المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmajd2
أنا صدقاً أؤمن بأن دموع الرجال ثمينة .............
و لكن لا أؤمن بضرورة إجبار النفس على عدم البكاء ..... أشعر بالرغبة في البكاء .. و لكن لم يسبق أن بكيت إلا ما ندر تدمع عيناي ... و لكن ليس بكاء عندما رحل الشيخ أحمد ياسين ... بقي قلبي مقبوضا و دموعي تذرف قطرة أو قطرتين بين الحين و الآخر ...... أما يوم رحل أخي الشهيد أحمد ... كنت أنظر إليه و هو نائم على سرير المشفى لم أبك إلا عندما قبلت خديه كنت أنظر إليه و أتذكر مواقفه ... كيف كان يحمل السلاح و القنابل و يجند الناس للمقاومة .... أتذكر مواقفه عندما أمشي معه في الشارع و تنهال عليه التحايا من الأمهات و الرجال .. تدمع عيني و أنا أتذكره يذهب لأم أي شهيد و يعاهدها أن دمه لن يضيع هدرا و يقبل يدها ......................... دمعت عندما رحلت أمي رغم أن ابتساماتي التي أذهلت الناس ........ مرة واحدة بكيت فعلاً ... عندما غادر ابن خالتي سجن النقب ...و استقبلته على الحاجز العسكري ..... وكنت أحلم بعودة أخي معه ..... |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @*لولو*@
الله يرحمهم انشاء الله في الجنه
ياخوي كلامك ابكاني وافرحني لان شرف لنا ولكل العالم ان يكون معنا اخو الشهيد |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|