارتكبه في حقها؟
لماذا يكاد جل الازواج يقصرون تلك اللحظات على فضاءات واوقات معينة، غالبا ما تكون في ساعات متأخرة من الليل، مما يعني ان اكثر اللحظات حميمية في العلاقة الزوجية، هي التي تكون شاهدة على العبارة التاريخية التي لا تتكرر الا نادرا: »سامحيني.. أنا مخطئ!«.
هل يشعر الأزواج فعلا بالدونية وبالمهانة وهم يقدمون اعتذارا لابد منه عن خطأ جسيم اقترفوه في حق زوجاتهم أو أسرهم؟
ما هي البدائل التي يختارها الأزواج للتعبير عن اسفهم دون ان يضطروا الى النطق الصريح بالكلمات الدالة على ذلك؟
هل تكفي الهدايا والدعوات وتوزيع الابتسامات والكلمات الرقيقة وعرض المساعدة في القيام ببعض اشغال البيت، للإيفاء بالغرض وتحقيق المطلوب؟ ام ان الزوجة تحتاج لاعتراف صحيح من زوجها يؤكد لها فيه أنه نادم على ما فعل، وحزين لأجل ما تسبب لها فيه من ألم

هل تغفر المرأة زّلات الرجل؟
اذا كانت بعض الزوجات يؤكدن انه بوسعهن الصفح عن كل اخطاء الأزواج وحماقاتهم ماعدا المساس بكرامتهن في مقابل التغاضي عن بعض هفوات الأزواج، ففي النهاية لا يمكن التجاوز عن جميع اشكال الاخطاء مهما بلغ حجمها بينما تكتفي زوجات اخريات -أقل حظاً في علاقتهن الزوجية- بأضعف الايمان، فيكفيهن القليل حتى يطوين الصفحات المؤلمة من حياتهن ويفتحن صفحة جديدة على أمل ان تكون أكثر بهجة واستقرارا، ولكن هل يفلحن في النسيان حقاً؟ذلك هو السؤال الذي ينبغي ان تطرحه كل زوجة على نفسها، قبل ان تدخل في دوامة من الأخطاء المتكررة الكثير من السيدات يؤكدن ان غلطتهن الكبرى كانت انهن صاحبات قلب ابيض يغفر كل أنواع الإساءات، وهو ما شجع ازواجهن على التمادي في الخطأ وفي النهاية، هل يمتلك الأزواج الشجاعة الضرورية لارتكاب فضيلة الاعتذار سواء كان ذلك مباشراً او مقنعا، وقبل ذلك هل تتشبث الزوجات بالتمتع بهذا الحق قبل القبول بالصفح؟ هذه طبيعة الأسئلة التي طرحت على بعض الأزواج
وفيما يلي بعض الشهادات حول هذا الموضوع.
الاعتذار بطريقة غير مباشرة
سندس الحميدان »???? سنة، موظفة، متزوجة منذ ست سنوات ولها ثلاثة أطفال« تقول: »من الصعب نسيان ما لحق بي من اذى من زوجي، الا انني اجاهد كي لا تستعيد ذاكرتي تفاصيل بعض الاحداث المؤسفة التي اخترقت حياتي الزوجية، لأنني مؤمنة بأن النسيان أفضل دواء للمعاناة وللنفس المجروحة، وأمنّي نفسي بطي صفحة الماضي من حياتي حتى اتمكن من العيش الى جوار من اخترته زوجا لي لطالما كنت اعتقد بأن زوجي رجل متفهم حنون، ولا يمكن له ان ينزل الى الدرك الأسفل للأزواج الذي يسيئون معاملة زوجاتهم، فهو قد دأب على معاشرتي بالمعروف منذ بداية ارتباطنا، وكنت متأكدة من أن معاملتي المتميزة له لن تدفعه سوى الى غمري بالكثير من العطف والحنان، الا انني كنت مخطئة، ويمكن أن أقول دون مواربة بأنني كنت ساذجة لأنني كنت اراهن على أشياء غير محسوسة هي مشاعره الجميلة تجاهي، وأغمض عيني عن حقيقة ان المؤثرات الخارجية يمكن ان تعمل عملها في شخصيته، فتجعل منه رجلاً آخر غير ذاك الذي عرفته وأحببتهفي بداية زواجنا، تعرضت علاقتنا للكثير من المطبات التي كنا نجتازها بأمان، وكنا نتعمد تجاوز المواجهات العنيفة والخلافات العميقة، وذلك حتى لا يستمر خصامنا فترة طويلةمن فرط سذاجتي، كنت أعفي زوجي من الاضطرار للاعتذار لي حتى لو كان الأمر يستحق ذلك، وذلك لأنني لم أكن ارغب في احراجه، لمعرفتي بحساسيته تجاه كلمة »آسف«، ناهيك عن أنني كنت مؤمنة اشد الايمان بأن العلاقة