إنجازات الطب لعام 2004.. - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

عيادة الاسرة الإجابة على الإستشارات الطبية العامة

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 19-09-2005, 03:36 AM
  #1
السوري
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 1,631
السوري غير متصل  
إنجازات الطب لعام 2004..

أحداث ساخنة شهدها عام 2004، على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية، إلا أن هذه السخونة لم تمنع علماء الطب من التفكير المستمر فى كيفية تطوير علومهم لمساعدة البشرية فى التغلب على ما قهرها من أمراض مستعصية، ومحاولة محاصرة استمرار انتشار الأوبئة والأمراض المعدية.
ومع التطور الكبير الذى أنجزته الأبحاث الطبية، إلا أن العديد من الأمراض بقيت تشكل بصورة أو بأخرى تحديا بالرغم من كل محاولات التطوير. وظلت أمراض مثل "السرطان" بأنواعه، إضافة إلى أوبئة مثل "الإيدز" و"أنفلونزا الطيور"، أمراضا خطيرة، بالرغم من تقليل درجة خطورتها عاما بعد عام.
ويستعرض التقرير التالى لـ"قدس برس"، أبزر الإنجازات الطبية والدراسات فى هذا المجال، والتى شهدها العالم خلال عام 2004.

استنساخ الخلايا الجذعية للأغراض العلاجية
أصبحت الخلايا الجذعية الجنينية التى أثبت العلم إمكانية استخدامها لعلاج الكثير من الأمراض الوراثية والمزمنة والأورام السرطانية, حديث الساعة, خصوصا بعد أن أعلن العلماء الكوريون عن نجاحهم فى استنساخ 30 جنينا بشريا وسحب الخلايا الجذعية الجنينية منها, وبالتالى فإن هذا الإنجاز العلاجى فى عمليات الاستنساخ سيقدم مصدرا دائما وثابتا من تلك الخلايا فى حال تم قبوله عمليا وأخلاقيا, كما أن توافر مثل هذه الخلايا سيقلل من خطر رفض جهاز المناعة لها عند احتوائها على المورثات الجينية للمريض نفسه.
كما صعّد تطوير فحص الأجنة لإنتاج خلايا حية متبرع بها للأخوة المرضي, الآمال فى شفاء الأمراض المستعصية بين الأطفال ولكن هذا العمل لا يزال يثير قضايا أخلاقية كثيرة.
وقد استطاع العلماء الأمريكيون جمع وتخزين عدد من الخلايا الجذعية البالغة من الدهون المستأصلة فى عمليات الشفط التجميلية وتنميتها فى أطباق مخبرية خاصة, مما قد يساعد فى علاج الكثير من الأمراض دون إثارة قضايا جدلية.

تطوير عقاقير جديدة وذكية مضادة للسرطان
تمكن العلماء هذا العام من تطوير جيل جديد من العقاقير المضادة للسرطان تستهدف خلايا الورم فقط والخلل الذى يصيبها دون أن تؤثر على الخلايا السليمة, بعكس العقاقير التقليدية التى تهاجم جميع خلايا الجسم المنقسمة سواء الخبيثة أو السليمة.

تأكيد فوائد المشى على الدماغ والذكاء
أثبتت أبرز الدراسات التى أجريت فى كلية هارفارد الطبية لعام 2004 أن المشى المنتظم قد يفيد العقل كما يفيد الجسم تماما, حيث تبين أن الرياضة البدنية المنتظمة تقلل خطر التدهور الإدراكى والذهنى عند النساء فى سن السبعين بحوالى 20 فى المائة, كما أظهرت دراسة أخرى فى نفس الموضوع, أن المشى يساعد فى وقاية كبار السن من الإصابة بالخرف والزهايمر.

الطب الطبيعى لعلاج البدانة
مع تزايد معدلات الإصابة بالبدانة وإفراط الوزن وخصوصا فى الولايات المتحدة وبريطانيا، اعتمدت الإرشادات الطبية الحديثة التى تهدف لتخفيف هذا التوجه, على اختيار أنواع الأطعمة الصحية التى تقلل فرص البدانة وتفيد أعضاء الجسم والدماغ , وأهمها عصير العنب الأحمر, والسمك والشاى الأخضر والمكسرات, ضمن ما يعرف بالغذاء الصحى المتوسطي.

الأمومة فى سن الخمسين
بفضل التقدم العلمى الحديث والوسائل التكنولوجية المتطورة, تمكن الأطباء من جعل امرأة فى السابعة والخمسين من عمرها أما لطفلين توأم .. مما يفتح باب الأمل أمام الكثيرات ممن يرغبن فى الإنجاب ولم يحالفهن الحظ فى ذلك لكبر سنهن.

