هل يوجد ما يقلل من الرغبة؟؟! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

عيادة الاسرة الإجابة على الإستشارات الطبية العامة

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 12-04-2006, 02:35 AM
  #1
هامتي فوق
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 170
هامتي فوق غير متصل  
هل يوجد ما يقلل من الرغبة؟؟!


هل يوجد عقاقير أو حبوب معينة أو أعشاب تخفف الشهوة أو تقطعها إلى أجل ؟؟؟؟
وهل في ذلك من ضرر؟؟؟؟
أرجوا الاجابة سريعا
__________________
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلا
يغوص البحر من طلب الألي

التعديل الأخير تم بواسطة LittleLulu ; 12-04-2006 الساعة 05:04 AM
قديم 12-04-2006, 04:16 AM
  #2
جواهر الماس
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 44
جواهر الماس غير متصل  
من الاسباب التي تخفف الشهوة من وجة نظري...1-.الصيام 2- التقليل من الطعام وخصوصاالاطعمة المحتوية على التوابل 3- إشغال وقت الفراغ بالطاعات وبما يعود على الانسان بالفائدة 4-الدعاء
قديم 12-04-2006, 04:52 AM
  #3
smsh
قلم مبدع
 الصورة الرمزية smsh
تاريخ التسجيل: Dec 2005
المشاركات: 1,635
smsh غير متصل  
الصلاه والدعاء افضل من اي شي ثاني واظمنها
__________________
قديم 12-04-2006, 05:06 AM
  #4
LittleLulu
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية LittleLulu
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 11,241
LittleLulu غير متصل  

ينقل الى عيادة المنتدى + تم تعديل العنوان


راجعي هذا الرابط


كيف تتعامل مع الشهوة
http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=24059

تحياتي
قديم 12-04-2006, 05:09 AM
  #5
الرميصـــــــاء
قلم مبدع
 الصورة الرمزية الرميصـــــــاء
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 430
الرميصـــــــاء غير متصل  
كيف تتحكم في شهوتك ؟

وسائل عملية
أولاً: صدق الله وكذب بطن أخيك
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال، يا رسول الله إن أخي يستطلق بطنه [يشتكي ألمًا فيها] فقال: اذهب فاسقه عسلاً، فذهب فسقاه ثم عاد فقال: يا رسول الله إن أخي يستطلق بطنه، فقال: اذهب فاسقه عسلاً فذهب فسقاه ثم عاد فقال: يا رسول الله إن أخي يستطلق بطنه فقال: اذهب فاسقه عسلاً ثم عاد فقال: يا رسول الله إن أخي يستطلق بطنه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [صدق الله وكذب بطن أخيك] اذهب فانظر أخاك فذهب فرآه قد شفي.

إن الملاحظ في العلاجات القرآنية والنبوية للمشاكل الإنسانية والأمراض البشرية اعتمادها بشكل أساسي على الإيمان بالغيب, فالثقة واليقين بالطبيب من أهم مقومات العلاج لنجاحه، والواحد منا في مجلسه في عيادة الطبيب يحسم أمره هل يثق به أم لا ؟ هذا وهو يسلمه حياته الدنيوية بإذن الله، فكيف في سعادة العبد وشقائه في حياته الدنيوية والأخروية ؟ فكيف بحياة الروح واستقرار النفس وسكونها ؟ كيف والطبيب هو الله تعالى؟فالعلاج الرباني ثم النبوي هو أدق علاج وأصوبه لأمراض النفس البشرية، لكن الخلل إنما يأتي من عدم ثقة العبد في علم الطبيب وحكمته، فلا يحسن الالتزام بالعلاج، وبالتالي فلا يتم الشفاء ويرجع المريض باللائمة على الطبيب والعلاج.

