المخدرات... - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

عيادة الاسرة الإجابة على الإستشارات الطبية العامة

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 08-07-2007, 06:50 AM
  #1
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
العلامات الدالة على تعاطي المخدرات

ما هي الأعراض المنبهة التي يمكن ملاحظتها لدى متعاطي المخدرات ؟
كيف يمكنكم الكشف بأنه ليس متظاهرا فقط، إنما متعاط ؟
بالرغم من أن المضار خطيرة جدا
لكن من المهم التذكر أن غالبية الشباب لا تتعاطى المخدرات.

كما أن من يجربها، لا يقوم بهذا إلا مرة أو اثنين بدافع حب الاستطلاع
البعض ينقاد لهذا الأمر من قبل أصحابه بسبب الملل أو الاحباط
قلة فقط قد يصبحون متعاطين دائمين ويتعلقون بهذه العادة والخطيرة على صحتهم
من الصعب تشخيص تعاط عشوائي للمخدر
إلا إذا حصل ذلك فعلا أمام أعينكم

أما لدى المتعاطين المفرطين والدائمين فهناك أعراض واضحة للصحة المتدهورة
من المهم التشخيص المبكر للأعراض لدى المبتدئين
عندما لا يزال بالإمكان وقف العملية
معظم الأعراض المنبهة تتمثل في التغير السلوكي
لا يجب التسرع في الاستنتاج
– فقد تكون هذه من الظواهر المألوفة عند الشباب
ولكن عندما تجتمع هذه الأعراض معا –
فهناك احتمال أن مشكلة مخدرات أخذت تنشأ.

إن العلامات تختلف باختلاف أنواع المخدرات
وباختلاف كمية الاستعمال

فمثلا
هناك علامات دالة على تعاطي الحشيش المخدر
مثل
جفاف الفم واحمرار العينين وثقل في الأطراف
وشعور بالدوخة وكثرة العرق وشحوب الوجه وهذيان
وتحدث ضمورا في أنسجة المخ عند الصغار
وتورث الجنون وتأخر النمو والنضوج الجسماني.

أما العلامات الدالة على متعاطي الحبوب المنبهة فهي
كثرة الحركة والكلام وعدم الاستقرار بلا وعي وقلق وتوتر
وشعور بالتمرد النفسي والاضطهاد ونفاذ الصبر والشك في الآخرين
وكثرة حك الأنف لجفاف الغطاء المخاطي ورائحة كريهة من الفم
وتبدو الشفاه متشققة فيقوم بترطيبها باللسان واتساع حدقة العين
والتأثر بالأضواء العاكسة وعدم الميل إلى الطعام
واضطرابات في الجهاز الهضمي وارتفاع ضغط الدم
وزيادة ضربات القلب وزيادة كبيرة في إفراز العرق
إضافة إلى الحالات الهستيرية من كثرة الضحك أو البكاء دون سبب
وتأتأة في الكلام مع رعشة في اليدين وعدم القدرة على النوم
مع إرهاق وتوتر شديد نتيجة وجود المادة المنبهة في جسمه

***

اجهزة لتحاليل المخدرات

بانتشار اجهزة التحاليل فى المدارس والمصانع والمعاهد والمجتمعات
والتحليل العشوائى لافراد المجتمع يمكن ان نقضى على المخدرات
لسهولة اخذ العينات عن طريق البول
واستمرار وجود المواد المخدرة من ايام لاسابيع بعد تعاطيها

أنواع السموم التى يتم الكشف عنها بالتحاليل:

توجد أنواع كثيرة من المواد المخدرة المتعارف عليها ومن أشهر هذه الأنواع خمس مجموعات:

1) مجموعة OPIATES وتشمل هيروين\مورفين\كودايين.
2) مجموعة AMPHETAMINS "المواد المنشطة"
3) مجموعة BARBITURATES "المواد المنومة"
4) مجموعة BENZODIAZEPIN "المواد المهدئة"
CANNABINOIDمجموعة"الحشيش\البنجو\ماريجونا


كيفية اخذ العينة و طريقة الحفظ
تؤخذ عينة بول من المشتبه به او المتعاطى فى كوب نظيف بلاستيك
ثم تحفظ فى الثلاجة لمدة 3-4 ايام كحد اقصى قبل الفحص
ويمكن حفظها مجمدة فى الفريزر لمدة شهر دون التأثير على النتيجة.

إذا كانت العينة مأخوذة بامر قضائى او من جهة امنية او تنفيذية
فيراعى فى إجراءات أخذ العينة التأكد من تحقيق شخصية المشتبه فيه
وان يتم قفل العينة بغطاء محكم وتحريزها غلقها بالشمع الأحمر
مع وضع استيكر على العلبة به بيانات كاملة عن صاحب العينة وتاريخ أخذ العينة


مدة بقاء المادة الفعالة داخل الجسم وبالتالى ظهورها فى البول

تعتمد مدة بقاء المادة الفعالة للمخدر داخل الجسم على عدة عوامل اهمها
الحالة الصحية العامة للشخص وسنه وخاصة حالة الكبد والكلى
نوع المخدر وهل المتعاطى مدمن او يتعاطى لاول مرة
او يستعمل المخدر بصورة غير مستمرة
على سبيل المثال
الحشيش والبانجو والماريجوانا
تستمر المادة الفعالة فى جسم المتعاطى لاول مرة من يومين الى 3 ايام(يمكن ظهورها ايضا بعد 5 ايام)

اما فى حالة المتعاطى اليومى والمعتاد فتستمر عادة لمدة اسبوعين
ولكن يمكن احيانا ظهوره بعد مدة اطول
تصل الى 6 اسابيع مع بعض الاجهزة الحساسة

الافيون
تستمر المادة الفعالة فى جسم الانسان فى حالة التعاطى اول مرة
من يوم الى يومان اما فى حالة الإدمان فتستمر لمدة اسبوع


مدى دقة النتائج وهل يمكن خداع الاجهزة

لا توجد ادوية يمكن ان تخدع الاجهزة وتعطى نتيجة سلبية
ولكن تعاطى كميات كبيرة من المياة قبل التحليل تخفف البول
ويمكن ان تقلل المدة التى يظهر بها المخدر
ولكن الاجهزة الحديثة تكتشف ذلك فى البول
وتثبت ان البول مخفف وان العينة فاسدة.

توجد بعض العقاقير التى يمكن ان تعطى نتيجة ايجابية زائفة
بمعنى ان الشخص غير متعاطى وتظهر النتيجة لديه ايجابية
ولذلك النتائج الايجابية يجرى لها إختبار تأكيدى بعد إجراء التحليل المسحى
وتستخدم فيه نفس العينة لضمان صحة النتيجة
أهم أسباب انتشار المخدرات :

ضعف أو غياب الوازع الديني.

المكاسب الضخمة من جرّاء زراعة و صناعة الخمور والمخدرات.

