عندما يُطرح موضوع عن التعدد ـ كمبدأ ـ نجده مليئاً بالمدافعين عن حقوقهم في الزواج الثاني .. حتى نكاد نشعر أن المعدد هو الفارس المغوار الذي سيحل جميع مشاكل الأمة الإسلامية.
وعندما يُطرح موضوع وحيد وسؤال يتيم عن التطبيق العملي للتعدد لا نجد حرفاً واحداً من أولئك المغاوير ليخبرنا كيف سيحقق العدل الذي يتطلبه التعدد!