



































|
ما شاء الله تبارك الله
صور جميلة و رائعة جدااا اللهم بارك بخصوص الصينية تماما هي نفسها الصواني التقليدية التي نستعملها و تكون وزنا ثقيلة نوعا ما ...تماما مثلما وصفت اما البراد فيظهر لي من وصفك لوزنه و شكله فالصورة انه روووعة اما بخصوص الكيسان فنفس كيساننا تماما ، عندنا مجموعة كبيرة جدا من نفس النوعية ( طبق الاصل ) .... اللهم بارك شكلهم في الصينية لوحة فنية جميلة جدا ... ما شاء الله تبارك الله .. بارك الله لك فيما اقتنيت و اشتريت . |
، الصراحة تعجبني الأواني القديمة أكثر، شفتها في كذا مكان يبيع الأشياء المستعملة، وهي تقيلة واضحة أنها أصيلة ومصنوعة من نوع فاخر.|
بخصوص الطاجين ، احلى انواع الطاجين و الذها و اطيبها ، اللي يطبخونها في طاجين صغير نوعا ما و ما فيه الدهان اللامع ( مدري وش تسمونها بس هي مثل بوية لجدار و هي شفافة يصبغون ابها الابواب الخشبية )
سبحان الله يختلف الطعم 180 درجة بين الطاجين الغير مصبوغ و الطاجين المصبوغ و الفرق واضح جدا بحيث لو تذوق من غير ما تشوف تفرق بينهم بسهولة ! اهل وجدة متقنين للطاجين ، طعمه يفوق الخيال ، و ابدا ما يستخدمون الفخار المطلي ... اما بالنسبة للبسطيلة ، مظهرها الخارجي منتقد جدااا ، بحيث ورقة البسطية يجب ان يكون لونها ذهبيا يميل للاصفرار و ليس محمرا لدرجة كبيرة جدا قريبة من الحرق ... لم تذكر تقييمك للطعم ؟ بخصوص الطاجين و البسطيلة ! |
|
أيوه قصدك المادة اللماعة اللي تعطي الطاجين بريقاً، أكيد أنتي أعرف بالأصلح، خصوصاً أنك مهتمة بالأمور الطبيعية، وربما يكون لهذه المادة أثر في تغيير الطعم، ولما نجي لوجدة بنجرب الطاجين إن شاء الله
بالنسبة للبسطيلة ماكانت على المستوى المتوقع، ويبدو أنها كانت معدة مسبقاً أو أعيد تسخينها خصوصاً أنه كنا العصر تغدينا مادري تعشينا، وسألتهم عن بسطيلة بالدجاج قالوا مافيه إلا بفواكه البحر، وطلبتها وما أعجبتني صراحة، بس الحمدلله على كل حال، كان سعرها تقريباً 100 درهم أو أكثر شوي، أما الطاجين فعلاً يختلف طعمه من مكان إلى مكان، ولا أدري هل بسبب جودة الطبخ أم بسبب أنه كان فيّا الجوع بعض الأحيان ولذلك يكون طعمه لذيذاً، ولكن الأكيد أنه هناك اختلاف من مكان إلى مكان، هذا الطاجين الذي ترينه ليس بذلك المستوى، وأفضل طاجين أكلته بعيون أم الربيع وشلالات أوزود. |