مرض أنفلونزا الطيور .. سبب الوباء العالمى القادم
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن مرض أنفلونزا الطيور قد يكون السبب فى ظهور الوباء العالمى القادم مع احتمالية وفاة أكثر من 7 ملايين شخص.
وأشار الباحثون إلى أن الفيروس المسبب للمرض, الذى يعرف باسم "H5N1" و 32 شخصا فى تايلاند وفيتنام والملايين من الدجاج الآسيوى هذا العام, سيكون المسبب الرئيس للوباء العالمى القادم, حيث سيودى بحياة مليونين إلى سبعة ملايين شخص, ويجعل عشرات الملايين من الناس مرضى ومعتلى الصحة.

لقاح جديد آمن وفعال ضد سرطان الرحم
أثبت اللقاح الجديد الذى طوره العلماء فى كلية جورجيا الطبية ضد سرطان عنق الرحم, فعالية كبيرة وصلت إلى 95 فى المائة فى تقليل معدلات الإصابة بالمرض وبنسبة أمان تجاوزت 75 فى المائة.
وأوضح الباحثون أن اللقاح الجديد المضاد لأنواع الفيروسات الحيلومية المسببة لسرطان عنق الرحم كان فعالا فى منع الإصابات الانتانية الدائمة التى تشجع ظهور السرطان بنسبة مائة فى المائة, فهو ينشط الجسم لإنتاج عدد كبير من الأجسام المضادة التى تهاجم تلك الفيروسات وتمنعها من إحداث المرض بأقل تأثيرات جانبية ممكنة اقتصرت على الاحمرار والتهيج فى مكان الحقن فقط.

لقاح جديد مضاد لمرض سارز
أعلن العلماء فى المعهد الوطنى للحساسية والأمراض المعدية الأمريكى , عن توصلهم إلى لقاح جديد مضاد لإصابات فيروس الالتهاب الرئوى اللانمطى "سارز", نجح فى تقليل مستويات الفيروس فى رئتى القرود والفئران التى عولجت به, من خلال استخدام جزء صغير من الحمض النووى الفيروسى "دى إن إيه" الحامل لمادته الوراثية, لتحفيز استجابة وقائية من جهاز المناعة فى جسم الإنسان.
كما نجح العلماء فى جامعة هارفارد الأمريكية, فى تطوير بخاخ ملحى خاص يعطى عن طريق الفم, فعال فى الوقاية من الأمراض التنفسية مثل الأنفلونزا, والالتهاب الرئوى الحاد اللانمطى "سارز" والتدرن الرئوى "السل".
وأوضح الباحثون أن هذا البخاخ الملحى آمن واستخدامه كل 6 ساعات يقلل من خطر استنشاق الجراثيم عند الأشخاص المعرضين لهواء ملوث مليء بالرذاذ المرضى أثناء تنفسهم الاعتيادي.
وتشير إحصاءات منظمة الصحة العالمية إلى أن فيروس سارز أصاب 8098 شخصا وقتل 774 شخصا فى العالم فى الوباء الذى انتشر بين شهر تشرين ثانى نوفمبر 2002 , وشهر تموز يوليو 2003.

تطوير واقيات شمسية من المادة الوراثية
أعلن العلماء فى جامعة نيوكاسل البريطانية , عن تطويرهم أنواع جديدة من الكريمات الواقية من الشمس مصممة لتحمى المادة الوراثية فى الجلد من التلف وتقلل خطر الإصابة بأورام الجلد وشيخوخة البشرة وجفافها وبروز التجاعيد البشعة فيها.

زيادة إقبال المراهقين على العمليات التجميلية وتصحيح البصر
تشبها بمشاهير هوليوود من فنانين وفنانات, ازداد إقبال المراهقين والشباب فى عمر الثامنة عشرة وما فوق, وخصوصا من الفتيات, على العمليات التجميلية كشفط الدهون وتكبير الثدى ونفخ الشفاه, بهدف الحصول على أجساد أكثر رشاقة ووجوه أكثر جمالا فى ظل المعدلات المتزايدة للإصابة بالبدانة لا سيما بين الأطفال والشباب.
وكانت الدراسات قد حذرت من أن النحافة الشديدة التى تميز المشاهير من الفنانات وعارضات الأزياء, قد تؤذى الصحة وتمهد الطريق للإصابة بأمراض واضطرابات صحية مستقبلا, وقد أثبت العلم الحديث أن المرأة الممتلئة ذات الصحة الجيدة من أكثر النساء جمالا وجاذبية, بعد أن تبين أن النساء اللاتى يتمتعن بأجسام ممتلئة ومتناسقة أكثر خصوبة وقدرة على الحمل والإنجاب.

