15-12-2013, 12:01 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
-إنها نعمة من نعم الله التي لا تعد ولا تحصى حينما يلهم أحدنا أو يريه رؤيا صادقة أو إحساسً غامراً صادقاً لا يخالطه شك بقرب الأجل فيستعد ويبادر لإصلاح نفسه وعمله، ورد الحقوق لأهلها، والتوبة، والإكثار من العمل الصالح. -نسأل الله أن يرزقنا حسن الخاتمة، وحسن الخلاص من الدنيا. -أما بخصوص رؤياك فلا مانع من تعبيرها عند معبر ثقة+جيد+صادق القول+لديه فن التعبير. -نعم.. أعيد قولي هنا بأنَّ رؤيا جدك رحمه الله كانت على ظاهرها ولا تحتاج أي تفسير.. رحمه الله. -ليس لدى أي أحد ضمان بعدد السنين التي سيعيشها. -كتابة الوصية أو قولها أمر مندوب له شرعاً.. فلا مانع من كتابة الوصية لأي أحد بوضوح تام ودقيق، مع الإشهاد عليها إن تمكن. -الوصية تتجدد وتتغير بحسب حال المُوصِي. -أكثري من هذه الأدعية: أ) "اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ عِيشَةً نَقِيَّةً، ومِيتَةً سَوِيَّةً، ومَرَدّاً غَيْرَ مَخْزٍ ولا فَاضِح". ب) "اللهم ردني إليك ردّاً جميلاً". ت) "اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، غير خزايا ولا مفتونين". ث) "اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة". -عفا الله عنا وعنكِ. -من الممكن اقتباس ردي هذا ووضعه في ذاك الموضوع.. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض الشجري