كانت هذه المقدمة بغرض بيان قاعدة مهمة مفادها: الكثير من الكتب تنزل الأسواق يوما وراء يوم تعالج قضية الشهوة ومعاصي الشهوة عند شباب الأمة لكن أغلبها فيما رأينا وطالعنا يكتفي بالتوجيه إلى سلسلة من التنبيهات المتعددة للواجبات اليومية المختلفة وغالبية المتعرضين لضغوط الشهوة من الشباب لا يجدون فيها العلاج الشافي فينصرفون عنها وهم يمصمصون شفاههم والحق أن موطن الداء ليس في توصيف الدواء بقدر ما هو في اليقين في فهم الطبيب وقدرته ومن ثم التعامل مع دوائه بالصدق واليقين اللازمين لتحقيق الشفاء بإذن المولى القدير.


ثانيًا: ملامح في علاج ضغط الشهوة:
[1] الصلة بينك وبين الله تعالى:
وهي العاصم الرئيسي من هذه المعصية، فالعبد ما ظل في طاعة الله تعالى ما عصمه الله من الوقوع والسقوط وهي صلة مستمرة تثمر مراقبة لله تعالى والإحسان في عبادته، واستحضار الثواب والعقاب، وهي أيضا وسيلة النجاة من الاستحواذ الشيطاني على العقل والفكر والنفس والروح، والانشغال بالمقصد الرئيسي من خلق الإنسان، وهو عبادة الله تعالى ومن ثم عمارة الأرض وهذه الصلة بين الله تعالى وبينك لها شقان:

شق عملي: هو الذي يتم البدء به عن طريق إقامة الصلوات الخمس حيث ينادي بهن في بيت الله تعالى والحفاظ على النوافل للصلاة، والأذكار الموظفة أي أذكار ما بعد الصلاة وأذكار الصباح والمساء والنوم وكذا الحفاظ على ورد ثابت من القرآن الكريم يوميًا للقراءة فهذا مقياس الإقبال على الله تعالى وعصمته لعبده من الوقوع في المعصية فهو علامة على مدى طهر القلب لقول عثمان بن عفان رضي الله عنه عندما عاتبه الصحابة في كثرة قراءته لكتاب الله تعالى 'لو طهرت قلوبنا ما شبعت من القرآن' والمواظبة على هذه الأفعال حتى تتحول إلى عادات لا يمكن التنازل عنها هذه مقومات هذا الشق العملي [ عبادات + مواظبة واستمرار = عصمة ربانية ].

أما الشق الثاني: فهو أثر للشق الأول وهو المقصود الأساس من ورائه ألا وهو الشق القلبي: أي ما تثمره تلك العبادات الظاهرة من عبادات قلبية وهي ما ذكرناه من قبل تحت عنوان مراقبة لله تعالى {الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ} [الشعراء:18] {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ} [الحديد:4] واستحضار الثواب والعقاب: [من يضمن لي ما بين لحييه [فكيه] ورجليه [فرجه] أضمن له الجنة] وحديث معاذ بن جبل قال فيما يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: [لا يدع الله العباد يوم القيامة يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يسألهم عن أربع عما أفنوا فيه أعمارهم، وعما أبلوا فيه أجسادهم، وعما كسبوا وفيما أنفقوا وعما علموا فيما عملوا]] [رواه الدارمي في سننه [537]].

[2] أنا ونفسي:
وهذا هو الملمح الثاني في العلاج وهو تفاعل الإنسان مع نفسه وتربيته لها وصياغته إياها إنه لا بد من تدريب النفس على السيطرة على الأفكار والقدرة على محاصرتها وتمييز الجيد منها من الردئ، وإغلاق الطريق أمام الأخير كي لا يتفاعل وينتقل إلى عالم الواقع مع النفس لا بد من جهد يبذل وصبر على طول الطريق {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة:153] {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت:69]

ويتمثل الجهد المبذول في أمور منها:
أ] غض البصر: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ} [النور:30] ويعنيني هنا في المقام الأول كيفية التعامل مع غض البصر في أرض الواقع خاصة مع حجم وضغط المناظر القبيحة التي تملأ الطرقات.

