طفلك يلمس أعضاءه التناسلية.. هنا الجواب الشافي لك - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

العلاقات الأسرية والإجتماعية أفضل الحلول لقضايا الأسرة والمجتمع والمراهقين والأطفال .

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 15-05-2006, 01:59 AM
  #1
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  
icon52 طفلك يلمس أعضاءه التناسلية.. هنا الجواب الشافي لك

السلام عليكم..خيرتحية

كثير من التساؤلات طرحت في الفترة الأخيرة عن مس الطفل لأعضائه التناسلية ..ولذا ارفق لكم هذه الأسئلة

والتي تمت الإجابة عليها من قبل برفسور في طب الأطفال..


في هذا الحوار يبسط البروفسور كمال الرضاوي " نائب رئيس الجمعية العالمية للعلاج النفسي" وطبيب نفساني بالمركز الاستشفائي ابن سينا بالرباط، وأستاذ بكلية الطب بالرباط، قضايا التربية الجنسية لدى الأبناء وطرق التلقين مؤكدا أن التصدي لهذه المهمة يتطلب الصدق مع الأبناء والتدرج في معالجة بعض المسائل التي تبدو محرجة للآباء، حتى لا تترك الفرصة لتسرب المعلومات المشوهة والمغلوطة التي تجعل الموضوع يحمل طابعا دنيئا ومخجلا وعدوانيا.




يشتكي مجموعة من الآباء من بعض السلوكيات التي يمارسها أبناؤهم في مراحل طفولتهم الأولى كاللعب بأعضائهم التناسلية، فكيف نفسر هذه العادة؟

الطفل في مرحلته الأولى ينشأ إنساناً عادياً، لا يفرق بين أعضاء جسمه، ولا يحس بأن هناك تمايزا بين عضو وعضو، وعندما يصل إلى مرحلة اكتشاف الذات ومرحلة التعرف على العالم من حوله فإنه يلمس كل شيء، ويعبث بأي شيء، ومن جملة الأعضاء التي يلمسها ويعبث بها عضوه التناسلي، ويزيد اهتمامه بذلك العضو من خلال إحساسه باللذة، دون أن يعلم وظيفة ذلك العضو طبعا، فيحاول تكرار عملية اللمس، وهذا اكتشاف طبيعي. لكن تبدأ المشكلة عندما يلاحظ الطفل أن والديه لا يمنعانه من لمس أي عضو من جسده باستثناء تلك المنطقة، دون تقديم أي تبرير، وأي شخص لا يستطيع أن يفسر لطفل الثالثة أو الرابعة سبب منعه من لمس أعضائه التناسلية لأن أي تفسير سيكون أكبر من مستوى إدراكه وفهمه، إذن فالطفل يصطدم بالمنع قبل التفسير. وفي الغالب التربية تبتدئ بهذا الشكل ''افعل ما أقوله لك وعندما ستكبر ستفهم''، والطفل لا يستوعب هذا الكلام لأنه يريد أن يقتنع بالشيء لأنه صريح ويحب الصراحة، ويطرح أسئلة ويقوم بسلوكيات دون أن يعلم إن كانت محرجة أم لا، وهو عندما يلمس أعضاءه التناسلية لا يشعر بحرج لأنه غير واع بهذا البعد، وإنما فقط لشعوره باللذة، وعندما يقمع أو يتعرض للعنف من أجل الإقلاع عن هذا الفعل فإنه يلجأ إلى وسائل ملتوية للاستمتاع كالابتعاد عن نظر والديه من أجل ممارسة هذه العادة، أو يستغل فترة ذهابه إلى الفراش.




ـ أفهم من كلامكم بروفسور أن الطفل لا يجب أن يتعرض للعقاب جراء هذا الفعل؟

إن لمس الطفل لجهازه التناسلي هو أمر طبيعي، وعادي جدا، لأن الطفل وهو يمارس هذه العادة تغيب عن ذهنه وظيفة ذلك العضو، ولا يفرق بينه وبين سائر الأجزاء الأخرى من جسده، والطفل مع مرور الوقت سيقلع عن هذه العادة بشكل عادي وتدريجي.






