ما شاء الله عليكي أنليميتيد .. من يوم يومك نبيهه وعميقة

الصراحه كنت أبسط من أن تخطر لي مثل هالتساؤلات العميقة ... كنت أسلم بالأمور كما تنقل لي

أجل تراقبي بأختك كيف نامت وليه نامت !!




التساؤل الطفولي ولحد الان عندي هو مسألة التخيير والتسيير .. ومبدأ العقاب إن كان الانسان مسير .

وسمعت أكثر من تفسير واقتنعت ببعضها ... وسالوني هالسؤال أصغر ولدين عندي ببداية مراهقتهم ..يمكن عمر 12

أما تساؤلات الطفولة فتميزت فيها بنتي الكبيرة لكنها كانت شامله عامة ولكن صعب أتذكر تساؤل معين .
كل ما تشوف حاجة تسأل ليش فأجاوبها فترجع تسأل عن الجواب نفسه وليييييش ... وهكذا
أظنها كانت تحاول تتاوصل معي باستمرار الحديث مهما كانت جدواه

__________________