إن أول الطريق إلى إمكان غض النظر عن هذه المناظر هو أن يخاطب المرء نفسه حين وقوع البصر عليها بأنها قبيحة ولكن كيف يتسنى له ذلك وهي تثير الشهوة وتبرز الجمال ؟ نعم هي تثير الشهوة وتبرز الجمال لكنه جمال رخيص تناله كل يد وتتفحصه كل عين، إنه علامة على عدم الحياء وسوء الخلق، إن متعلق الجمال والقبح إنما يكون في ذهن الشخص لا في واقع الحال، فينبغي أن يخاطب الإنسان نفسه خطاب المستقبح لهذا المشهد حتى تبدأ العين في النفور من المشهد، وهذا كما ذكرنا سابقًا سيلتزم تكلفًا في أول الأمر لكن بالاستمرار يصل إلى ما يريد، إننا عندما نريد تربية أبنائنا على غض البصر لا بد أن يروا منا تفاعلاً خارجيًا قويًا عند رؤية أي من هؤلاء المتجاوزات لحدود الله تعالى، تفاعل ينم ويعبر عن الاستياء الشديد والغضب لله وحرماته إن الشباب وليد مجتمعه فإذا جلس في مجتمع يدفع إلى النظر للمرأة وتأمل مفاتنها وإعلاء قيمة من يفعل ذلك، بل وجعله صاحب المثل الأعلى ليس كمن جلس في مجتمع يعلي قيمة العفاف والطهر، وينظر لهؤلاء على أنهن مستجلبات لغضب الله تعالى.

الأمر الثاني في مسألة غض النظر هو التحكم في العين وحركتها، فبعض الناس خاصة من اعتادوا على عدم غض أبصارهم إذا تأملوا في أنفسهم سيرون أن أعينهم تقودهم وليسوا هم الذين يقودونها، وترى بصره يذهب يمنة ويسره، ويتم ذلك عن طريق تعويد العين أن تنظر في مكان محدد لفترات تطول تدريجيًا حتى يصل المرء إلى أن يحكم نظره على الشيء فلا يكون إلا لحاجة.

ب] البعد عما يثير الشهوة:
إن إغلاق منافذ القلب من عين وسمع وشم وفكر يقي العبد من كثير من المزالق والامتحانات وليس من الصواب تعريض العبد نفسه للفتنة بدعوى بيان قوتها واستعراض شدتها بل لا بد من إغلاق هذه المنافذ إغلاقًا تامًا لا يترك احتمالاً للولوج فيها.

ج] تجنب الوحدة:
عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الوحدة أن يبيت الرجل وحده أو يسافر وحده في هذا الحديث معنى يفهمه الناس، أن النهي عن مجرد المبيت بمفرده لكن المقصود ألا يكون جالسًا بمفرده لفترات طويلة ليلاً يسوقه تفكيره على إثارة ما لا يجوز إثارته، وهو تنبيه كذلك إلى العاقبة السيئة لتفكير الفرد مع خاصة نفسه، وخطابه لها، فالغالب في حال الناس أن الشخص إنما يحاور شيطانه لا ملاكه ونفسه الأمارة بالسوء لا المطمئنة.

د] استغلال وقت الفراغ:
قال أبو العتاهية:
إن الشباب والفراغ والجدة مفسدة للمرء أي مفسدة

إن ملئ الفراغ بالنافع من العمل أو الرياضة أو الهوايات المختلفة يسد باب الشر ويغلقه،وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم: [نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ].

هـ] الزواج:
وهذا من أعظم الأبواب المستخدمة للحفاظ على طاقة الشباب وقوة وصحة أبدانهم، وأفكارهم ونفوسهم، إن الشيطان يستغل بُعد احتمال الزواج عن الأذهان في التأكيد على أنه لا بد من وسيلة قريبة لتصريف الشهوة بعد إثارتها، فلا بد أن يشغل الشاب ذهنه بالاستعداد للزواج حتى وهو لا يملك من المقومات شيئًا، بل يستعد له استعدادًا نفسيًا وذهنيًا وعمليًا قدر طاقته، والذي يحفظ له ذلك يقينه بما عند الله تعالى، وبحديث النبي صلى الله عليه وسلم: [ ثلاثة كان حقًا على الله تعالى أن يعينهم...والناكح الذي يريد العفاف ].

