|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]سلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بداية أشكر لاختنا جنة الدنيا طرح مثل هذا الموضوع كما اشكر ضيفنا الكريم ابو عبد العزيز الذي فتح وقته وقلبه لما أتى وسيأتي من الاسئلة مع تمنياتي له بالتوفيق والسداد . [/[/COLOR]] |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]
وهذه أسئلتي على النحو التالي : قيل عنا نحن العرب بأنا ظواهر شكلية وأيضا ًبأنا ظاهرة صوتيه وفسرها البعض بقولهم حالة قوليه لا تحسن سوى تزيين الكلام والنظم ، مع أن ديننا الحنيف والتشريع الرباني ربما لعلمه سبحانه بمن خلقهم أتى بقوله سبحانه {كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ }الصف3 وقيل عنا أيضاً بأنا شعب الأحلام الوردية . سؤالي كيف نرد على الثقافات الأخرى التي أخذت عنا هذا الانطباع خصوصاً وأنهم يستشهدون بالواقع الذي نعيشه من خلال مشاريعنا ونظراتنا المستقبلية التي أصبحت مصابة بمتلازمة الفشل . تنويه بسيط هم لايفهمون عندما نقول لهم من ثقافتنا البائدة مامفاده على نحو: ستبدي لك الايام ماكنت جاهلاً ويأتيك بالاخبار من لم تزود ِ [/[/COLOR]] |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]
ثانياً قيل كان هناك وزير في دولة شرق آسيوية أستطاع في بداية توليه حقيبته الوزارية أن يكسب هالة إعلامية لكثرة ما يعد به من مشاريع مؤكدا لمواطنيه بأنه الرجل المناسب الذي وضع في المكان المناسب وكانت الصحف المحلية تتلقف حديثه بشغف كبير بسبب حرص المتلقي على سماع كل تلك الوعود وهذا الشيء بلا شك كان سبباً لسعادته ، ومرت أيامه الأولى في تلك الوزارة حتى أكتشف بعد مرور فترة بأنه أصبح في مأزق خصوصا بعد أن بادره صحفي مبتدء بسؤاله عن كل تلك الوعود التي كان يطلقها .وما أن حاول عبثاً العوده إلى سابق عهده في أطلاق الوعود والعيش على الأحلام حتى أصبح الجميع يصفه بالظاهرة الصوتية وببائع الأحلام على نفسه وعلى الآخرين . حتى أجبره الموقف أخيراً أن يقف في تصريح شهير ويعلن السبب بقوله : لا تلموني كثيرا ولا تقيسوني بوزراء أخرون فلدي مايبرر موقفي حيث كان والدي في السلك الدبلوماسي في دولة عربية وأنا ترعرعت هناك وكنت أرى والدي عندما يذهب لافتتاح معرض للسمادات العضوية المستوردة أساسا ً يصفق له الجميع وعندما يتمنى أن يرى مصنعاً محلياً يصنع هذه السمادات مع انها تاتي من الحيوانات ولا تحتاج إلا إلى تغليف يفرح الجميع بهذا القول وتكتب عنه كل الصحف وتستمر اللقاءات التي تطلب منه وعوداً أخرى في تلقف كل كلمة يقولها ، هذا الشيء أنتقل لا شعورياً إلى فاعتقدت واهما بان الناس في كل مكان يحبون الأحلام التي لا تصنع شيئاً وفي المقابل أنا أيضا أصبت بالوهم فاعتقدت باني فعلا ً قد وصلت لما أريد حتى صحوت على صوت يقول لي سمعنا الكلام ولم نرى الفعل . عذرا على الإطالة . [/ ] |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]
ولكن سؤالي الثاني : تعليقك أستاذنا الكريم بحكم أن الاقوال بأتت تتجه إلى وصف الكثير من المدربين والمرشدين في مجالات التنمية البشرية بأنهم ظواهر صوتيه وفاقد الشيء كيف له أن يعطيه خصوصا وأن كل متدرب يصبح بعد مدة وجيزة قائما بدور المدرب دون أي منجز ملموس!. [/COLOR][/[/COLOR]] |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]
والسؤال الثالث أدخره لوقت لاحق ربما يكفيني عناء طرحه أحد الأخوة أو لعلي أمرره على صفحتكم في وقت لاحق . |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[/] |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص111
[]
مكررا ً العذر عن الإطالة متمنياً أن تتسع رحابة صدركم لما سبق وسيأتي من أسئلة والشكر موصول لصاحبة الموضوع . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــملاحظة ( برايفت ) ملاحظة / معرف شخص111 يعود لثلاثة أشخاص كما يوضح ذلك تكرار الرقم 1 ولكن كلهم متفقون على جميع مايطرحه الواحد منهم خصوصا وأنهم شلة او ثلة من العزاب يأكلون من أكل واحد ويشربون كذلك ويتنفسون هواءً مشتركاً ويتعلمون من مصدر واحد وهم في أغلب أمورهم سواء.[/[/COLOR]] |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|