بين الزوجين فيها من الخصوصية والحميمية ما يجعلها تسمو على مثل هذه الحسابات الحاضرة بقوة في العلاقات الانسانية العاديةوكانت النتيجة اني تسببت عن غير قصد في جعل زوجي لا يتحرج من ارتكاب الأخطاء في حقي، وقد يحدث ذلك أمام افراد من عائلته، وهو ما يزيد جرحي غورابعد ان تكررت ثوراتي لهذا السبب، استطيع القول ان زوجي اصبح اكثر اقتناعا بضرورة تطييب خاطري، وان كان يختار لذلك طرقاً غير مباشرة من قبيل عرض مساعدتي في المطبخ، او تقديم هدية رمزية، او اقتراح دعوة اهلي للعشاءمع مرور الوقت، اصبحت افهم المغزى من هذه الاشارات الرمزية، وأتجاوب معها كدلالة على انني قبلت اعتذاره، ففي النهاية لابد ان تستمر الحياة، وحسبي انني استطعت افهامه بأن فضيلة الاعتذار مسألة أساسية، ولا معنى للتنازل عنها حتى عندما يتعلق الأمر بإطار حميمي تتهاوي خلاله كل الحدود والمسافات، وهو رباط الزوجية!
أنت غبية
فاطمة محمد »متزوجة منذ أكثر من عشرين سنة، ربة بيت ولها ستة أولاد« تقول: قضيت عشر سنوات مع زوجي في صمت مطلق، فقد كان قليل الكلام معي، وهو متعلم وأنا متوسطة التعليم ورغم انني من اسرة غنية الا انه لا يتردد في توبيحي دائما ونعتي بالغبية وبالبليدة أمام أبنائي،
فأنا بالنسبة له بمثابة الانسان المطيع الذي يلبي كل طلباته لا أكثر ولا أقل، وإن لم أتفان في ارضائه سيعجل علىّ بالزوجة الثانية، الأمر الذي جعلني اوقفه عند حده، مبررة طاعتي له بواجب ديني وانساني وليس خوفاَ من سطوته، خاصة وانني لا اخشى الفاقة وأولادي أصبحوا شبابا
مما جعله يعيد النظر في تصرفاته وغروره المتزايد ويقدم اعتذارات مجازية عن المعاملة السيئة لي، وهي وعود بمستقبل زاهر خال من المشاكل، وشكل »الاعتذار« التحول الجذري في حياتنا الزوجية لتلوح في سماها بوادر الاستقرار والآمان والمودة.
التعاليم الإسلامية تدفعنا للاعتذار
أم عبدالله »ربة بيت متزوجة من عشرين سنة ولها سبعة اولاد« تقول: »زوجي انسان طيب الا انه عصبي ومتهور ويخطأ في حقي كثيراً بقصد وبغير قصد، اتجاهل اخطاءه البريئة واخاصمه في الاخطاء المقصودة، مما يدخله في دوامات حادة نفسية وفكرية تتخلص في عدم تقديم اي اعتذارات
فلم تخلق المرأة التي ترغم الرجل على الاعتذار -مما يجعلني اتعمد القاء محاضرة على أولادي وعلى مسامحة حول الاعتذار، وكيف ان الله عز وجل يقبل التوبة من عباده موضحة بأن الانسان اذا أخطأ في حياته الدنيوية عليه ان يتراجع عن خطأ وباب الاعتذار مفتوح، والاعتذار ليس عيبا بقدر ما يعني الشجاعة والقوة، وان المعتذر يتمتع بشخصية سوية متكاملة، ويعرف حدود نفسه ويشعر بالآخرين.
كلماتي أتت أكلها وجعلته يقدم اعتذارا سريعا وخفيفا قابلته من جهتي بحفاوة واطراء، ومازال الاعتذار يشكل عبئاً ثقيلاً على زوجي الا انه بدأ يفقد قوته وسلطانه مع الزمن
الاعتذار من الشهامة
هدى حسين »???? سنة ربة بيت« تقول: »الرجولة الحقيقية تدفع الرجل لأن يعتذر اذا اخطأ حق زوجته او اي شخص آخر، فالرجولة تعني الصدق والشهامة، وعندما يعتذر الرجل فإنه لا يسقط من عين زوجته او يهون أمره عليها، بل ترتفع قيمته في نظرها ويعلمها درسا في الأمانة والشهامة واحترام الذاتأحني رأسي حتى تمر العاصفة
بثينة العوضي »???? سنة، موظفة، وأم لثلاثة أطفال، متزوجة منذ ثلاث عشر سنة« تقول: »لم يسبق لزوجي ان اعتذر لي، ولا يمكن لدي القبول بأن يعرض نفسه لموقف مهين لرجولته من أجل إرضائي، حتى لو أخطأ فعلاً في حقيالرجال عموما لا يعتذرون ولم يتعلموا القيام بذلك، خاصة عندما يتعلق الأمر بفضاء حساس اسمه بيت الزوجية.