ـ إذن كيف يجب أن يتعامل الآباء في مساعدة الأبناء للإقلاع عن هذه العادة؟

إننا عندما نطلب من الطفل الإقلاع عن هذه العادة فإننا نطلب منه تصرفا منسجماً مع طريقة فهمنا للأشياء، والطفل لم يصل بعد إلى هذا المستوى من الفهم، فهذا إذن تناقض واضح لأننا نطلب من الطفل القيام بأشياء في غياب تفسير مقنع، وكما قلت في السابق فإننا حتى وإن حاولنا شرح حقيقة الأشياء للطفل فإنه لا يستطيع الإدراك. ومحاولة تركيز الآباء على هذه النقطة، يشعر الطفل بأن هناك خصوصية بالنسبة لهذه الأعضاء، فيركز عليها أكثر، ويزيد اهتمامه بها كذلك، وفي أغلب الحالات يلجأ الآباء إلى تعنيف الطفل وتعريضه للعقاب والمراقبة، وعندما لا يستجيب للعقاب ولا يقلع عن هذه العادة، يلجؤون إلى تشويه صورة ذلك العضو في ذهنه وذلك بقولهم للطفل (عيب أن تلمس ذلك المكان، سيعذبك الله، ذلك مكان نجس)، مما يكون لدى الطفل فكرة خاطئة ومحرجة، بل ترتسم في ذهنه صورة مشوهة لكل ما له ارتباط بالجنس .




ـ في نظركم ماهو التعامل الصحيح في هذه الحالة؟

التعامل الإيجابي مع هذه الحالة هو ترك الطفل على حريته، يمارس عمله بشكل عادي، لأنه، وكما قلت، الطفل لا ينظر إلى هذه الأعضاء نظرة خاصة، وإذا استطاع الآباء أن يصرفوا نظره إلى التسلية بوسائل أخرى دون تعنيف بالطبع، ودون أن يشعروه بأن لتلك المناطق خصوصية معينة لأن هذا الأمر - ومازلت أؤكد- سيدفعه إلى التركيز والاهتمام بها أكثر.





ـ هذا الكلام يدفعنا إلى طرح تساؤل مرتبط بالموضوع وهو متى تبتدئ التربية الجنسية بالنسبة للأطفال؟

ليس هناك سن معينة لبدء عملية تلقين الطفل مبادئ التربية الجنسية، لأن مرحلة اهتمام الأطفال بالمسائل الجنسية تختلف حسب مستوى ملاحظاتهم لمجريات الأمور، وكذا حسب فهمهم وإدراكهم لطبيعة الأشياء، لكن يمكن أن نقول بأن هناك أسئلة تثار حسب الفئات العمرية فالفترة العمرية من السنة الثانية إلى الثالثة تتمحور أسئلة الطفل حول الفارق بين الجنسين، ومن السنة الثالثة إلى السادسة تتركز الأسئلة حول مسألة الحمل والولادة، أما خلال فترة المراهقة فتنصب الأسئلة حول الأمور الجنسية الدقيقة كالزواج والتناسل مثلا.




ـ خلال مختلف مراحل النمو تطرح أسئلة متعلقة بالجنس تشغل ذهن الطفل، فهل ننتظر حتى يسأل الطفل، أم نبادره نحن بإثارة تلك المواضيع؟

لا يمكن للأجوبة أن تسبق التساؤلات، فعلى الطفل أن يتساءل، ويسأل، ونعلمه كيف يطرح الأسئلة، ثم نجيبه على أسئلته، وهنا يجب على الآباء أن يكونوا على استعداد لأي سؤال مهما كان محرجا، وكذلك عليهم أن لا يفصلوا في الإجابات، وأن يراعوا مبدأ التدرج في عملية التربية، وأن لا يتهربوا من الرد على أسئلة أبنائهم، لأن هذا الهروب يدفع الطفل إلى الاعتماد على مصادر أخرى تناقض الواقع.




