| 
	 | 

| 
			
				
				 هناك ايضا من عنده شخص يرجع له ومع ذلك يشعر بوحدة أكبر معهم عن ما يشعر به عندما يكون مع الناس، على الاقل انتي اهون و على فكرة الصعود و الهبوط لهذا الشعور مرتبط بالهرمونات، وهذه شيء أنا لاحظته من فترة وبعدين لماذا الإنصباب على العمل بهذه الشكل المبالغ فيه؟ ولماذا يشترط وجود شخص حتى تخططي للحظات الخاصة، لماذا لايوجد وقت لك ووقت للمتعة و التسلية ووقت للهواية و الرياضه و العبادة و الاستجمام و الاهل و غيرها الكثير؟ يجب أن تغلقي هاتف العمل أو توقفي التفكير بالعمل بعد الرجوع للبيت أو بعد ساعة معينة و العمل عليه ان ينتظر. على قولة المثل العمر يخلص و الشعل ما يخلص. وعلى فكره بما إنك في مركز مرموق فهذا يعطيك حريه أكثر في أنتقاء الأعمال اللتي تثير إهتمامك و بين الأعمال الروتينية الممله اللتي تستطعين توكيلها للموظفين الأقل رتبة مع المراقبة و بصراحة هذه أكثر شيء يعجبني في المناصب الإدارية العالية. ولكن انتي قد تكونين من الأشخاص اللذين يحبون الإتقان ولا تثقين بالأخرين و لكن صدقيني الآخرون يساهمون في الإسراع من الإنتها من العمل إذا انت أحسنت الإختيار. وعلى فكره أكثري من العطل و الرحلات أو حتى تجربة أشياء جديدة للتغلب على الملل مثل مطعم أو ما شابه أو حتى الذهاب للملاهي مع الأطفال الأكبر من 10 سنين، أنا بصراحة جربتها و لقد أستمتعت باللعب معهم في الألعاب و لم أشعر بالوقت و بصراحه لم أتوقع ذلك. وقد إكتشفت أن مرافقة الأصغر منك في السن يجب الا يستهان بها. وانا لا اصدق أنه ليس لديك أصدقاء أو لم يكن عندك أصدقاء أبدا!! قولي تباعدنا ربما، ماذا كنتي تفعلين في أوقات فراغك إذا في السابق. دراسه في دراسه في دراسه ! وإذا ظروف أصدقائك لا تناسب ظروفك، ربما حان الوقت للحصول على أصدقاء جدد و أيضا أكتشفت بالمصادفة أن تربية حيوان أليف يقلل من شعور بالوحدة و ربما لهذا يحب الأجانب العزاب تربية الكلاب أو القطط كما نشاهد بالتلفزيون. أنا وجدت بغبغاء في الباحلة الخلفية للمنزل و بعد فترة جبت صغير البغبغاء و ربيتة و بصراحه أموت علية و انا لم أكن من محبي تربية الحيوانات. تقبلي مروري ![]()  | 
	
| مواقع النشر | 
		 
		ضوابط المشاركة
	 | 
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة 
		لا تستطيع الرد على المواضيع 
		لا تستطيع إرفاق ملفات 
		لا تستطيع تعديل مشاركاتك 
		BB code متاحة 
		الابتسامات متاحة 
		كود [IMG] متاحة 
		كود HTML معطلة 
		 |