المكاسب الضخمة من وراء تجارة الخمور والمخدرات ، ولذلك سعى في زراعته من لا هم لهم سوى عبادة الدرهم والدنيا غير مبالين بما يلحقونه بالإنسان من ضرر بالغ وفي الأرض من فساد عريض .

استخدام الفقراء والمعدومين من سكان شرق آسيا وإفريقيا في التهريب.
وهم الذين يحكم عليهم حسب القوانين المتنوعة في كل بلد ومنها الإعدام إذا ما تم القبض عليهم ، ويبقى المنتج والتاجر الحقيقين في مأمن .

دور اليهود في التجارة والصناعة ، ولذلك يشجعون زراعته وينشئون عصابات التهريب ، وشبكات الترويج ، وذلك عن طريق سيطرتهم على أجهزة الإعلام وعلى وسائل الفن.والدافع لليهود إلى الاهتمام بتجارة الخمور والمخدرات أنها ذات مكاسب ضخمة واليهود عبّاد الذهب منذ خلقهم الله والدافع الأهم هو أن الخمور والمخدرات مع الجنس تيسر لهم السيطرة على مقدرات الدول والشعوب وتيسر الوصول إلى هدفهم الأعلى وهو إيجاد حكومة عالمية مركزها أورشليم (القدس) ليحكموا بها العالم ، حيث صرحت التوراة المحرّفة والتلمود بأن هذه الدولة ستقوم في آخر الزمان ، وسيكون فيها الناس جميعاً مثل الحمير والبغال لليهود يستخدمونهم كيفما شاؤوا ...

فساد ذمم كثير من الأمناء على مصالح الناس .

ضعف العقوبات في كثير من البلدان .

تورط كثير من المستوردين في كثير من البلدان في هذا الفساد مما يسهل دخوله .. وييسر ترويجه .

عدم تهيئة الوسائل لاستغلال أوقات الفراغ

الضغوط النفسية التي تولدها الحياة المعاصر

التقصير من المؤسسات التعليمية والإعلام في نشر الوعي اللازم لمكافحة المخدرات.

الإنتعاش الإقتصادي وارتفاع مستوى الدخل.

استخدام الأيدي العاملة من الدول التي تزرع المخدرات

السفر الدائم للدول المتفشي بها تعاطي المخدرات

التفكك الأسري.



وهنــا أتســائل وحسب وجهة نظركــم

هل هي تلك الاسباب التي تدفع لإنتشــار المخدرات
في العالم العربي خاصــة والأجمع عامة ..
أم ان هنــاك هناك اسباب أخرى نجهلهـا
لـ تبقى مخفيــة وراء الكواليـــــس.....؟؟؟



وحســب وجهــة نظركــم إن كانت تلك هي الأســباب
ما هي الحلول والخطط التي يجب أن تكــون لمكافحة انتشــار المخدرات ....؟؟؟

فالمثل يقول إن عرف السبب بطل العجب

وهنـــا الاسباب معروفــة
والسؤال الذي يطرح نفســه هنــا

بمــا أن الاسباب معروفـة لماذا لا يتم مكافحــة انتشــار المخدرات بالســهولــة المتوقعـة..؟؟
بل إنه يزيد انتشــاراً وفي تزايد مستمر وعلى نطاقات واســعـة...؟؟

إلا إذا كانت هنــاك أسباب أخرى نجهلهـا ......ربمــا لست أعلم

يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 06:58 AM
  #2
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
الأضرار الجسمية



1- اختلال في التوازن ، والتأزر العصبي في الأذنين
فقدان الشهية للطعام ، مما يؤدي إلى النحافة والهزال ، والضعف العام ، المصحوب باصفرار الوجه ، أو اسوداده لدى المتعاطي ، كما تتسبب قلة النشاط والحيوية ، وضعف المقاومة للمرض الذي يؤدي إلى دوار وصداع مزمن ، مصحوباً باحمرار في العينين ، ويحدث اختلال في التوازن ، والتأزر العصبي في الأذنين.


2- التهابات رئوية مزمنة قد تصل إلى الإصابة بالتدرن الرئوي
يُحدث تعاطي المخدرات ، تهيج موضعي للأغشية المخاطية ، والشعب الهوائية ، وذلك نتيجة تكوّن مواد كربونية ، وترسبها في الشعب الهوائية ، حيث ينتج عنها التهابات رئوية مزمنة ، قد تصل إلى الإصابة بالتدرن الرئوي.


3- التهابات مزمنــة لبعض الأعضاء الحيوية للجســم
يُحدث تعاطي المخدرات اضطراب في الجهاز الهضمي ، والذي ينتج عنه سوء الهضم ، وكثرة الغازات ، والشعور بالانتفاخ ، والامتلاء والتخمة ، والتي عادة ما تنتهي إلى حالات من الإسهال الخاصة ، عند تناول مخدر الأفيون ، أوالإمساك ، كذلك تسبب التهاب المعدة المزمن وتعجز المعدة عن القيام بوظيفتها وهضم الطعام كما يسبب التهاب في غدة البنكرياس وتوقفها عن عملها في هضم الطعام وتزويد الجسم بهرمون الأنسولين والذي يقوم بتنظيم مستوى السكر في الدم.


4- اتلاف الكبد وتليفه
حيث يحلل المخدر (الأفيون مثلاً) خلايا الكبد ، ويحدث بها تليفاً ، وزيادة في نسبة السكر ، مما يسبب التهاب وتضخم في الكبد وتوقف عمله بسبب السموم التي تعجز الكبد عن تخليص الجسم منها.


5- إتلاف خلايا الدماغ

التهاب في المخ ، وتحطيم وتآكل ملايين الخلايا العصبية ، التي تكوّن المخ ، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة ، والهلاوس السمعية والبصرية والفكرية.


6- يؤثر على القلب والأوعيـة الدمــوية

اضطرابات في القلب ، ومرض القلب الحولي ، والذبحة الصدرية ، وارتفاع في ضغط الدم ، وانفجار الشرايين ، ويسبب فقر الدم الشديد تكسر كرات الدم الحمراء ، وقلة التغذية ، وتسمم نخاع العظام الذي يضع كرات الدم الحمراء.


7- التأثير على النشاط الجنسي
حيث تقلل من القدرة الجنسية ، وتنقص من إفرازات الغدد الجنسية.

8- التورم المنتشر ، واليرقات وسيلان الدم ، وارتفاع الضغط الدموي في الشريان الكبدي.

9- وبعد ثماني أيــام من عدم التعاطي ... نوبات صرعيــة
الإصابة بنوبات صرعية ، بسبب الاستبعاد للعقار ؛ وذلك بعد ثمانية أيام من الاستبعاد.

10- الأم الحامل وتأثيره على الجنين
إحداث عيوباً خلقية في الأطفال حديثي الولادة.

11- تأثيره على الأم الحامل
مشاكل صحية لدى المدمنات الحوامل ، مثل فقر الدم ، ومرض القلب ، والسكري ، والتهاب الرئتين ، والكبد والإجهاض العفوي ، ووضع مقلوب للجنين الذي يولد ناقص النمو ، هذا إذا لم يمت في رحم الأم .

12- الإصابه بــ الســرطان
كما أن المخدرات ، هي السبب الرئيسي في الإصابة بأشد الأمراض خطورة مثل السرطان.

13- خطر الجرعــة الزائدة
تعاطي جرعة زائدة ومفرطة من المخدرات قد يكون في حد ذاته (انتحاراً).



الأضرار النفسية


1- يحدث تعاطي المخدرات ، اضطراباً في الإدراك الحسي العام ، وخاصة إذا ما تعلق الأمر بحواس السمع والبصر ، حيث يحدث تخريف عام في المدركات ، هذا بالإضافة إلى الخلل في إدراك الزمن بالاتجاه نحون البطء واختلال إدراك المسافات ، بالاتجاه نحو الطول ، واختلال إدراك الحجم نحو التضخم .

2- يؤدي تعاطي المخدرات إلى اختلال في التفكير العام ، وصعوبة وبطء فيه ، وبالتالي يؤدي إلى فساد الحكم على الأمور والأشياء التي يحدث معها بعض أو حتى كثير من التصرفات الغريبة ، إضافة إلى الهذيان والهلوسة.

3- تؤدي المخدرات أثر تعاطيها ، إلى آثار نفسية ، مثل القلق والتوتر المستمر ، والشعور بعدم الاستقرار ، والشعور بالانقباض والهبوط ، مع عصبية وحِدّة في المزاج ، وإهمال النفس والمظهر وعدم القدرة على العمل أو الاستمرار فيه .

4- تحدث المخدرات ؛ اختلالاً في الاتزان ، والذي يُحدث بدوره بعض التشنجات ، والصعوبات في النطق ، والتعبير عما يدور في ذهن المتعاطي ، بالإضافة إلى صعوبة المشي.

5- يحدث تعاطي المخدرات ؛ اضطراب في الوجدان ، حيث ينقلب المتعاطي عن حالة المرح والنشوة والشعور بالرضى والراحة (بعد تعاطي المخدر) ويتبع هذا ضعف في المستوى الذهني وذلك لتضارب الأفكار لديه ، فهو بعد التعاطي يشعر بالسعادة والنشوة والعيش في جو خيالي وغياب عن الوجود وزيادة النشاط والحيوية ، ولكن سرعان ما يتغير الشعور بالسعادة والنشوة إلى ندم ، وواقع مؤلم ، وفتور وإرهاق ، مصحوبان بخمول واكتئاب .

6- تتسبب المخدرات في حدوث العصبية الزائدة ، والحساسية الشديدة ، والتوتر الانفعالي الدائم والذي ينتج عنه بالضرورة ، ضعف القدرة على التواؤم والتكيف الاجتماعي.
الاضطرابات الإنفعالية وتنقسم إلى قسمين

1- الاضطرابات السارة


تشمل الاضطرابات السارة الأنواع التي تعطي المتعاطي صفة إيجابية ، حيث يحس بحسن الحال والطرب أو التيه ، أو التفخيم أو النشوة .
فمثلاً حسن الحال : يحس المتعاطي في هذه الحالة ، بالثقة التامة ، ويشعر بأن كل شيء على ما يرام . وفي الطرب والتيه : يحس المتعاطي بأنه أعظم الناس ، وأقوى البشر وأذكى الخلق ... إلخ. (ويظهر من الحالات السابقة الذكر (الطرب والتيه ، وحسن الحال ، والتفخيم)، الهوس العقلي والفصام العقلي ، وأخيراً النشوة ، ويحس المتعاطي في هذه الحالة بجو من السكينة والهدوء والسلام ، ويظهر فيها الهستيريا والصرع والفصام... إلخ.



2- الاضطرابات الغير سارة


وتشمل الاضطرابات الغير سارة الأنواع التي تعطي صفة سلبية ، ومنها :

الأسى والحسرة : حيث يظهر الفرد فيها بأنه حزين يحدث حزن عميق – وذلك قد يكون سببه إما الفشل في العمل أو لفقد عزيز عليه ، فينشغل بالتفكير العميق في مثل هذه الأمور :

الاكتئاب : ويشعر الفرد فيه بأفكار (سوداوية) حيث يتردد في اتخاذ القرارات وذلك للشعور بالألم. ويقلل الشخص المصاب بهذا النوع من الاضطرابات من قيمة ذاته ويبالغ في الأمور التافهة ويجعلها ضخمة ومهمة.

القلق : ويشعر الشخص في هذه الحالة بالخوف والتوتر.

جمود أو تبلد الانفعال : وهو تبلد العاطفة – حيث إن الشخص في هذه الحالة لا يستجيب ولا يستشار بأي حدث يمر عليه ، مهما كان ساراً ، أوغير سار.

عدم التناسب الانفعالي : وهذا اضطراب يحدث فيه عدم توازن في العاطفة ، فيرى الشخص المصاب يضحك ويبكي من دون سبب مثير لهذا البكاء أو الضحك .

اختلال الآنية : حيث يشعر الشخص المصاب بهذا الاضطراب وبأن ذاته متغيرة فيحس بأنه شخص متغير تماماً ، وأنه ليس هو ، وذلك بالرغم من أنه يعرف هو ذاته.

ويحدث هذا الإحساس أحياناً بعد تناول بعض العقاقير ، كعقاقير الهلوسة مثل (أل . أس . دي) والحشيش. وأحب أن أضيف هنا عن المذيبات الطيارة ((تشفيط الغراء أوالبنزين... إلخ)).

يعاني متعاطي المذيبات الطيارة ، شعوراً بالدوار ، والاسترخاء ، والهلوسات البصرية ، والدوران والغثيان والقيء وأحياناً يشعر بالنعاس. وقد يحدث مضاعفات للتعاطي ، كالوفاة الفجائية نتيجة لتقلص الأذين بالقلب وتوقف نبض القلب ، أو هبوط التنفس ، كما يأتي الانتحار كأحد المضاعفات وحوادث السيارات وتلف المخ أو الكبد أو الكليتين نتيجة للاستنشاق المتواصل ويعطب المخ مما قد يؤدي إلى التخريف هذا وقد يؤدي تعاطي المذيبات الطيارة إلى وفاة بعض الأطفال الصغار ، الذي لا تتحمل أجسامهم المواد الطيارة.

وتأثير هذه المواد يبدأ عندما تصل إلى المخ ، وتذوب في الألياف العصبية للمخ. مما يؤدي إلى خللاً في مسار التيارات العصبية الكهربائية التي تسري بداخلها ويترتب على ذلك نشوة مميزة للمتعاطي كالشعور بالدوار والاسترخاء.


