عيالك خلهم مع امهم مافي مثلها لو تلف الدنيا وانت رح لهم زيارات واتوقع حرمته بانت حقيقتها مع الايام لان بداية الشهور تجامل

__________________

دايماً اقرا مواضيعك ..

رجل صبورر و طيب وتقدر العشره
وتخاف الله .. ماشاءالله


الله يفرج همك ويخليلك عيالك وخلي عيالك لك ويصلح حالك وحالهم

سبحان الله يا أخي أقولها لك صريحة لا يوجد إمرأة تحن على أولاد ليسوا أولادها. هذا محال !
ومن يحاول أن يجمل لك الواقع يكذب عليك.!
لا أحد يحبهم ويحميهم ويتحملهم مثل أمهم.
ومن الخطأ برأيي أن تتولى تربيتهم زوجة الأب لأنها غريبة عنهم وليس بينها وبينهم صلة قرابة حتى تعطف عليهم ومشاعرها تجاههم قد تخالطها الغيرة والمنافسة لأنهم يقاسمونها زوجها . وقد تجامل من أجل استمرار زواجها فقط!
وهل تضمن أنها تعاملهم جيداً بغيابك؟ ولا تضغط عليهم ووو الخ.
حقيقة استغرب ممن يطلق زوجته ويأخذ الأبناء منها ويدعهم يصارعون الحياة مع زوجته والعيش تحت رحمتها !
وهو طبعاً لايستطيع تربيتهم كما الأم.
إن كانت أمهم مطلقة فدعها تتولى تربيتهم ويأتونك زيارات .
اعتذر للاطالة .

زوجتك و أهلها ما اتصلوا ؟؟؟

__________________

اللهم فرج همه ويسر أمره واصلح شأنه كله واصلح له أولاده

اخي هل ام اولادك تزوجت ام مازالت بدون زواج ؟

جدة اولادك لامهم هل مازالت ع قيد الحياة ؟


رحم الله والديك وغفر لهما وجمعك بهما في جنات النعيم .

لا احد يحبهم مثل امهم هذا شيء بديهي
و لكن يوجد كثيرات زوجات اب تحب ابناء زوجها و تحن عليهم
و ايضا يوجد ازواج امهات يحبون ابناء زوجاتهم و يعاملوهم كأبنائهم
الامر يعتمد على عدة عوامل شخصية زوجة الاب بالدرجة الاولى و تعامل الاطفال معها طبعا بالاضافة للعلاقة بين الزوجين

قال تعالى : {وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا. .}

قوله تعالى : فإن كرهتموهن أي لدمامة أو سوء خلق من غير ارتكاب فاحشة أو نشوز ؛ فهذا يندب فيه إلى الاحتمال ، فعسى أن يئول الأمر إلى أن يرزق الله منها أولادا صالحين . وأن رفع ب عسى وأن والفعل مصدر .
قلت : ومن هذا المعنى ما ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر أو قال غيره . المعنى : أي لا يبغضها بغضا كليا يحمله على فراقها . أي لا ينبغي له ذلك بل يغفر سيئتها لحسنتها ويتغاضى عما يكره لما يحب . وقال مكحول : سمعت ابن عمر يقول : إن الرجل ليستخير الله تعالى فيخار له ، فيسخط على ربه عز وجل فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خير له . وذكر ابن العربي قال أخبرني أبو القاسم بن حبيب بالمهدية ، عن أبي القاسم السيوري عن أبي بكر بن عبد الرحمن حيث قال : كان الشيخ أبو محمد بن أبي زيد من العلم والدين في المنزلة والمعرفة . وكانت له زوجة سيئة العشرة وكانت تقصر في حقوقه وتؤذيه بلسانها ؛ فيقال له في أمرها ويعذل بالصبر عليها ، فكان يقول : أنا رجل قد أكمل الله علي النعمة في صحة بدني ومعرفتي وما ملكت يميني ، فلعلها بعثت عقوبة على ذنبي فأخاف إن فارقتها أن تنزل بي عقوبة هي أشد منها . قال علماؤنا : في هذا دليل على كراهة الطلاق مع الإباحة . وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : إن الله لا يكره شيئا أباحه إلا الطلاق والأكل وإن الله ليبغض المعى إذا امتلأ .

اخ وحيد ،،، هل صدقت الطلاق بالمحكمة ؟؟
هل اتصل عليك اهلهاا

ما الجديد

ارجو ان تتواصل مع اخوها قبل ان يقع الطلاق فعلياا
على الاقل اكراما له و للعشرة الطيبة بينكم

ربي يصلح الحال و يهدي النفوس

__________________


سبحان الله و بحمده
عدد خلقه و رضى نفسه
و زنه عرشه و مداد كلماته

~♥¤♥¤♥¤♥~