الله أكبر الله أكبر الله أكبر
بارك الله فيكم على التفاعل مع هذا الموضوع الطيب
فوالله رغم الألم إلا أن الأمل لم يخبو ولم تنطفي أنوراه, ولم يزل الخير في هذه الأمة باقي إلى قيام الساعة, وستبقى الطائفة المنصورة تنافح عن الحق وتدافع عنه رغم التحريف والتبديل والتخذيل, فطوبى لمن كان في ركب هذه الطائفة وانتمى إليها وشارك معها في النصرة, ومن أعظم أنواع النصرة الانتصار للنبي المختار عليه الصلاة والسلام والدفاع عن أزواجه الأطهار الأبرار.
فجزاك الله خيراً يا أختنا الفاضلة (انتظار الفرج) على هذه الحملة, فلك أجرها وأجر كل من كتب فيها وسطر ولو حرفاً واحداً, وأسأل الله أن يقر عينك وعين كل مسلم بهلاك هذا الخبيث.
دمتٍ مباركة أينما كنت أيتها الأخت المباركة.
__________________
قرأ وهيب بن الورد رحمه الله قوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا} ثم بكى! وقال: (يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن وأنت مشفق أن لايتقبل منك) تفسير ابن كثير1/167