هو نداء للإعلام أن يقوم بدورة في إظهار تلك الحالات
للسطح وتعريف المجتمع بكل أطيافة بوجودها وضرورة التفاعل معها
هو نداء لنا جميعآ أن نبدأ بالعمل لتفعيل دورنا في مساعدة مثل تلك الحالات
هو نــــــــــــــــداءنا
هي دعــــــــــــــــــــــــــوت نا
هي هدفـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــنا
هو املنا فيكم
لكـــل ذات قلب كبير ..
بكـــل معطــاءةٍ محبــــةِ للخيــــــر ..
بكــــل من عـــرفت نعمـــة اللـــه عليهــــا الذي أسبــغ
عليهــا وأحبانهـــا نعمــة الصحــة والعـــافية .. فأدت شكـــرها ..
ومسحــت دمعـــه ..وزرعــت
إبتســامة ..ووهبت من وقتهـــا ومالهــــا ..لآولئك المحتاجين والمرضى
اقول لها جزاك الله جنات الفردوس
إن من يتذوق لذة العطــاء ...والإحســـان .. يعلــم انه إنمــا يعطـــي
نفســـه ..قبل أن يعطـــي الآخــرين ..
ويسعــد نفســه قبل أن يسعـــد
الآخــرين ...!!
أتمنـــى أخــواتي أن تعشــــن هـــذه التجـــربة الـــرائعـــة .. ولـــومــرة
واحـــدة .. فهـــي من الروعــة بحيث أتمنى واللــــه أن تجـــربهـــا كل فتاة
وسيدة ...!!
ومردودهــا النفســي من انشــراح صدر .. وسكينة .. وحمدا وشكرا للـــه على
أفضالــه ..أدهش كل من زارهـــم .. وعايش تجــربة الإحســـان والتطـــوع
كاملــة ..
ولــــــــــــــــــــــــــــ ـــــكن
بعض الحالات من المرضى بمجرد النظر لها يدمل القلب وتدمع العين
لا شعورياً فيجب على المتطوع للزياره ضبط اعصابه وعدم البكاء
امام الطفل المصاب مما يزيد من مخاوف الطفل جراء بكاء المتطوعين امامه.
اخواتي
العيد على الآبواب
فقبل ان نبحث عن المنتزهات والرحلات تذكروهم فهم بحاجه
فزيارتك لآولئك الآطفال له أجرآ عظيم
نسأل الله أن يشفي مرضى المسلمين ويفرج عنهم همومهم إنه سميع وخير مجيب
أخواتي
محور الموضوع منقول للأخت
فوزية الخليوي
وأنا أضفت عليه بعض التنسيقات حتى تتضح الصوره لدى الجميع
وقــــــــــــفه
لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من هوعلى فراش الموت
أختي الغاليه
تذكري وأنتي تنعمين بالعيش الهانئ..
ونعمة العافيه التي لا تعادلها كنوز الدنيا
تذكري اولئك المرضى..واحمدي الله بشكره الدائم
فلا تدعي حب الدنيا ينسيك
واجبك تجاه اولئك الضعفاء والمرضى
ولتجعلي من مالك الذي انعم الله عليكِ به
صدقة تدفع عنك وعن ابناءك البلاء والمرض
وافتحي صفحة جديده في حياتك تبدا
من هنا لتشرق الشمس
بنورها وتغمر السعاده نفسك وبيتك
وقفه مؤثره وهامه امام احوال الناس اليوم للتذكير بها
فتنة المال أم نعمة العافية
أي الحالين أهم وأفضل للإنسان،
صحة وعافية، من دون أرصدة مالية كثيرة،
أم أموال بالملايين مع غياب الصحة عن الجسد؟..
سؤال قد يطرحه أي إنسان على نفسه أو على من حوله،
وبالتأكيد فإن الإجابة ستأتي باختلاف في الآراء،
وربما يطغى جانب على آخر في إجابته،
وفي كل الأحوال فإن النهاية ستكون للمنطق والعقل وتجارب
الحياة بين إنسان يملك ما شاء الله الخالق له أن يملك من اموال واسهم وعقار،
لكنه يعاني من سوء حالته الصحية التي لم يجد لها العلاج
ولا الدواء الذي يعيد إليه ما فقده من عافيته،
وبين آخر يملك قوت يومه مع عائلته إلى جانب حالة صحية طيبة
يستطيع من خلالها أن يذهب ويعود متى شاء وإلى أي مكان يريد،
الفارق كبير بين الجانبين،
لكن عشاق المال ينظرون الى
ان الصحة بالجسد أمر يقل أهمية عن المال لديهم،
رغم ان هذا الانسان لا يشكو من فقدان لقمة العيش
ولا من نقص لأولويات الحياة ومتطلباتها الضرورية،
لكنهم يريدون المزيد والمزيد من الاموال
ولا يفكرون بأن هذه الاموال لا قيمة لها حين يصاب صاحبها بأي
عارض صحي يقف أمامه كبار الأطباء عاجزين عن العثور
على علاج مناسب يعيد له ما فقده من صحته وعافيته.
جزاك الله خيرا على هذا النقل الرائع
والله لقد وضعت يدك على الجرح لقد ابتلاني الله بمرض ولداي والحمد لله عاى نعمة الابتلاء
المال موجود والدواء مفقود والصحة تاج فوق رؤوس الأصحاء لا يراه الا المرضى
أسأل الله أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين امييييييييييييييييين