ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها
فرجت وكنت أضنها لاتفرجوا
هذه رسالتي لحبيبتنا كوكار والله فرج الله قريب توكلي ع الله وخذي بالأسباب والباقي ع ربنا
صدق القائل
مابين غمضت عين ونتباهتها يبدل الله من حال الى حالي
تدرون اليوم وحده تحكي لي قصه تقول فيه وحده لم تترك طب ولاطبيب ألا ذهبت له وجربته وفي ألاخير قالها ألاطبا أنتي حالتك ميؤس منها ليس لك علاج تقول خرجت وأنا اجر أحزان لا يعلم بها ألا ربنا ثم طرقت باب الكريم الذي لايرد من يطرق بابه أتجهت ألى الرحمن الرحيم الذي هو ارحم من الأم بولدها تخيلن رحمت ربنا بنا ونحن نذهب لغيره ونعصيه...
وتقول استمريت ع قراءت البقره شهرين والتهجد والدعا وحملت لاأله ألا الله بدون أدويه ولاأطبا
وتقول أتصلت ع طبيبتي وقلتلها أنا حامل قالت لها أنتي تتوهمين هذه حاله نفسيه من شدة تعلقك بالحمل تقول وذهبت أليها وعملت لي السونار وأذا بالجنين في أحشائها الله أكبر....
تقول أنصدمت وقالتلها ماذا فعلتي تقول قلت طرقت باب الكريم المنان الرحيم الذي يقدر ع كل شي..