حسب قولة
انه استغنى عن رائحة واصبح حينما يخرج من العمل يبدء الجلوس مع ابنة بعد عودة الابن من درس التحفيظ
اي من بعد صلاة المغرب الى الساعة 8 أو 8:30 مساءا ويقوم بالمراجعة والمساعدة في حل واجباتة وذلك بعد أن يحضر له جدولة اليومي
للاسف كما قال أن زوجة مازالت تتفرج على المشهد وجيدة فقط في الجوال.
كما أن ابيها لم يرد عليه
هو لم يتحدث معها بهذا الشأن فيقول لو انها حريصة على مصلحة ابنها كان على الاقل راجعة بعض دروسة خلال الفترة من الواحدة ظهراً حتى العصر فعندها وقت لذلك
صراحة اشفقت عليه فلا أريد ان اخبب عليه بيتة

هذا يعني اخي الكريم
انه لم يستفد من الردودةشيئا
اين رد بيتا..؟
عليع ان يصل لنقطة صلح و تفاهم وود و تقدير مع زوجته
ليصلا ..بعدها..لحل الاستذكار
أرى اخي الكريم انك تجاهلت نقاط كثيرة من ردودنا
قدرة الام على التدريس و امكانياتها..اهمال الابن و تحفيزه ليذاكر بنفسه
على فكره استمراره بتدريس ابنه...لن يجعله معتمدا على نفسه و لا متفوقا
...
كما أن ماحدث من اكتشاف تدني مستوى المدرسة الاهلية له دور كبير في ضعف مستوى ابنك
لا تتحمل جزء كبير منه زوجته
كما ان عليه ان يسألها ماذا تفعل من الساعة الواحدة ظهرا؟
سؤال ..ألا بجلسا مع بعض ألا يتحاورا
لا ادري تخيلت ان كل منهما في غرفة واذا اراد امرا يعلي الصوت
اياك اعني واسمعي يا جارة
..بما انه صديقك لما لا تخبره عن طريقة زوحتك في تدريسهم او تشير له بدخول
نفس المدارس الخاصة ..او تدل على مدرس خصوصي
اذا كان اصلاح أمره مع زوجته لا يجده مرتبطا بالمشكلة

__________________