ـ كيف نستطيع تقريب المسائل الجنسية للأطفال حسب مختلف الفئات العمرية؟ وهل هناك وسائل تسهل عملية الشرح؟

نستطيع تقريب مفهوم الجنس بالنسبة للأطفال دون سن المراهقة، بالاعتماد على النظر في الطبيعة، وإثارة انتباههم إلى عملية التوالد لدى الحيوانات وكذلك عملية تكاثر النباتات، وكيف أن الله خلق الذكر والأنثى لغاية استمرار الحياة، ثم نربط بين تلك العمليات وعملية التوالد عند الإنسان، ولكن بأسلوب بسيط وواضح دون التفصيل في الجزئيات، ثم تأتي مرحلة التحاق الطفل بالمدرسة، وهنا بإمكان تلك المؤسسة أن تصبح مصدرا كذلك للمعلومات، و تلعب دورا مهما في هذا المجال بوسائل علمية بسيطة.




ـ متى يمكن أن نتحدث مع الأطفال بالتفصيل عن المسائل الجنسية؟

الحديث بالتفصيل عن المسائل الجنسية يجب أن يؤجل إلى المرحلة التي تسبق مرحلة البلوغ والمراهقة، لأن في هذه المرحلة يصبح باستطاعة الطفل إدراك المعلومات، وهي فترة مهمة لتأهيله لمرحلة البلوغ، حتى لا يفاجأ الفتى إذا تبللت ملابسه الداخلية بالمني، وكذلك حتى لا تفاجأ البنت بظهور دم الحيض، فالحديث عن هذه الأشياء يجب أن يأخذ وقتا كافيا حتى لا يصطدم الأطفال مع الواقع الجديد. وما ينبغي إثارة الانتباه إليه هو أن الطفل عندما يلتحق بالمدرسة، يصبح أكثر استجابة للموانع الاجتماعية، فإن أسئلته للوالدين تقل، باستثناء بعض الأبناء الذين تربطهم علاقات متميزة مع الآباء، ولا يجدون حرجا في إثارة المواضيع الجنسية معهم، لذلك يجب على الآباء أن يكونوا على وعي تام بهذا المعطى الجديد، وعلى وعي كذلك بإيجابيات تلقينهم بأنفسهم للمسائل الجنسية بالنسبة لأبنائهم، لأن أي امتناع أو تهرب يفتح المجال للأصدقاء ومصادر أخرى تحمل معلومات مشوهة عن الجنس والحياة الجنسية.



__________________
قديم 15-05-2006, 02:00 AM
  #2
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  

ـ يثير بعض الناس مسألة مهمة وهي أن الجيل السابق لم يكن يهتم بموضوع التربية الجنسية، ولم يمنحوها هذا الاهتمام الزائد فعاشوا حياة طبيعية، ولم يتعرضوا لمشاكل جنسية سواء في حياتهم الخاصة أو في علاقاتهم الزوجية فما رأيكم دكتور في هذا الرأي؟

نحن لا نستطيع العيش في الماضي، والحاضر شيء آخر لأن التطورات التي طرأت على الحاضر لم يشهدها الماضي، والعلاقات بين الجنسين قد تغيرت، ثم إن حركية المعلومات وطريقة استقائها هي الأخرى قد تغيرت، وأصبح بمقدور أي شخص أن يصل إلى أي معلومة يرغب فيها، وهذا الأمر لم يكن في الماضي، والمعلومات المتعلقة بالجنس أصبحت تغزو العالم بفضل التقدم المعلوماتي، وتوفر وسائله كالتلفزة والإنترنيت، وغيرها من الوسائل، إذن في خضم هذا التغير، وهذا الزخم في المعلومات، لا يمكننا إغفال الحديث عن الجنس وخاصة مع الأطفال حتى نجعلهم يكتشفون هذا العالم بطريقة علمية نظيفة وواضحة، وبشكل تدريجي يتماشى مع طبيعة المرحلة العمرية، وهذا أفضل من تحريم الخوض في مثل هذه المواضيع وترك الأطفال يصلون إلى هذه المعلومات بطرقهم الخاصة.