والالتزام بالآداب الشرعية:

أ ـ عند التعامل مع الناس بالاستئذان وعدم الخلوة وعدم الاختلاط أو المصافحة.
ب ـ عند النوم من الوضوء والدعاء والنوم على الجانب الأيمن وتجنب النوم على البطن.

يقول تعالى: {مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ} [النساء:147].

ولعل أعظم عذاب ينزل على عباد الله تعالى هو تلك الحالة من الاضطراب وعدم الاستقرار الناشئ عن تخبطهم في الطريق، وعدم تلمسهم للعلاج الرباني والنبوي والله لا يريد من عباده إلا الشكر والإيمان أي اليقين بما عند الله تعالى والثقة بوعده والالتزام لتحقيق الشفاء التام لمن أراد.
د
نقل لتعم الفائدة
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة الرميصـــــــاء ; 12-04-2006 الساعة 05:16 AM
قديم 12-04-2006, 04:45 PM
  #6
حسان جليدان
باحث ومعالج في الطب النبوي ومتخصص في الحجامة النبوية
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 1,386
حسان جليدان غير متصل  
السلام عليكم :

لا انصح يا أخي بالعقاقير ففيها مضار جانبية كبيرة و تاثير مستقبلي .

عليك بما يلي :

1- غض البصر عن المحرمات و التقليل من مشاهدة التلفاز و البعد عن محلات السفور . وفيها مربط الفرس .
2- شرب المهدئات الطبيعية مثل ( البابونج , المرمية , الكراوية , اليانسون , الخ)
3- البعد عن أكل البحر قدر المستطاع .
4- المداومة علي لعب الرياضة و بالذات الرياضات القوية مثل (الفاع عن النفس , حديد , الخ)

و ان شاء الله ياشيخ ربنا يزوجك بوحدة طيبة زيك تغنيك بحلاله عن حرامه قول آميييين


أخوك الصغير ............ حسان

التعديل الأخير تم بواسطة البتول ; 17-04-2006 الساعة 03:20 PM
قديم 15-04-2006, 01:03 AM
  #7
هامتي فوق
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 170
هامتي فوق غير متصل  
أخواااااااني لكم مني جزيل الشكر والامتنان على مروركم ومشاركتكم ......


لكن يبقى السؤال





هل يوجد عقاقير أو حبوب معينة أو أعشاب تخفف الشهوة أو تقطعها إلى أجل ؟؟؟؟
وهل في ذلك من ضرر؟؟؟؟
__________________
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلا
يغوص البحر من طلب الألي
قديم 15-04-2006, 01:09 AM
  #8
FAEDQASEM
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Oct 2003
المشاركات: 11
FAEDQASEM غير متصل  
الاتجاة الى الصلاة والطاعات والصيام وملي الفراغ بالمفيد
قديم 16-04-2006, 02:41 AM
  #9
هامتي فوق
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 170
هامتي فوق غير متصل  
أحبابي ما زال السؤال يكرر نفسه
أرجوكم عطوني وجه
فيه دوا والا لا
مع اني صدقوني ما اهملت اللي كتبتوا لي وقمت وصورته وقريته اكثر من مره
بس عن جد ابغى اعرف هل فيه ادويه لتخفيف الشهوة او لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
ومن رام العلا من غير كد
أضاع العمر في طلب المحال
تروم العز ثم تنام ليلا
يغوص البحر من طلب الألي
قديم 16-04-2006, 03:03 AM
  #10
شهرزاد
عضو مميز ومثالي
 الصورة الرمزية شهرزاد
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 360
شهرزاد غير متصل  
فى ماده بيضعوها فى اكل الجيش للجنود حتى تقلل شهوتهم و اعتقد هى الكافور
لكنى لا اعلم شئ عن مضارها
و لكن هى ماده طبيعيه
ارجو ان اكون افدتك
اختك فى الله
ام محمد



ارجوكم لا تنسونى من دعائكم الليله بالذات فانا فى اشد الحاجه اليه
__________________
ارجوكم ادعوا لى
اسال الله العظيم ان يعيد لى زوجى و يلم شمل عائلتى فى القريب العاجل و لا يفرقنا ابدا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااامين
اختكم فى الله
(ام محمد)
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:02 AM.


images