بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية يسعدني تقديم تحياتي وتقديري لجميع أعضاء هذا المنتدى الرائع والشكرموصول للمحرك الخطير (قوقل) الذي دلني عليكم ويعلم الله اني لم أدخل هذا المنتدى من اجل الفضول والفرجة وانما هي الحاجة الملحة لمشكلة عايشتها خمس سنوات منذ اليوم الأول لزواجي ولم اترك شاردة ولا واردة اِلافعلتها ولكن بدون نتيجة وقلت في نفسي لعل من اخواني في هذا المنتدى من عانى مثل معاناتي ووجد حلاً لم يهديني الله اِليه فيفتح علي بمافتح الله عليه ،طبعاً بعضكم قد تحمس لمعرفة الموضوع وتصور أنه من الخطورة والعظمة بمكان واِنه والله كذلك لمن ابتلاه الله به ومن عوفي فليحمدالله انه مرض (سرعةالقذف) قد يقول بعضكم اِن هذا الموضوع مكانه منتدى الطب الجنسي فاقول انا بحاجة الى تجارب وخبرات من هم على شاكلتي ولست محتاجاً لمنظرين ومتفلسفين لايعايشون المشكلة وتجربتي معهم لاتشجع على الاستمرار معم وحتى تكونون في الصورة وأقطع الطريق على من عنده حلول سبق تجربتها من قبلي فأحب ان اذكر مافي جعبة الأطباء حتى كتابة هذه الأسطر على حسب علمي من حلول لهذه المشكلة اوردها باختصار فأقول مستعيناً بالله :
اِن الأطباء يسلكون في علاج هذه المشكلة طريقين الأول:العقاقيرولايوجد حتى الآن على حسب علمي عقار خاص بسرعة القذف وانما هي أدوية نفسية لتثبيط الجهاز العصبي وتوصف من قبل الأطباء لمن يعانون سرعةالقذف اِ ستفادةً من الأثر الجانبي لهذه الأدوية وهو تأخير القذف ولكن آآه ثم أأه هذا واحد من العديد من الآثار تسببها هذه الأدوية ومن أبرزها الصداع والغثيان وألم شديد في المعدة اضطراب النوم اضف الى ذلك الآثار الانسحابية المزعجة عندما تقرر التوقف عن تناول الدواء ،المشكلة ان من يعاني سرعةالقذف يمكن أن يتحمل كل هذا في سبيل الشفاء ولكن هيهات فسرعان مايتخلص الجسم من هذا الدواء يعود القذف أسرع مماكان وكأنك يابوزيد ماغزيت
الطريق الثاني للعلاج عند(الدخاترة) ؟! تمارين نفسية ورياضية كمايدعون وهي من الناحية النظرية ممتازة جدا ومن حيث التطبيق العملي من الصعوبة بمكان ومعضمها فعال للحالات البسيطة فقط ومن ذلك الرياضة الجنسية لماستر وجنسون وتطبيقها مع المرأة الشرقية صعب للغاية من ذلك مايسمى بالعد العكسي وكذلك الظغط على مقدمة القضيب الخ..... وفي النهاية النتيجة صفر للحالات المتقدمة
أخيراً رجاء خاص لمن خاض تجربة شخصية مع سرعة القذف ونجح فلا يبخل على أخيه المحتاج وله مني دعوة صادقة ان شاء الله في هذه الليالي المباركة ،وختاماً تقبلواخالص تحياتى والسلام عليكم ؛؛؛؛؛؛؛؛