ـ لماذا يخشى الناس الخوض في مثل هذه الموضوعات واعتبارها من الأشياء التي يحرم الحديث فيها؟

بشكل عام، المشكلة أن هناك فراغ في المصطلحات، إننا لا نملك مصطلحات جنسية بسيطة تساعد في عملية إيصال المعلومات، وكل ما نملكه إما مصطلحات علمية معقدة لا تفهم، أو مصطلحات قوية تخدش الحياء وتخون المعنى، أو مصطلحات الشارع، والملاحظ أن كبار السن لا يستطيعون الحديث عن المسائل الجنسية إلا بأسلوب النكت، إذن ما يلزم هو التفكير في مصطلحات نظيفة تحافظ على قيم المجتمع، تبلغ من خلالها معلومات لتصل إلى المستهدف بأسلوب بسيط ونظيف ومقبول ومحترم، يؤهل الشخص إلى استشراف حياته الجنسية التي سيصلها في يوم من الأيام بكل أدب وعلمية واحترام، أما مسألة الجنس وقضية الخوض فيها، فنجد أن الإسلام قد تحدث عن هذا الجانب بشكل واضح، وهذا القلق الذي يصاحب الإنسان في حياته الجنسية يجعله يفشل في كثير من الأحيان، لأنه لا يتطرق إليها بنوع من الراحة والاطمئنان والمعرفة، بل إنه يكتشف ذلك العالم بشكل صدامي، مليء بالمغالطات، وكذلك الأمر بالنسبة للفتاة التي يتملكها الخوف من ممارسة علاقتها الجنسية عند الزواج، لأن المعلومات التي تلقتها عن الجنس تكون خاطئة، فمثلا تربى الفتاة على أن أول لقاء جنسي يتسبب في آلام كبيرة، مما يجعل مجموعة من الفتيات لا ينجحن في علاقتهن الجنسية مع أزواجهن عند أول لقاء، وحسب تخصصي فإن كثيراً من الفتيات بقين غير قادرات على ممارسة حياتهن الجنسية بشكل طبيعي لشهور بسبب الهواجس التي تسيطر عليهن، لأن التربية الجنسية التي تلقينها عن الجنس كانت خاطئة، ومستوى الترهيب من فض البكارة وما يتعلق بهذا الجانب، مما يؤثر على العلاقة الزوجية، وأغلب المشاكل بين الأزواج والتي غالبا ما تنتهي بالطلاق مردها إلى عدم التوافق الجنسي بين الطرفين الناتج طبعا وفي أغلب الأحيان عن التربية الجنسية المغلوطة والمعلومات المشوهة التي يحملها كل طرف عن الجنس، وأنا لا أقول بأن الآباء ممنوعون من التحذير والتربية، ولكن من غير المعقول أن تكون التربية مرتبطة بالهلع، وبأن نحكم على كل ما له ارتباط بالجنس بالسلبية والخجل، وسوء الأدب والأخلاق.




ـ من المؤهل للقيام بعملية التربية الجنسية؟

من الأفضل أن تتولى الأم مهمة التربية الجنسية بالنسبة للفتاة، وأن يقوم الأب بنفس الدور بالنسبة للفتى، لكن إذا كان أحد الأبوين لا يتقن هذه العملية، فالأفضل أن يتولى الطرف الآخر هذه المهمة، لكن ما ننصح به في هذا الباب هو مراعاة بعض الأمور حتى تكون التربية الجنسية تربية سليمة، ومن جملة ما يمكن الاهتمام به هو الصدق في تبليغ المعلومة، وكذلك عدم التفصيل في المعلومات بالنسبة للأطفال الصغار، والاستعانة ببعض الوسائل العملية كالتلفزة والفيديو والطبيعة، ثم عندما يشرف أبناؤنا على مرحلة البلوغ يجب أن نعدهم الإعداد الكامل لكافة التغيرات التي ستطرأ على حياتهم بأسلوب يجعلهم متشوقين لهذه المراحل. وعلى الآباء كذلك خلال هذه المرحلة الانتباه إلى أن المعلومات التي يتلقاها الأبناء في هذه المرحلة غزيرة مبعثرة ومشوهة في غالب الأحيان، مما يستدعي الحرص على تنقيتها وتصفيتها من كل ما يخرجها عن أهدافها السامية.


منقول

والله يحفظ اطفالكم..