فزوجي -شأنه في ذلك شأن باقي الأزواج عموماً- يتفادى الظهور بمظهر الرجل الضعيف، رقيق الاحساس، او المخطئ الذي يمكن ان يرتكب افعلا يندم عليها او يشعر بالذنب لإقدامه عليها.
بفطنة وإحساس المرأة، استطيع التمييز بين الاخطاء البسيطة التي لا يتوجب التوقف عندها ولو للحظة واحدة، لأنها مجرد هفوات صغيرة لا تستحق ان نثيرها، وبين الاخطاء الجسيمة التي لابد من تقديم تبرير بصددهاوفي النهاية، يكفيني ان زوجي لا يقصد ايذائي او جرح مشاعري، ولا أزال بين الفينة والأخرى، استعيد بيني وبين نفسي حكمة سمعتها منذ سنوات من والدتي الحكيمة، حينما أوصتني بأن اعرف متى أحني رأسي للعاصفة حتى تمر، ولا زخرب بيتي بيدي، فمعظم الرجال ينتمون الى طينة واحدة، وكلهم يخطئون بشكل او بآخر في حق زوجاتهملا أذكر أن والدي اعتذر يوما لوالدتي، الا انني متأكدة من انه كان يقدرها وانه كان حريصاً على احترام شعورها وكبريائها.
وفي اعتقادي، فإن كل أخطاء الازواج يمكن الصفح عنها وحتى التغاضي عنها، ما عدا فعل الخيانة، فهو يظل موسوما في نفس المرأة، ولا اعتقد انه بمقدور اية زوجة نسيان انها كانت ضحية للخيانة من قبل زوجها، مهما قدم لها من اعتذارات، لأنها ببساطة فقدت الثقة في شريك حياتها، والثقة أهم عنصر للقبول باعتذار الآخر، وفتح صفحة جديدة معه
اعتقادات خاطئة
__________________
قديم 15-08-2005, 07:18 PM
  #2
princees
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 2,815
princees غير متصل  
نبيلة محمد موظفة ???? سنة تقول: الكثير من الرجال يعتقدون أن الاعتذار ضرب من ضروب الضعف، بينما الضعف الحقيقي هو ان يخفي الانسان خطأه ويظل يكابر، والمكابرة تفتح ابواب المشاكل بين الزوجين، ولو كان الرجل يثق في نفسه ويحترم ذاته فإنه لن يجد أية غضاضة في ان يعتذر ووقتها سوف يصبح قدوة لزوجته وتنساب المياه في مجاريها وتنبعث الرومانسية من جديد وتصبح الحياة أكثر تفاؤلا وجمالاوختاما فإن الاعتذار مطلب اساسي لدوام أية علاقة، خاصة العلاقة الزوجية التي تنمو وتقوى بالمودة والرحمة والتسامح، وسواء كان الخطأ أو الاختلاف حول أمور صغيرة أو كبيرة فإن جملة »أنا آسف« غالبا ما تصفي الأجواء وتفتح الابواب أمام التعاطف والتواصل وتمنح فرصة للبدء من جديد، كما انها تجلب الثقة والأمانة والتواضع وهذه من أجمل الصفات التي يمكن ان يتشاركها الشخصان
==================================
تعليق
وفي الختام :اود ان اذكر شيئ صغير ولكنه خاص بي
صحيح هو يتكلم عن العلاقه الاخويه ولكنها تبقى في اطار التعامل مع المراه
اذكر كثيراً ماكنت اختلف في الراي مع اخواتي خصوصا
او حتى مع من اعرفهم من الجنس الاخر ولكنني لم اتردد يوما
في ان اقولها وبكل صادق انا اسف انا الغلطان حقك علي
لا لشيء ولكنني لانني اتعامل مع هذه النقطه من حيث المبدأ
الذي يقول المخطا يعتذر لانه وان لم يصلح الاعتذار الخطا ولكنه
يترك الاثر الطيب في النفوس معلنا بدا اشراق يوم جديد ولاني اعتبر القدره على الاعتذار
(قوه)
قليل من الناس من يتحلى بها
منقول
__________________
قديم 15-08-2005, 07:19 PM
  #3
الخالد اليماني
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 114
الخالد اليماني غير متصل  
مشكووووووووووره ويعطيكي الف عافية
فعلا موضوع قيم ومهم جدا
بارك الله يمينك وجزاكي كل خير على عدد كل حرف

