من وجهة نظري الخيانة الجسدية تفرق تماما عن مجرد مكالمات اللي ممكن تعتبر نزوة وتعدي
لكن اعتقد انه قد لا تكون نزوة قديكون هناك اسباب حقيقية اما كونه احد الطرفين مو مرتاح مع الطرف الاخر ولقى المواصفات اللي يتمناها في شخص ثاني لكنه يخاف الله فلا يخون جسديا مممكن يكون لا زال محتار بين الطلاق او عدمه وشي ثاني ممكن يكون حب سابق وظهر مرة اخرى في حياته بعد الزواج

بعيدا عن الخيانه اضيف على كلامك حين قلتي وقد يكون حب قديم ظهر مرة اخرى
بانه ممكن يكون ليس حب قديم بل وقع في الحب اخيرا
واعني انه وجد حبه بعد ان تزوج " وليس بالضرورة ان تحصل هنا الخيانه بل اقصد قد يحصل الحلال وهو الزواج "

بالتأكيد الخيانة الجسدية تفرق عن خيانة المكالمات لكنها طريق يؤدي إلى الخيانة الجسدية وهي خطوة من خطوات الشيطان إلى الزنا
قال تعالى [يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ]


ومهما كانت الاسباب ومهما اختلفت
هي لا تبرر الوقوع في مستنقع الخيانة القذر


شكراً لكِ