هذا ما وجدت في إجابة لسؤالك عند الشيوخ
طاعة الزوج في المعروف من الواجبات المحتمات على المرأة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم فضل طاعة الزوج أحسن بيان، وورد في ذلك من الأدلة ما لا يُحصى، ، فقد روى الترمذي في سننه عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم، العبد الآبق حتى يرجع، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، بيتا الله يخليكي ما في شي بيرضيه وقت يكون راضي اضع يدي على جبينه اخاف يكون معو سخوووونه ههههههه بيتاااااااا انا وانتي حاله نادره مش هيك ما ينطبق علينا هالكلام ههههههه وإمام قوم وهم له كارهون. وحسنه الألباني. وروى الترمذي أيضاً عن طلق بن علي قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته، وإن كانت على التنور. وصححه الألباني. هو يدعو وما يهم ان كنا على التنور او غيرو نترك كل شي ونركض بس هو يطلب هههه فهمتيني صح وروى الترمذي عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا، إلا قالت زوجته من الحور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيل، يوشك أن يفارقك إلينا. وصححه الألباني، ورواه أحمد وابن ماجه والحاكم الطبراني وغيرهم. اسمحي لي هنا ووقت الرجل يؤذي زوجته فهل هناك احد يقول او يزعل ام فقط للرجاااااال حبيبتي بيتا انتي ادرى بأذى اللساااااان والاتهامات صح ولو تتبعنا الأحاديث الواردة في ذلك، لعجزنا عن حصرها في هذا المقام. وبمقابل حق الزوج في طاعة زوجته له، نجد حق الوالدين في البر بهما والإحسان إليهما، فماذا نفعل لو تعارض هذا الحقان؟ والجواب: أن الحقوق تختلف مراتبها، باختلاف أحوال المكلف، فطاعة الوالدين في المعروف واجبة على أولادهما فيما لا معصية فيه لله، وهي مقدمة على طاعة كل أحد إلا الزوج.فإذا انتقلت البنت إلى عصمة زوجها صار زوجها أملك لها من أبويها، فكانت طاعتها له أقوى وأولى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الفتاوى: المرأة إذا تزوجت، كان زوجها أملك بها من أبويها، وطاعة زوجها عليها أوجب. انتهى وقال أيضاً: فليس لها أن تخرج من منزله إلا بإذنه، سواء أمرها أبوها، أو أمها، أو غير أبويها، باتفاق الأئمة. انتهى للاسف تغيرت كنت اطبق ذلك بالحرف وبالدقه وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى بعد ذكر الأحوال الضرورية التي يجوز للمرأة الخروج فيها دون إذن زوجها: لا لعيادة مريض وإن كان أباها، ولا لموته وشهود جنازته، قاله الحموي. انتهى. وقال ابن قدامة في المغني: وللزوج منعها من الخروج من منزله، إلى ما لها منه بد، سواء أرادت زيارة والديها، أو عيادتهما، أو حضور جنازة أحدهما، قال أحمد ، في امرأة لها زوج وأم مريضة: طاعة زوجها أوجب عليها من أمها، إلا أن يأذن لها. انتهى. والله يا حبيبتي اتى علي وقت ادخل اخرج من غير ما اسأل اصلا دايما مش راضي والاولاد محتاجين مستشفى وغيرو بيتا اذكر آخر مره سمعت كلامه كان عمر ابني 9 سنوات يومها عارضته ولم اسمع كلامه واخذت ابني للمشفى وقررو له عمليه وهو اصر كل شويه يتصل كنا في رمضاااااان في يطلب مني ارجع البيت وبالاخير سمعت كلامه شو عاااااااقله وخرجت من المشفى يا بيتا ويا حذرك وين السياره حبيبتي بعيده 5 كيلو عن المشفى وقرب حديقه كبيرررررررره وانا الساعه الثالثه فجرا امشي لوحدي وبالاخير وصلت لها والحمد لله لاني لم اجد مكان اضعها فيه بالنهار سيارات مليانه في كل مكان وطبعا قدت على الطريق السريع وكان فيه شحنان كباااااااااار يتسابقون حبيبتي كانت آخر مره اسمع كلامه يومهاااااا وخاااااااااالفت كلامه يوميا وقت كان والده في المشفى انتبهي والده هو وليس والدي وخالفته وتحديته وقت ادخلت والده البيت في اواااااخر عمره وقت يكون الزوج مثل زوجي مخالفته حلاااااااااااال يعتمد على حسب الزوج يا حبيبتي يا جرين الرجال مو كلهم واحد ... أغلبهم سهل كسبهم وتعيشي معهم بسعادة لما يكون الزوج والزوجة ماشيين على شرع الله .. لو كان كل الرجال مثل ازواجنا لكانت الأحكام الشرعية اختلفت لأنه الحكم يكون للقاعدة الغالبة من الناس وأزواجنا والحمد لله من شواذ القاعدة وليسوا من الغالبية |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|