رد : لاحظت ان الزوج يعدد عندما يكون . . .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند ( كايزن )
بداية كل من يقرأ ردي هذا فليقول :
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به يا هند .
أختي قهوة الصبا
1- أنا اعتمدت على تفسير ابن كثير و الطبري
فارجو أن تعطيني اسماء التفاسير التي تدل على أن الأصل زوجة واحدة
لأرجع إليها و أفهم وجهة نظرك .
2- رسول الله صلى الله عليه وسلم
أحب أمنا عائشة رضي الله عنها و كانت تتفاخر أنه لم يتزوج
بكراً غيرها و كان يلاعبها و يسابقها و يعلن حبه لها على المنبر
و رغم ذلك جمع بينها و بين غيرها من امهاتنا رضي الله عنهن
و عن أمنا خديجة و ارضاهن جميعاً .. و جعلنا بنات بارات بهن .
3- أنا لم و لن أطلب من أحد أن يتقبل وجهة نظري لا من النساء
و لا من الرجال ..
فالحق الفكري لكل انسان مكفول وليس من حقي أن أحجر على العقول .
شكراً لكِ
|
حاشاكِ يا عزيزتي هند أن نقول لك مثل هذا الكلام
ولو اختلفت معكِ في الرأي، فأنتِ أختي في الإسلام .
التفسير الذي قمتِ بطرحه هنا ( الذي يفسّر آية " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة" )
هل من الممكن أن تعطيني رابطًا له ؟ حتى أستزيد وأعرف مصدره
نعم ولكنه صلى الله عليه وسلم لم يأتِ على خديجة بضرّة وظلّ يتذكرها رغم حبّه لعائشة رضي الله عنها
بل إنه قال مقولته الشهيرة لها : " لا والله ما أبدلني الله خيرًا منها " .
هذا دليل قاطع على كون الرجل يستطيع الاكتفاء بامرأة واحدة .
شكرًا لك .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند ( كايزن )
روي أن رجلا أتى بابنة له إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
إن ابنتي هذه أبت أن تتزوج قال فقال لها : أطيعي أباك قال ،
فقالت : لا حتى تخبرني ما حق الزوج على زوجته ؟ فرددت عليه مقالتها
فقال : حق الزوج على زوجته أن لو كان به قرحة فلحستها أو
ابتدر منخراه صديدا أو دما ثم لحسته ما أدت حقه قال فقالت :
والذي بعثك بالحق لا أتزوج أبدا قال فقال : لا تنكحوهن إلا بإذنهن .
أتت امرأة نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ، ما حق الزوج على امرأته ؟
قال : لا تمنعه نفسها ولو كانت على ظهر قتب قالت : يا رسول الله ،
ما حق الزوج على زوجته ؟ قال : لا تصدق بشيء من بيته إلا بإذنه فإن فعلت
لعنتها ملائكة الله وملائكة الرحمة وملائكة الغضب حتى تتوب أو ترجع
قالت : يا نبي الله : فإن كان لها ظالما ؟ قال : وإن كان لها ظالما ،
قالت : والذي بعثك بالحق لا يملك علي أحد أمري بعد هذا أبدا ما بقيت .
شكراً لكِ
|
ما تفضّلتِ وذكرتِه كحديث شريف، هو حديث منكر غريب لا يُستشهد به
http://islamqa.info/ar/151353