وهنــا أتســائل هل حقـــاً يدرك الفرد حقيقة تأثير المخدرات على الصحــة ...؟؟
وإن كــان يدرك ذلــك لماذا يقدم على الإدمان وتعاطي المخدرات ....؟؟؟
وهل هنــاك من يقدم على شيء لم يدرك خفاياه ....؟؟؟ ربمــا
وإن كــان لم يدرك ذلــك فالمسؤوليــة الكبرى على من تقــع .....؟؟؟

يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 07:04 AM
  #3
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
الأضرار الاجتماعيـــة على صعيد الفرد والأســرة



أضرار المخدرات على الفرد نفسه

إن تعاطي المخدرات يحطم إرادة الفرد المتعاطي وذلك لأن تعاطي المخدرات يجعل الفرد يفقد كل القيم الدينية والأخلاقية ، ويتعطل عن عمله الوظيفي ، ويتوقف عن التعلم والتعليم مما يقلل إنتاجيته ونشاطه اجتماعياً وثقافياً ، وبالتالي يحجب عنه ثقة الناس به ويتحول بالتالي بفعل المخدرات إلى شخص كسلان سطحي ، غير موثوق فيه ، ومهمل حتى لحاجاته الضرورية ، ومنحرف في المزاج ، والتعامل مع الآخرين .

وتشكل المخدرات أضراراً على الفرد منها :

1- المخدرات تؤدي إلى نتائج سيئة للفرد ،سواء بالنسبة لعمله أو إرادته ، أو وضعه الاجتماعي ، وثقة الناس به .

كما أن تعاطيها يجعل من الشخص المتعاطي إنساناً كسولاً ذا تفكير سطحي ، يهمل أداء واجباته ، و لا يبالي بمسؤولياته وينفعل بسرعة ولأسباب تافهة. وذو أمزجة منحرفة في تعامله مع الناس ، كما أن المخدرات تدفع الفرد المتعاطي إلى عدم القيام بمهنته ويفتقر إلى الكفاية والحماس والإرادة لتحقيق واجباته مما يدفع المسؤلين عنه بالعمل أو غيرهم إلى طرده من عمله أو تغريمه غرامات مادية تتسبب في إختلال دخله.
2- عندما يلح متعاطي المخدرات على تعاطي مخدر ما، ويمسمى بـ((داء التعاطي)) أو بالنسبة للمدمن يسمى بـ((داء الإدمان)) ولا يتوفر للمتعاطي دخل ليحصل به على الجرعة الاعتيادية -وذلك أثر إلحاح المخدرات- فإنه يلجأ إلى الاستدانة ، وربما إلى أعمال منحرفة ، وغير مشروعة ، مثل قبول الرشوة ، والاختلاس والسرقة والبغاء وغيرها. وهو بهذه الحالة ، قد يبيع نفسه وأسرته ومجتمعه وطناً وشعباً ، لأن المخدرات تصبح عنده هي عمله وأمله وحياته ومسؤوليته ، وهي كل شيء في حياته ، فيهون عنده كل شيء من أمانة أو حرام أو حتى شرف وعرض .
3- يحدث تعاطي المخدرات للمتعاطي أو المدمن مؤثرات شديدة وحساسيات زائدة ، مما يؤدي إلى إساءة علاقاته بكل من يعرفهم. فهي تؤدي إلى سوؤ العلاقة الزوجية والأسرية ، مما يدفع إلى تزايد احتمالات وقوع الطلاق ، وانحراف الأطفال ، وتزيد أعداد الأحداث المشردين ، وتسوء العلاقة بين المدمن وبين جيرانه ، فيحدث الخلافات والمشاجرات ، التي قد تدفع به أو بجاره إلى دفع الثمن باهظاً. كذلك تسوء علاقة المتعاطي والمدمن بزملائه ، ورؤسائه في العمل ، مما يؤدي إلى احتمال طرده من عمله أو تغريمه غرامة مادية تخفض مستوى دخله.
4- الفرد المتعاطي يفقد توازنه ويختل تفكيره ، ولا يمكنه من إقامة علاقات طيبة مع الآخرين ، ولا حتى مع نفسه ، مما يتسبب في سيطرة الفوضى على حياته ، وعدم التكيف وسوء التوافق والتواؤم الاجتماعي على سلوكياته ، وكل مجريات حياته ، الأمر الذي يؤدي به في النهاية إلى الخلاص من واقعه المؤلم بالانتحار .
فهناك علاقة وطيدة بين تعاطي المخدرات والانتحار حيث إن معظم حالات الوفاة التي سجلت ، كان السبب فيها هو تعاطي جرعات زائدة من المخدر.

5- المخدرات تؤدي إلى نبذ الأخلاق ، وفعل كل منكر ، وقبيح ن وكثير من حوادث الزنى والخيانة الزوجية تقع تحت تأثير هذه المخدرات وبذلك نرى ما للمخدرات من آثار وخيمة على الفرد والمجمتع.
وبعد ما أدرج أعلاه هنــاك أســأله كثيرة تتراود في ذهني
ولكــن السؤال الذي يطرح نفســه هنــا

هل حقـــاً هنـاك من يدرك يقينــاً تأثير المخدرات على حياته ويقدم على تنــاولهــا....؟؟؟
هل حقــاً هنـاك من يسعى للمـوت بأبشـع الطرق وهو على قيد الحياة.....؟؟؟
ربمــا..... لست أعلم

الى تجار المخدرات ....

هل حقــاً تدركــون تأثير المخدرات على الصحــة .... إن كان نعم ...
ما هو الهدف الأساسي من ترويج المخدرات ....؟؟؟
ألا تخافون على اطفالكــم وذويكــم ...... وقبل ذلك ألا تخافون الله ؟؟؟
ما هي ردة فعلكــم لو أن أحـد أبناءكم قد أدمن على تعاطي المخدرات ...؟؟؟
هل حينهــا ستستيقظ ضمائركــم الميتة ...؟؟؟
أم أن ذلك سيعمي أبصــاركــم عن الحقيقــة




تأثير المخدرات على الأسرة
الأسرة هي : الخلية الرئيسية في الأمة ، إذا صلحت صلح حال المجتمع ، وإذا فسدت انهار بنيانه ، فالأسرة أهم عامل يؤثر في التكوين النفساني للفرد ، لأنه البيئة التي يحل بها وتحضنه فور رؤية نور الحياة ، ووجود خلل في نظام الأسرة ، من شأنه أن يحول دون قيامها بواجبها التعليمي والتربوي لأبنائها .

فتعاطي المخدرات يصيب الأسرة والحياة الأسرية بأضرار بالغة من وجوه كثيرة أهمها :

1- ولادة الأم المدمنة على تعاطي المخدرات لأطفال مشوهين.