خضراوات غريبة الألوان فى الأسواق
من المقرر أن يطرح فى الأسواق البريطانية مع حلول العام 2005. خضراوات وفواكه بألوان مختلفة غير عادية حسب الرغبة, بعد أن أعلن العلماء فى جامعة كامبردج البريطانية, عن نجاحهم فى إنتاج ثمار بألوان فريدة ومختلفة عن المعتاد, منها الخس الأحمر والبندورة السوداء والبطاطا الزرقاء.
كما تمكن هؤلاء من إنتاج شمندر ذهبى اللون وجزر بألوان قوس قزح يأتى بالأحمر والأصفر والأبيض, إضافة إلى مربى القرنبيط البرتقالى اللون, والخس الأحمر الذى أطلق عليه اسم "راديكيو", وثمار كيوى حمراء وموز اكوادورى أحمر اللون أيضا.

تطوير عدسات لاصقة ناقلة للدواء
تمكن العلماء فى سنغافورة من تطوير عدسات لاصقة ناقلة للدواء قد تساعد فى علاج أمراض مختلفة تصيب العيون أهمها الجلوكوما, وتخفف الألم والتحسس عند الأشخاص المصابين بجفاف العين.
وأوضح الباحثون فى معهد الهندسة الحيوية وتكنولوجيا النانو, أن هذه العدسات مصنوعة من مواد مبلمرة مزودة بقنوات دقيقة تسمح بمرور الدواء عبرها إلى كرة العين مباشرة, وهى غير مكلفة أبدا ويمكن إعادة تصنيعها وتشكيلها بسهولة, خصوصا أن مادتها تتناسب مع خلايا الجلد البشرية والخلايا الطلائية فى القرنية, وتسمح بنفاذ الغازات كالأكسجين وثانى أكسيد الكربون والماء ومكونات السائل الدمعي, وبالتالى فقد تمثل بديلا فعالا لقطرات العيون التى لا تفيد فى نقل الأدوية لأن 95 فى المائة منها يضيع ولا يصل إلى العين, كما قد تختلط مع مجرى الدموع فى تجويف الأنف فتنتقل إلى الدورة الدموية والى أعضاء أخرى وتسبب تأثيرات جانبية خطيرة.

أول ساق إلكترونية حية للمرضى العاجزين
شهد عام 2004 تطوير ما يعتبر أول ساق إلكترونية حية تساعد المرضى العاجزين الذين خضعوا لعمليات بتر الأطراف على المشى وصعود الدرج دون صعوبات أو آلام, حيث تم صنع أرجل إلكترونية متحركة ذاتيا ونشطة تساعد المرضى على استعادة حركة الركبة والأجزاء العلوية بصورة فعالة, من خلال تحليل حركات المشى والخطوات البشرية وترجمتها إلى بيانات ونماذج رياضية تدخل إلى برنامج حاسوبى خاص يحس بحركة المريض المطلوبة.
وقد تم تطوير حوالى 100 رجل إلكترونية حيوية تخضع جميعها للاختبارات العلمية والعملية المكثفة بعد أن نالت شهادة المعدات الطبية الدولية "IEC 60601" من جمعية المعايير والقياسات الكندية.
ويتوقع العلماء أن تطرح هذه الأرجل الصناعية الجديدة للاستخدام الطبى فى العام 2005. بهدف تحسين حياة المرضى المصابين بمشكلات بدنية وإعاقات حركية.