مع اسمى وخالص تحياتي ،،،،
__________________


قديم 15-08-2005, 07:19 PM
  #4
ألب أرسلان
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية ألب أرسلان
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,206
ألب أرسلان غير متصل  
الله يجازيكي كل خير ويوفقك

سلمت يداكي

دائما صاحبة المواضيع ألأكثر من رائعة و المييزة

ننتظر جديدك

وبتمنالك السعاده الأبدية باذن الله


وتقبلي فائق احترااامي...
قديم 16-08-2005, 04:41 AM
  #5
hanan-a
شمعة المنتدى التى لاتنطفئ
تاريخ التسجيل: Jul 2004
المشاركات: 2,399
hanan-a غير متصل  
بصراحه موضوع رائع جدا جدا






والف شكر لكي اختي الغاليه


وتحفينا بموضيعك الحلوه
بارك الله فيكي

تحياتي
__________________
صلــــــــــــــــــو على النبـي الغالـــــي]



قديم 16-08-2005, 05:25 AM
  #6
smn
عضو جديد
 الصورة الرمزية smn
تاريخ التسجيل: Jun 2004
المشاركات: 28
smn غير متصل  
مشكور اختي على النقل الرائع

وجزاكي الله كل خير
__________________
Dr.surgery


ألا كل شئ ماخلا الله باطل وكل نعيم لامحالة زائل
قديم 16-08-2005, 09:56 AM
  #7
بنوتة أمورة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: May 2005
المشاركات: 466
بنوتة أمورة غير متصل  
سلمت يداكي اختي

بصراحة استفدت منك

جزاك الله خيرا

تحياتي ...
قديم 16-08-2005, 08:19 PM
  #8
البتول
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 13,971
البتول غير متصل  
نقل إلى عالم الثقافة والتوجيهات الزوجية
قديم 16-08-2005, 09:56 PM
  #9
hagy
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية hagy
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 3,308
hagy غير متصل  
اقتباس:
الكثير من الرجال يعتقدون أن الاعتذار ضرب من ضروب الضعف، بينما الضعف الحقيقي هو ان يخفي الانسان خطأه ويظل يكابر، والمكابرة تفتح ابواب المشاكل بين الزوجين،
وايضا بعض النساء يعتقدن ان الاعتذار يقلل من شانها وتتكابر

وفي كل الاحوال الاعتذار دليل قوة وثقة بالنفس وليس دليل ضعف


نقل رائع

بارك الله فيك
__________________
لكم تحياتي ...أخوكم حجي
قديم 18-08-2005, 01:38 PM
  #10
احمد شوبير
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 9,213
احمد شوبير غير متصل  
طرحك موفق برنسيس

شكرا على ذلك

ام عن ثقافة الاعتذار بين الزوجين فيجب ان تتوافر من اليوم الاول حتى يكون بينهم موده ورحمة وتوافق

خالص تحياتى
__________________
لا يوجد شىء اسمه صعب ، ولا يوجد شىء اسمه مستحيل ... نحن من نصنع الصعب والمستحيل
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:53 AM.


images