2- مع زيادة الإنفاق على تعاطي المخدرات ، يقل دخل الأسرة ، الفعلي مما يؤثر على نواحي الإنفاق الأخرى ، ويتدنى المستوى الصحي ، والغذائي والاجتماعي والتعليمي وبالتالي الأخلاقي لدى أفراد تلك الأسرة التي وجه عائلها دخله إلى الإنفاق عل المخدرات وبالتالي فإن هذه المظاهر تؤدي إلى انحراف الأفراد لسببين :

أولهما : أغراض القدوة الممثلة في الأب والأم أوالعائل.

السبب الآخر : هو الحاجة التي تدفع الأطفال إلى أدنى الأعمال ، لتوفير الاحتياجات المتزايدة في غياب العائل.

3- إلى جانب الآثار الاقتصادية والصحية لتعاطي المخدرات على الأسرة ، نجد أن جو الأسرة العام يسوده التوتر والشقاق ، والخلافات بين أفرادها فإلى جانب إنفاق المتعاطي لجزء كبير من الدخل على المخدرات والذي يثير انفعالات وضيق لدى أفراد الأسرة ، فالمتعاطي يقوم بعادات غير مقبولة لدى الأسرة حيث يتجمع عدد من المتعاطين في بيته ويسهرون إلى آخر الليل مما يولد لدى أفراد الأسرة تشوق لتعاطي المخدرات ، تقليداً للشخص المتعاطي ، أو يولد لديهم الخوف والقلق خشية أن يهاجم المنزل بضبط المخدرات والمتعاطين ، أو بأذى المتعاطين أنفسهم لأنهم يفقدون أخلاقهم ، ويفقدون السيطرة حتى على أنفسهم .


الأســـــــــــرة ..........آآآآآآآآآآآآآه

تنهيــدة ....... وصمت
يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 07:13 AM
  #4
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
المخدرات والإجرام المنظم

تهريب المخدرات تجارة واسعة وعالمية .إن مردود الربح في هذه التجارة كبير جدا ولذلك أصبح تزويد المخدرات من نصيب شبكات دولية للإجرام المنظم، على الرغم من قلة وجود الرجال الكبار على رأس منظمات تجارة المخدرات، إلا أنه يشترك فيها الكثير من " المجرمين الصغار " لاسيما في مجال التهريب والتوزيع . ملايين الأشخاص في الشوارع يعملون كتجار مخدرات.

والكثيرون منهم مدمنون بأنفسهم ويوظفون المال للـ " شحنات " القادمة . بما أن الكثيرين يشاركون في التجارة، فإنه من الصعب مراقبة ووقف المتاجرة بالمخدرات، إلا إذا ما أمكن القبض على رؤساء التنظيم .

المخدرات المهربة مثل الحشيش، الهيروين والكوكائين تستخرج جميعها من النباتات . الحشيش يشحن بشكل سائب ومن الصعب إخفائه مثل الكوكائين والهيروين.

الهيروين ينتج في أماكن معينة من بلدان أسيا مخصصة لزراعته، ثم ينقله المهربون من أماكن تصنيعه في بلدان البحر المتوسط . وقد أنشأت تجارة الكوكائين أيضا عالم إجرام واسعا وعنيفا في أنحاء جزر الكاريبي وجنوب الولايات المتحدة
لقد سبق ديننا الحنيف كل الأديان في حكمه على المخدرات ، ودعى ديننا إلى ردع مروجيه ، وتأديت متعاطيه قبل الأنظمة والهيئات .

وذلك بما سنه الإسلام العظيم من قواعد متينة ، وأسس ثابتة تصلح لكل مستجد وزمان ، ولكل حدث ومكان ، ولكل تصرفات الإنسان ، فانظر – رعاك الله – على سبيل الذكر هذه القواعد العظيمة والتي تناسب هذا المقام مع القران .

- {يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون} .

- ووصف الله نبيه بأنه {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث} .

فبهاذين النصين يباح كل طيب ويحرم كل خبيث .. وإذا لم تكن المخدرات من الخبيث فلا يوجد خبيث إذاً ، قال تعالى : {ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها} فأي فساد أعظم من فساد المخدرات على الدين والنفس والمال والأسرة والمجتمع والأمة فالحمد لله على هذا الإسلام العظيم .

ومن قواعد السنة العظيمة في هذا المقام :

- قوله صلى الله عليه وسلم : (( لا ضرر ولا ضرار )) .

- قوله صلى الله عليه وسلم : (( كل مسكر خمر وكل خمر حرام )) . رواه مسلم .

- وفي حديث آخر نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كل مفتر .

ولا يشك من فيه ذرة عقل بأن المخدرات أخطر من المسكر ، وأشد ضرراً من المفتر ، ولم يكنف الإسلام بالتحريم بل سعى إلى سد الطريق ، ومنع الاستدراج وذلك بقوله صلى الله عليه وسلم : (( ما أسكر كثيره فقليله حرام )) ، (( وما أسكر منه الغرف فملء الكف منه حرام )) .

وإغلاق هذا الباب عظيم وفيه مصالح كبيرة ، فإن من أعظم أسباب السقوط في المهاوي وبخاصة المخدرات هو تعاطي القليل على سبيل التجربة والاستطلاع ثم يكون ذلك بمثابة الشراك للسقوط في الفخ .. فإذا علم المسلم حرمة تعاطي أي مقدار ولو كان بحجم الدبوس امتنع طاعة لله وخوفأ من عقابه ، بل زاد الإسلام على هذا بأن حرم كل ما فيه تعاون على الفساد والإثم والعدوان ، قال تعالى : { وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان } . فما أعظمها من قاعدة ، وما أحكمها من أصل ، وما أبدعها من مبدأ عبر ، وكفاءة الإسلام في أحكامه الشمولية لم يغادر المسألة دون أن يحكم على المال المكتسب من الحرام قال صلى الله عليه وسلم : ((إن الله إذا حرم شيئاً حرم ثمنه)) .

وبهذا يتبين حرمة تعاطيه وبيعه وشرائه وترويجه واهدائه واستدراج الناس إليه وكل ما يمت إليه بصلة ,ان كسبه حرام لا بركة فيه ، وخبث لا طيب فيه ، وأن متعاطيه ومروجيه والمتعاونين على ذلك كله مرتكبون لكبيرة عظيمة وإثم كبير .

حكم متعاطيه :

يتبين من النصوص السابقة أنه مرتكب كبيرة وحكمه في الدنيا إلى القاضي ليعزره بما يراه مناسباً لردعه .. وأقل عقوبة يمكن إنزالها به عقوبة شارب المسكر .

حكم مروجيه :

ينطيق على مروجيه قوله تعالى : { إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم } .



وقد صدر قرار هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية بقتل التاجر ، والله ولي التوفيق ..
أهمية الوقاية

مهما قيل فلن يقال أبلغ مما قالت العرب

( درهم وقاية خير من قنطار علاج )

نشر التوعية بخطورة المخدرات وأساليب ترويجها وسبل معالجتها وأنواعها وعلامات متعاطيها نشر ذلك على كافة المستويات .