، وعدتُ إلى المسبح مرة ثالثة، وبينما أنا أعوم إذ وجدتُ شخصاً يلتقط له أحد الأطفال صوراً، وكان ممنوعاً جلب الجوال إلا أن هذا الرجل قد هربه بطريقة أو أخرى، فاستأذنته أن يلتقط لي بعض الصور ثم يرسلهن لي لاحقاً على جوالي، وبالفعل التقط الصور، وبعدها خرجتُ وأخذتُ دُشاً، ونشفتُ جسدي بفوطتي ثم غيرت ملابسي، والتقيت بالرجل الذي صورني بجواله، وأعطيتهُ رقمي، فسألني من أين أتيت؟ قلتُ من فاس، قال تأ أنا جيت من فاس، ثم سألني هل أتيت بالتاكسي قلت لا بسيارتي، قال أنا سأعود لعلي أعود معك، حقيقة أنا أوجستُ منه خيفة، فشكله يشبه شكل أولئكَ المشرملين الذين كثيراً ماتقبض عليهم الشرطة، وقد شاهدت صورهم في الانترنت، لم يكن لي مخرجاً إلا الموافقة، وتظاهرت أن الأمر عادياً ورحبتُ به، ثم رحنا نسير سوياً حتى توقفنا عند محل لعصير البرتقال الطازج، فأخذ كلاً منا كأساً، ثم مررنا بمطعم فقال هل ترغب أن نتغدى جميعاً؟ فقلت له لا لدي موعد مع أصدقاء بفاس، وركب معي وكان قد جلب معه ماءً فشرب منه وأعطاني لأشرب فقلت شكراً ليس الآن، كنتُ لاأزال متوجساً، وكان يبدو طبيعياً، أرسلتُ مقطع صوتي لمحمد في الواتس آب ليكون على دراية وبنفس الوقت أرسل رسالة لمن هو بجانبي، فقلت: (مرحبا محمد، أنا رحت للحمامات وكانت رائعة واستمتعت فيها، وعملت كذا وكذا، وأنه الآن أنا راجع لفاس، والتقيت بشخص الآن هو معي أسمه سفيان، وهو مرافقني الآن ونعم الرفيق، ونحن متوجهين لفاس سنصل بعد أقل من ساعة وسأنزله عند محطة القطار ثم سأذهب إلى الرياض وأغير ملابس وأقابلك بعدما تخرج من خدمتك)، سرنا بطريقنا، ورحتُ أتحدث مع ذلك الرجل من أين هو، فقد جاء للتجارة من قرية تقع بين أسفي وفاس، وأنه يسكن حاليا مع صديقه، وسينتقل بالغد إلى طنجة، المهم أن بعض الارتياح بعد يتدفق علي وأطمأنيت إليه، حتى وصلنا إلى محطة القطار وأخذ الفيس بوك ديالي ورقمي بالواتس آب، وراح يتواصل معي، وكان توجسي منه خاطئاً.|
عندما تأتي الى وجدة انصحك بالمنتزهات المتواجدة على طريق " زوج بغال " على الحد المغربي الجزائري تحديدا ، هناك تجد الطاجين الفاخر بالثمن المناسب حوالي 70 درهم الى 80 درهم
اما بالنسبة للبسطيلة فواضح جدا انها ليست جيدة ، خصوصا ان البسطيلة من اساسياتها ان تكون "" مرخوفة " يعني عندما تفتحها يضهر منها حشوة السمك و الفطر و القمرون و الكالامار ( حبار البحر ) مع الشعرية الصينية ، و يكون لونها لونا طبيعيا و ليس اصفرا بمثل ما هو واضح في الصورة ....و عند تفتهحا تنهار منها الحشوة لثقلها و ميوعتها نوعا ما ( لوجود و بقاء قليلا من المرق فيها ) اما التي في الصورة فتظهر انها جااااافة ... و للعم ثمن البصطيلة الصغيرة ليس 100 درهم اطلاااااااقا ..... ما اسم المطعم الذي اكلت فيه هذه البسطيلة ؟ ثم هل الطاجين الذي أكلته بعيون أم الربيع وشلالات أوزود مدهون ام لا ؟ و هل شعرت بخضرواته ناضجة جدا ام ليست بالناضجة تماما ؟ |
، أتمنى لو أستطيع أن أدخل الجزائر من خلال ذلك المنفذ، ولكن تتطلب تأشيرة ودعوة من شخص في الجزائر وبعض الاجراءات.




























































| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|