تصنيع ملابس ذكية لعلاج الأمراض
تمكن الباحثون فى جامعتين بريطانيتين, من الاستفادة من الطبيعة وخصوصا أكواز الصنوبر, فى تطوير نوع جديد من الملابس الذكية الحساسة للتغير فى درجات الحرارة فتجعل مستخدمها يشعر بالراحة والهدوء.
وأوضح العلماء فى جامعتى باث وكلية لندن للأزياء, أن الملابس الجديدة تعتمد على آخر ما توصل إليه العلم فى التكنولوجيا الدقيقة لإنتاج مواد خام تسمح بدخول الهواء لتبريد مستخدمها وتوفير الانتعاش فى الأجواء الحارة, وتمنع دخوله عندما يكون الطقس باردا, وهو نظام يشبه ذلك الذى تستخدمه أكواز الصنوبر لتنفتح وتُخرِج بذورها.
وقد تم تطوير أيضا بنطلون هزاز يزيد تدفق الدم إلى القلب يساعد فى تخفيف آلام المرضى المصابين بالذبحة الصدرية, حيث يعمل على دفع الدم إلى أعلى الساق مباشرة نحو القلب ويشجع الأوعية الدموية الصغيرة الجديدة على النمو حول الشرايين المسدودة لتغذية القلب.
ولفت الأطباء إلى أن نتائج العلاج الجديد بالبنطال الذى أجرى على 30 مريضا أصيبوا بالذبحة قبل 18 شهرا, فاقت التوقعات, حيث أنقذ نسبة كبيرة من المرضى من موت محقق.
ونجح العلماء كذلك فى تطوير أحذية زنبركية تخفف آلام الظهر والأرجل والأقدام الناتجة عن الوقوف الطويل, وتقليل التأثيرات السلبية على العظام بفضل اللفافة الزنبركية الماصة للصدمات والقاعدة الخاصة التى تستند عليها باطن القدم التى لا تسمح للقدم بالانحناء أو الانثناء, وهو ما يمنع الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصية ونتوءات الكعب, ويقلل التأثير العظمى بحوالى 50 فى المائة.
__________________
دائما وابدا ,كل مكان وكل زمان.
الحمد لله والشكر لله .
ولا اله الا الله.
قديم 19-09-2005, 03:38 AM
  #2
السوري
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 1,631
السوري غير متصل  
مجس بصرى يكشف عن أورام الثدى الصغيرة
نجح العلماء فى جامعة ويسكونسن-ماديسون الأمريكية, فى تطوير مجس بصرى حسّاس للضوء يساعد فى رصد سرطان الثدى الخبيث القابل للانتشار الذى تعجز التحليلات النسيجية عن اكتشافه.
وأوضح الباحثون أن هذه التقنية تساعد فى تقليل الإصابة والألم المصاحب لجمع عينات الخزعة النسيجية التى تسحب بواسطة إبرة مجوفة عرضها مثل قلم الرصاص لأغراض الفحص, لأن المجس الرفيع المصنوع من ألياف بصرية الذى يتم ربطه بإبرة الخزعة عبر قناة مجوفة, يضمن وصول الإبرة إلى الهدف الصحيح بدقة, فيصدر ضوءاً بأطوال موجية معينة ثم يجمع الضوء المنعكس بصورة فلوريسينية للتحليل والفحص, فيساعد فى تمييز السرطان بدقة عالية تصل إلى 90 فى المائة

اللجوء إلى تقنيات التأمل واليوغا لتخفيف توترات العصر الحديث
أثبتت الدراسات الحديثة أن تقنيات التأمل واليوغا تلعب دورا وقائيا مهما فى تخفف التوتر الذهنى والنفسى الناتج عن أنماط الحياة العصرية السريعة.
وأظهرت هذه الدراسات أن ممارسة اليوغا بانتظام ينتج إحساسا بالهدوء والسلام الداخلى الذى يعادل التأثيرات السلبية لتوترات الحياة اليومية, إذ يتعلم الأفراد خلالها البطء والتناسق والإحساس والانتباه لشيء واحد فى وقت واحد والتركيز على أحاسيس اللحظة التى يعيشونها فقط.
ويرى العلماء أن الحاجة لممارسة تمرينات التأمل واليوغا كبيرة, فى ظل تزايد البدانة وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وزيادة معدلات الإصابة بالأمراض القلبية والسرطانية, وميل الناس إلى العمل لساعات طويلة وقلة الوقت المتاح للرياضة.
وبينت الأبحاث أن للتأمل قوة جديدة تكمن فى قدرته على تخفيض ضغط الدم العالى والتوتر والقلق والكآبة والإحباط وحتى الإدمان, وخصوصا عند الشباب الأصحاء دون أى جهد أو تكاليف .. فقط القليل من التدريب و20 دقيقة من الوقت يوميا.
__________________
دائما وابدا ,كل مكان وكل زمان.
الحمد لله والشكر لله .
ولا اله الا الله.
قديم 19-09-2005, 08:53 PM
  #3
ألب أرسلان
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية ألب أرسلان
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 5,206
ألب أرسلان غير متصل  
مشكور اخي الكريم على هذا الموضوع ،،

بالفعل فالتقدم العلمي والانجازات في هذا المجال اصبحت كبيرة و رهيبة ،،

وتقبل فائق احترااامي...
قديم 20-09-2005, 11:57 PM
  #4
ملاااك
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية ملاااك
تاريخ التسجيل: Mar 2005
المشاركات: 3,176
ملاااك غير متصل  
جزاك الله خيرا
شكرا لك
الله يعطيك العافية
قديم 21-09-2005, 04:41 PM
  #5
ranron101
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 267
ranron101 غير متصل  
بارك الله فيك
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:28 PM.


images