توعية أرباب الأسر بالاهتمام بأفراد أسرهم ، وأهمية ذلك لوقايتهم من هذا الشر المستطير ، وبيان الثغرات في التربية التي تكون سببا لا نتشار هذا الوباء .

إنزال أقصى العقوبات بالتجار والمروجين ، وتكثيف ملاحقة المتعاطين لمعاقبتهم أو معالجتهم قبل أن يستفحل الأمر في أنفسهم وفي أهليهم وأعراضهم.

توعية الشباب خصوصاً إذا ما وقعوا في الشراك كيف يتصرفون قبل أن يستفحل الأمر فيهم ، فإن من نجى من الفخ الأول نجى ومن سقط فيه فاستجرأه واستحى وخاف فقد هوى .

الرجوع جميعاً إلى الله ، وتقواه وجعل هذا الدين الحنيف منهج حياة ومنهج وقاية ومنهج معالجة ومن حفظ الله حفظه .

(( وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ... ولإن استعانني لأعيننه ولإن سألني لأعطينه )) .


دور المدرسة في حماية الأبناء من الوقوع في المخدرات


التركيز والإرشاد الوقائي على اتجاهات الطلاب نحو المخدرات.

غرس المثل الأخلاقية من خلال سلوك الوالدين والمعلمين.

توعية الأسرة وتنمية الوازع الديني والأخلاقي لدى جميع أفرادها.

تبصير الطلاب بعقوبة تهريب وترويج المخدرات.

الاستفادة من النشاط الطلابي في المدرسة والعمل على إثرائه.

تنظيم مسابقات بين الطلاب للتوعية بأضرار المخدرات والإدمان عليها.

توعية أولياء أمور الطلاب بأضرار.

إقامة الزيارات الميدانية لطلاب المدرسة لبعض الجهات المناسبة.

الاستفادة من المواضيع الدراسية المقررة.

مواجهة التسرب والهروب أثناء الحصص من المدرسة.

متابعة ورعاية الطلاب الذين فقدوا أحد أبويهم أو كلاهما.

استبدال الأفكار غير العقلانية لدى الطلاب بأفكار عقلانية تجاه المخدرات.

إيجاد جسر واق من الطلاب مهمته التصدي لمثل هذه المخاطر بالتعاون مع مدير المدرسة والمرشد الطلابي.


دور الأسرة في حماية الأبناء من الوقوع في المخدرات
تقوية الوازع الديني والتمسك بدين الله تعالى، وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم شرعاً ومنهاجاً.

ربط الأبناء بالمسجد وأن يقوم المسجد بدوره مثل إقامة الندوات وحلقات تحفيظ القرآن الكريم.

مراقبة الأبناء ومعرفة ما يدور حولهم بحيث يكون الأب.

منع الأبناء من السفر إلى مواطن الريبة في سن المراهقة

تشجيع الأبناء على الكلام بحرية مع الوالدين

الإصغاء للأبناء

توضيح مخاطر المخدرات الأبناء في سن المراهقة المبكرة

التقرب من الأبناء وتفهم مشاعرهم

إعطاء الأبناء الفرصة ليعبروا عن آرائهم

القدوة الحسنة


لا تجربة ولا فضول في المخدرات


الوصايا العشر في استعمال العقاقير

لا تتناول دواءا خاصا بالآخرين.
لا تتناول اكثر من دواء في وقت واحد إلا بأمر الطبيب.اتبع تعليمات الطبيب عند تناول الدواء.
لا تستعمل الدواء إلا عند الحاجة فقط.
على البالغين مهمة إعطاء الدواء للأطفال عند الحاجة و حسب تعليمات الطبيب.
لا تضع الأدوية في متناول يد الأطفال .
لا تستعمل الأدوية التي انتهى وقت استعمالها.
القِ الادوية المتبقية بعد الانتهاء من استعمالها أو المنتهية مدة صلاحيتها في المرحاض.
لا تتناول الدواء في الظلمه و احرص أن يكون المكان مضاءا لتتبين ما تتناوله.
تناول الادوية التي يصفها لك الطبيب فقط, فسوء استعمالها يلحق الضرر بك .
يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 07:18 AM
  #5
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
تلك الحبوب هي حبوب مخدرات
وتشبه بشكلها قرص الاسبرين
فالكثيرين عند شعورهم بألم بالرأس
اول ما يقوم به هو السؤال عن الدواء
وهنــا تكمن المشكلــة ..... ليصبحوا فريسـة للصيد

فمــاذا لو تناولت حبة المخدرات بدل من قرص الاسبرين
لتقع ضحية بأيدي السفلة الاوغاد

وكم من ضحايــا سقطت ولم يرحمهــا أحــد

لا تتناول دواء بدون وصفة طبية
كيف يتعامل الأهل مع الأبناء

من الصعوبة بمكان اكتشاف المدمن الذي يحاول جاهداً إخفاء الآثار
خصوصاً في بداية التعاطي ومن النصائح النفسية

للتعامل المبكر مع المدمن ما يلي:
المحاورة بأسلوب ودي وهادئ والابتعاد عن التعنيف
ومعاملة المدمن بإنسانية كمريض يستحق العلاج .
تتبع الأسباب و الظروف الخاصة بحالة المدمن .
جمع المعلومات الكافية حول المادة التي يتعاطاها المدمن
من أجل تحديد مستوى الإدمان واستخدام الأسلوب الأمثل للعلاج .
المبادرة في عرض المدمن على الطبيب النفسي لقطع الأسباب النفسية التي أدت للتعاطي .

نصيحة للأهل :
على الوالدين التعرف على أصدقاء الأبناء ومراقبة تصرفاتهم
فكثير من المتعاطين والمروجين الصغار يقدمون أنفسهم على أنهم زملاء
ويستدرجون الضحية باسم اللهو والتجربة حتى يدخلونهم في مزالق لا نهاية لها
العلاج الاجتماعي





المسارعة إلى المعالجة





إن العاقل هو الذي يسارع في علاج ما أصابه قبل أن يستفحل
وقبل أن يتحول المرض إلى كارثة خلقية أو اجتماعية أو بدنية ،
يصعب بعد ذلك معالجتها ووضع الحلول لها
فكلما بادر المريض إلى العلاج ، كان الشفاء أقرب .

مصارحة أحد الناصحين ليكون لك عوناً
إن للصاحب الصادق أثراً كبيراً في العون
على المصائب ووضع الحلول الناجحة لها .

البعد الفوري عن أصحاب السوء مهما كانت التكاليف .

الرجوع إلى الله ، والإنابة إليه ، والإكثار من عمل الصالحات .


وفي ذلك مصلحتان :
الأولى :
التوبة والغفران فإن عذاب الآخرة أشد وأبقى .
الثانية :
أن عمل الصالحات يعين على معالجة المرض
إذ يقوي العزيمة ، ويشرح الصدر ويطيب النفس
{ من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة } .

الإكثار من ذكر الله والدعاء
{ الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب}

مصاحبة الصالحين ، وحضور حلق الذكر
. إن من أنفع ما يعين المرء في حياته ومشكلاته ،
الصحبة الصالحة التي لا تريد من صحبتها
إلا الإصلاح والخير للناس جميعاً .

المسارعة إلى دخول أحد مراكز العلاج اليوم قبل غداً .

إن عزمك وخطوتك نحو أحد مراكز العلاج بداية الحياة السعيدة ،
ووضع حد لحياة الشقاء والسعادة .
العلاج الطبي






الطريقة المثلى لعلاج المدمن والتعامل معه

يمكن القول: إن المدمن يمر أثناء علاجه بثلاث مراحل
حيث يقيم المريض بالمستشفى أثناء المرحلتين الأولى والثانية
والمرحلة الثالثة وهي مرحلة المتابعة

وعلاج المدمن طويل الأجل قد يصل إلى عدة أعوام داخل وخارج المستشفى


المرحلة الأولى


إزالة السم من البدن
وذلك بالابتعاد المادي عن المخدر ، والانقطاع التام عن التعاطي ، ويتم العلاج في غرف فردية أو مزدوجة ، حسب حالة المريض بإشراف الأطباء الأخصائيين في الطب النفسي ، وفريق العلاج المكون من أخصائيين اجتماعيين ونفسيين ، وأعضاء هيئة التمريض بالمستشفى ، أو المركز المتخصص ، مع وجود معمل (طبي كيميائي) لإجراء الفحوص المختلفة ، وتحديد نوع المخدر الذي يتعاطاه المدمن ، ومتابعة سير العلاج ، والتأكد من أن المريض قد انقطع فعلاً عن تعاطي المخدر ، ويتم العلاج بالأدوية حسب نوع المخدر ، وأعراض الانسحاب التي تظهر على المريض ، وهذه المرحلة تسمى مرحلة إزالة السموم من جسم المريض .

وتتراوح فترة العلاج في هذه الفترة من أسبوع إلى أسبوعين وأحياناً أكثر من ذلك


المرحلة الثانية

مرحلة إعادة التأهيل

يحاول المعالجون اكتشاف الصراعات التي تكمن في نفس المريض ، واقتراح الحلول لها .

والطريقة المفضلة

تكون هذه الطريقة باستخدام العلاج النفسي الجماعي ، ويكملها - عند الحاجة -جلسات من العلاج النفسي الفردي ويتراوح هذا البرنامج من مجرد النصح إلى العلاج الأسري ، ويتدخل في العلاج الطبيب والأخصائي النفسي والاجتماعي


العوامل المهمة والصعوبات المتوقعة

العوامل المهمة والصعوبات المتوقعة في العلاج وإعادة التأهيل

أ- خداع النفس :

خداع النفس أحد أهم الصعوبات المتوقعة في العلاج ، وإعادة التأهيل ؛ وذلك بسبب العمليات العقلية الدفاعية التي يستخدمها المريض ، باعتباره غير قادر على اكتشاف نفسه على حقيقتها وهذا يؤدي إلى أن المريض يستخدم في أسلوب حياته طريقة وسواسية ، تدفعه إلى الكذب وخداع النفس .

ولذلك فإن الإدمان عبارة عن قناع يخفي وراءه حقيقة نفسه ، وتصبح الأكاذيب طريقه الطبيعي للحياة .

ورؤية المدمن لنفسه من خلال عيون الآخرين ، تجعله يحصل على تصور حقيقي لنفسه ، لا يستطيع الحصول عليه بمفرده.

ب- المواجهة :

إن الشفاء في أغلب الأمراض الأخرى بعد إرادة الله هو مسؤولية الطبيب أساساً .

أما في الإدمان فإن الشفاء بعد إذن الله هو مسؤولية المريض نفسه.

ج- سرية العلاج :

السرية في العلاج مطلوبة وضرورية ، لكي يصبح العلاج مؤثراً . وما يقال داخل الجلسة يجب أن يبقى داخلها ويجب أن يتعلم أعضاء الجماعة ، أن يحافظوا على هذه السرية .

ويصبح العلاج الجماعي قوياً عندما يشمل كل الأعضاء. فالغضب والخوف والحب والكراهية والفرح والحزن كلها مشاعر ، وهذه تعتبر استجابات عاطفية ، أما الأفكار فهي تعتبر استجابات عقلية .


المرحلة الثالثة
مرحلة (المتابعة)

بعد خروج المدمن من المستشفى يستحسن أن يقوم بها الفريق العلاجي نفسه الذي أشرف على علاجه في المراحل السابقة . وهذه الفترة قد تصل إلى عدة أعوام ، وحتى نتأكد فعلاً من أن المريض قد شفي تماماً من الإدمان
يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 07:25 AM
  #6
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
كلمــة للمدمن



هناك أكثر من سبب يدعوك لأن تتوقف عن تعاطي المخدرات
ليس فقط لسبب تدهور حالتك الصحية أو لسبب تدهور قدراتك العقلية
وليس فقط بسبب تدهور أحوالك الاقتصادية.

ولكن السبب الرئيسي هو
تدهور حالك كإنسان....
كزوج ....
كأب ...
كمسؤول في العمل
مهما كانت دوافعك للتعاطي
فإن المخدرات سوف تزيد مشاكلك تعقيداً ..
سوف تبعدك عن الناس أكثر
وتزيد من وحدتك وعزلتك
وسوف تفقدك أقرب الناس إليك..
إنك تدمر نفسك بنفسك ..
إلى أن تسعى بتعاطي المخدرات في خيال ..
وتجري وراء سراب
حتى إذا وصلت وجدت نفسك في عالم الدمارة وعالم اللإنسان

كن واضحاً وصريحاً مع نفسك
تحدث إلى نفسك بصوت عالٍ
اسأل عن سبب إدمانك
الوحدة الاكتئاب
الفشل
الضغوط والمشاكل
ثم اسع إلى حلها من خلال
أصحابك المخلصين ذويك العاقلين

ولنفس هذه الأسباب توقف !!
حتى تستطيع بعقل سليم
وجسم سليم
أن تواجه هذه المشاكل
أو تغير ظروفك كلها
كن واضحاً بشأن قرارك
وأخبر شريك حياتك وأولادك وأصدقاءك
بهذا الخبر السعيد
والذين يحبونك
سوف يفرحون بهذا القرار

والذين يكرهونك
أو يحقدون عليك
أو يغيرون منك
سوف يكتئبون لهذا القرار


احذر الآخرين
وخاصة الذين يتعاطون المخدرات أياً كان نوعها
لأنهم يودون لو أن كل الناس يتعاطون الفساد
إنهم حاقدون على المجتمع
منقمون من أفراده
فاحذر أن تكون فريسة لهم
إن مثلهم الأصدقاء القدامى سيشعرون أنك خذلتهم
ولذا سوف يجرونك إلى التعاطي... لينتقموا منك



فهــل تعلـم أخي أن .. المخدرات .. طرقها موحش ..

