12-11-2013, 03:01 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sandraa jeddah
إلي عصر هذا اليوم يذهب أخي إلي فرع موبايلي القريب من بيتنا ولايجد شرائح مسبقة الدفع المتوفر فقط شرائح مفوتره وهذة لا اريدها قالوا انها ستتوفر الاسبوع القادم بإذن الله اشتاق للواتس جداا ولكن لن ادخله لأنني لاشعوريا سأفتح نافذته وارى آخر ظهور له وتبدأ عواصف الذكريات المؤلمة الحمدلله |
12-11-2013, 03:05 AM
12-11-2013, 04:31 AM
12-11-2013, 05:01 AM
12-11-2013, 05:28 AM
12-11-2013, 08:02 AM
12-11-2013, 08:07 AM
12-11-2013, 11:42 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سر الحياة*
يكفي بأنه حب لايرضى الله عنه ..بل حرمه ..
الله يجبر هذا القلب ويبدل الذكريات بشيء أجمل لو كنا صادقين حق الصدق .. أتعلمي ياصديقتي سأخبركِ بأمر لكن لاتغضبي من سر الحياة ؟! أعلمي أني أشعر بكِ وعشت مثل هذه التجربة توقعت بأنكِ أغلقتِ عليه الباب واستغربت من ردكِ مازال الهاتف نفسه !! تخلصي ساندرا ..نحن نعيش في الحياة مرة واحدة ليس لدينا أدوار ..عيشي الحياة التي تستحقيها اركلي هذه الذكرى فلا يستحق ذرة خردل من حبكِ .. إياكِ إياكِ إياكِ أن تشعري بالندم على تركك له ! كفى ضيعتي سنتين من عمرك ومن مشاعرك على من لايستحقها ! أحبكِ ساندرا أريدكِ قوية مثلي وأفضل في هذا القرار .. أتعلمي أنا الآن لاأتذكره أبداً ولا يهمني ولله الحمد أصدقت مع الله في نسيانه والله منحني نسياناً دون أن يعذبني حاولت وذهبت وووولكي أنساه لم أجد الطريق سوى أن أكون صادقة مع الله في نسيانه .. أتعلمي عندما أدمع دمعة واحدة ..أمسحها وأعتذر من نفسي جداً وأقول لها لايستحقكِ أنتِ أجمل ياسر الحياة من هذا الوحل !! الحمدلله رب العالمين .. هيا ساندرا تحررّي تحررّي ! كوني قوية بإتخاذ قرارتكِ ولا تترددي مادام صحيحاً |
12-11-2013, 11:47 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سر الحياة*
حتى الحنين الذي نشعر به هو حنين كاذب ...فلما نغوص به كثيراً ليؤذي أعماقنا..!
عندما أحن لهذا الحنين الكاذب أبدله بحنين لمن سكنوا في أعماقنا ذات يوم وكانوا بلسماً على قلبي ! |
12-11-2013, 11:54 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited
نتخيل
ان االشرنقة تبكي قبحها فلا تاكل لتكون فراشة ان المتمخمضه تبكي المها فلا تطلق لتلد والعقيلة تبكي حبيب وهمي فلا تصنع لمستقبلها والثكالى يبكون ابنائهم فلا يربون الاحياء والجريح يبكي نزف جرحه فلا يقطبه وان العرب يبكي تخاذله فلا يحرر فلسطين والعبد يبكي من قبح ذنبه ولا يتوب تخيلي ان بكائهم كان بسبب انهم استحابوا لمشاعرهم وركزوا على مصدر الالم ولم ينظروا الى نهاية الطريق اذ هو بر الامان ! بئس هذا الخيال |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض العادي
