ممتن لهذه المشاركات. شكراً أيها الأصدقاء.

سقيا
نعم، إنه يستنزفني كثيراً. شاكر لدعائك.

مكلومة
لست أدري عن كل الرجال. لكني لم أرفض يوماً فتاة "بكل بساطة".
والحمدلله على عطاياه. وما أكثرها.
أنا لا "أفكر" في هذا الموضوع، وإنما ينتابني الألم حين يأتي بالخاطر. وإن فكرت في غيره ذهب.

بيتا2
نعم، صدقتِ.
أعاذنا الله وإياكم منه يارب...

الرجل المرتب
الحمدلله على عطاياه. وموقن بما تقوله، ومؤمن بخيرته سبحانه، لكني لازلت أختنق أحياناً من الألم!

ندى 1406
فكرة سديدة، لاعدمت رأيكِ

أمين الثاني، وآفاق المجد
كفانا الله وإياكم شره. لعبة مؤلمة!

سوريا أنا
قد يكون ذلك، ومن منا دون عيب؟
وليس في البال عيب أو نقص على غير العادة، يستدعي تدخلاً نفسياً.
شكراً لفكرتك.

متيم إثرها
مخيفة هذه الفكرة، وجميلة في ذات الوقت!
ولا تحتاج أن توصيني بحبيبتي وغاليتي

هند
كوني لا أعرف لماذا، قد يكون سببا في زيادة الألم، لكنه أيضاً قد يكون رحمة من الله. فربما كان السبب جارحاً ليؤلم أكثر!
أما والداي، فلا أود أن أبين لهما همي، فيحملانه عني. يكفيهما ما فيهما من هموم الدنيا! وكم حملا عني الكثير

سما
ربما كان هذا السبب، ولا أعلم عن الفتاة إلا خيرا

مرام سعود
بالضبط! ولكن رغم بساطة المسألة، لازلت أتنهد بشدة كلما جال بي الخاطر!
وفقك الله، ودعائي لمن رفضتيه ألا يهتم!

الماسة لا تكرر
نعم الأسباب كثيرة وكلها قد يكون السبب.
أما الاستخارة فلا أظن أحداً صلاها أكثر مني! والحمدلله على خيرته، وفي حبيبتي من جميل الصفات ما يجعلني أحمد الله ليلاً ونهاراً.
ووالله ما ذكرتها وإلا ودعيت لها في نفسي.
دعواتي بالرحمة لأولئك الذين تقدموا إليكِ
ودعواتي لك بأن يحقق الله لكِ ما تودين...