بدايتها...... الفضول والتجربة

ومنتصفها .. إنسياق بلا وعي خلف رفقاء السوء وهوى النفس

وآخرها..... إدمان وضياع وتقصير في حق الله والنفس والوطن



هل تعلم أن .. لكل مرحلة من مراحل العمر ..

آمالها .......وأحلامها

ويبقى الطموح والتواصل عنوان كل مرحلة



هل تعلم .. أن الأصحاء هم فقط


القادرون على المضي والتنقل من مرحلة إلى أخرى

بثبات وعزيمة وقوة وصلابة وفكر واستقامة ..

لأن العقل السليم في الجسم السليم

والمدمن معتل العقل .. معتل البدن .. ومعتل النفس



هل تعلم .. أن الهدف .. المسافة .. بينهما آمال وأحلام

وتطلعات تحتاج إلى الإصرار والعزيمة

فكن قويا بدينك وبنفسك وإرادتك

محباً لوطنك ومحباً لأهلك لأصحابك

فكلنا في حاجة إليك

لهذا كله .. لا تجعل نفسك عبداً للمخدرات

تسوقك النشوة للحظات

ثم تكون معول هدم لنفسك وكيانك والمجتمع ..

لاتنسى أن الوطن يناديك

فعليك أن تلبي وتعشق أرضه وترابه

حتى تنعم بمستقبل مشرق باهر ..

ابنتك تناديك .. فلا تكن مثالاً للأب السىء

فتضيع نفسك وتحطم أحلامك وتكسر أمل أسرتك فيك

فأنت القدوة ...... فاجعل ابنتك تفتخر بك بين صديقاتها


والدك يناديك ويجبرك .. أن لاتنسى أيام الشقاء والتعب

ونكران الذات حتى يوفر لك حياة آمنة فاجعله يفتخر بك

ويجني ثمرة جهده .. دينك يجبرك على هذا ..

فكن مطيعا لربك .. متمسكا بدينك ..

ملتزم بسنة حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم

وإن فعلت ذلك فأنت

ملاك يتحرك على الأرض

وقدوة لغيرك وعز لأهلك وفخراً لمجتمعك

ومرآة صادقة لكل مسلم صادق غيور على دينه وعرضه ووطنه

لاتظن أنك مريض وأن غيرك أجدر على علاجك من نفسك

فكيف يتم الدخول إلى المستشفى ؟





1- يتقدم المريض إلى قسم الاستقبال
ويقوم الموظفون بقسم الاستقبال بإجراء اللازم
نحو فتح ملف له ، ويكون هذا الملف في بادئ الأمر
ملف (عيادة خارجية) .

2- يتم إرسال الملف إلى الأخصائي الاجتماعي
الذي يقوم بدوره بإعداد البحث الاجتماعي للمريض في النموذج الخاص بذلك .

3- يعرض المريض بعد ذلك على أخصائي الأمراض النفسية
فيقوم هذا الطبيب بالكشف الطبي النفسي عليه

وبعد ذلك يكون هناك احتمالان :

الاحتمال الأول

معالجته عن طريق العيادات الخارجية بالمستشفى
حيث يقوم الطبيب النفسي بإجراء الجلسات النفسية اللازمة
وإعطائه مواعيد للمتابعة بالعيادات الخارجية
في فترات يحددها الطبيب ، ربما يكون أسبوعياً أو مرة كل أسبوعين.

الاحتمال الثاني

دخول المريض المستشفى
حيث يعيده الطبيب إلى قسم الاستقبال
لاستكمال إجراءات دخول المستشفى
وبعد دخول المريض المستشفى
يقوم الفريق العلاجي المختص بتقرير الخطة العلاجية له
وتقرير متابعة العلاج كل حسب حالته ، ودرجة إدمانه.علاجك بين يديك ..... والله الموفق
يتبع
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
قديم 08-07-2007, 07:28 AM
  #7
saapna81
عضو متألق
 الصورة الرمزية saapna81
تاريخ التسجيل: Aug 2004
المشاركات: 5,688
saapna81 غير متصل  
الإدمان له علاج

وكل مدمن يمكن علاجه وشفاؤه -بإذن الله-
والتوقف فوراً عن الإدمان قد يؤدي إلى عواقب خطيرة .

الوقت ليس متأخراً أبداً ..
فالإنسان يعيش مرة واحدة في الدنيا
والحياة قصيرة
والمخدرات تسرق منك حياتك
ولذلك لابد أن تكون في أمرك حازماً
وفي قرارك حاسماً
قرر التوقف عن التعاطي من هذه اللحظة
لتعود إنساناً سوياً ، ورجلاً فاعلاً .

لا تقل إن الوقت قد فات
لا تقل إنك في مرحلة متأخرة
احذر أن تيأس من شفائك
احذر التفكير في الماضي
احذر أن تفكر أنك ضيعت وقتك وعمرك وصحتك في التعاطي ...
في هذه الحالة قد تندفع إلى المزيد من التعاطي
لكي تجهز على البقية الباقية من حياتك .

فاستعن بالله ، وتوكل عليه
وقوي عزيمتك ، وشد إرادتك على تركها
حتى تحيا حياة هانئة فلا حياة مع المخدرات بل هي التعاسة والضنك
أعضاء ورواد هذا الصرح الشــامخ

قمت بنقل الموضوع أعلاه لهدف التوعية

من عدة مواقع عبر صفحات الانترنت

وأتمنى أن ينتفع منه الجميع


كمــا لدي بعض الأسئلة أود أن أطرحها هنــا إن سمحتــم لي


ما هي نظرتك عن المخدرات قبل أن تقرأ هذا الموضوع ؟
هل الموضوع أضاف جديد لديك ؟
بينك ونفسك...... وهل كنت على علم بهذه المعلومــات؟

ماذا استفدت من المــوضوع ؟


والسؤال الأهم والذي أرغب أن أجــد صدى لــه

لو أنـك التقيت بأحد الأشــخاص وأدركت أنه مدمن ويتعاطى المخدرات
سواء كان صديق, حبيب,أخ ,جار, قريب

صراحــة ما هي ردة فعــــلك اتجاهه......؟
وكيف ستعاملــه ........؟؟؟

صراحة هل ستقاطعة ..... أم تبقى قريبــاً منه .........؟؟؟

انتهى بحمد الله... منقوووول
__________________
كل الشكر والتقدير للمجموعه السعوديه لدعم مرضى الصلب المشقوق على ثقتهم بي وأتمنى للحمله النجاح كما الرياض (احتواء،لأننانحبهم نحتويهم)
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:11 PM.


images