تحياتي

حائزة الأمل
__________________
قديم 15-05-2006, 02:20 AM
  #3
أم اثير
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية أم اثير
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,398
أم اثير غير متصل  
بارك الله بيك يا اختي الغاليه
حايزه الامل موضوع قيم جدا


لكن والله صعبه

اناقشهم ،،،،الله يستر علينا بهالغربه كل شي مكشوف
ماخلو شي ينستر


الله يصلح الاحوال
قديم 15-05-2006, 11:37 AM
  #4
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اثير
بارك الله بيك يا اختي الغاليه
حايزه الامل موضوع قيم جدا


لكن والله صعبه

اناقشهم ،،،،الله يستر علينا بهالغربه كل شي مكشوف
ماخلو شي ينستر


الله يصلح الاحوال
الله يعينك يالغالية فعلا التربية شيء صعب وخصوصا في بلد اوربي..الله يوفقك ويستر عليك وعلى اولادك..

أختك

حائزة الأمل
__________________
قديم 15-05-2006, 02:52 AM
  #5
روح الغالي
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية روح الغالي
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 9,203
روح الغالي غير متصل  
ياعيني على المواضيع الجريئه

موضوع قيم ومهم ومفيد

نقل موفق عزيزتي

ربي يسعدك ويفرج همك وينولك مرادك ويريح بالك ويسخرلك من في السموات والأرض

حصنتك بلا اله الا الله وبلا حول ولاقوة الا بالله

ربي يشرح صدرك وييسر أمرك


اختك ومحبتك في الله
قديم 16-05-2006, 01:34 AM
  #6
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الغالي
ياعيني على المواضيع الجريئه

موضوع قيم ومهم ومفيد

نقل موفق عزيزتي

ربي يسعدك ويفرج همك وينولك مرادك ويريح بالك ويسخرلك من في السموات والأرض

حصنتك بلا اله الا الله وبلا حول ولاقوة الا بالله

ربي يشرح صدرك وييسر أمرك


اختك ومحبتك في الله
هلا والله بالحبيبة روح الغالي

الله لايحرمني هذا الدعاء الرائع والتواصل الأروع الله يسعدك ويرزقك الزوج الصالح المحب يالله

أختك

حائزة الأمل
__________________
قديم 15-05-2006, 08:37 AM
  #7
Assraar
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية Assraar
تاريخ التسجيل: Nov 2005
المشاركات: 1,157
Assraar غير متصل  
جزاك الله خيراً موضوع مهم لك أم .. الله يحفظ لنا أولادنا ويرزقك ربي الزوج الصالح والذرية الصالحة ..
__________________





قديم 16-05-2006, 10:56 PM
  #8
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Assraar
جزاك الله خيراً موضوع مهم لك أم .. الله يحفظ لنا أولادنا ويرزقك ربي الزوج الصالح والذرية الصالحة ..
هلا وغلا بالحبيبة أسرار..

الله لايحرمني هذا الدعاء العطر ويرزقك كل ماتتمني

اختك

حائزة الأمل
__________________
قديم 15-05-2006, 11:54 AM
  #9
رقة
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية رقة
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 6,337
رقة غير متصل  
بارك الله لك عزيزتى حيوزه

موضوع قيم ومفيد جدااا بارك الله لك وجزاك خير الجزاء

استفد منة حقيقى

جعلة الله فى ميزان الحسنات

لك كل احترام وتقدير

رقة
__________________



** اللهم اهدى لى نفسى وزوجى واولادى واهلى والمسلمين والمسلمات وفرج كربتنا واقضى حاجتنا **

اللهم أمين



نسعد بزيارتكم : فى ركن الثقــافة الزوجيــة


هل تريد ان تعرف اين تذهب مشاركاتك .. اضغط هنا
قديم 17-05-2006, 01:50 AM
  #10
حائزة الأمل
عضو المنتدى الفخري
 الصورة الرمزية حائزة الأمل
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 10,658
حائزة الأمل غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة
بارك الله لك عزيزتى حيوزه

موضوع قيم ومفيد جدااا بارك الله لك وجزاك خير الجزاء

استفد منة حقيقى

جعلة الله فى ميزان الحسنات

لك كل احترام وتقدير

رقة
الله يسعدك غاليتي رقة..شكرا لهذه الإطلالة العذبة

تحياتي

حائزة الأمل
__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:26 PM.


images