|
|
|
مافهمت شي يعني ايش اللي تغير الآن؟ سامحتيه خلاص وطاح اللي براسك ؟ غيّر من سياسته وعدّل ملاحظاتك عليه ؟ ايش اللي تغيّر جدار برلين تم نصبه من اجل واحد اثنين ثلاثة ايش اللي هده ؟ ومين قال انه انهد قد تكون حفرة في هذا الجدار جعلت أهالي الطرفين يتواصلوا لكن تواصلكم الى الان عاطفي جسدي فقط؟ هل هذه هي متطلباتك؟ أنا اسأل من باب الفهم والاستيعاب وهل اللي "حصل اللي حصل" أثر على نفسيتك ام انه تحصيل حاصل؟ واللي مش فاهمه اكثر واكثر أن الاعضاء بتهني وتبارك بتهنوا وتباركوا على ماتفهمونا وتعملوا فينا خير ان كان سحبه لها للسرير والاحتظان بقوة هو الحل المنتظر للمشكلة اذن ماكان هناك مشكلة من الاساس والسالفة عاطفيه فقط والبنود التي ذكرتها سابقاً كانت صورية فقط ( النساء - الاهتمام بالعيال - جمعهم في بيت واحد - قضاء وقت في المنزل - التناقش معها وعدم التطنيش ) يعني بالله طلع الحل بالاخير انه يسحبها للسرير ويحتظنها !!!! فهمونا عشان ننصح بقية الازواج بذلك |
|
أنا ما كنت زعلانة منه ـ لسبب محدد ـ عشان أسامحه.
بمعنى أن جدار برلين ما قام بسبب تصرف معين منه .. أو لتحقيق مطلب محدد عندي .. ولكنه كان خطوة رأيت أن فيها راحتي من ضغط نفسي كنت أعانيه. هل هو يعرف هذا التفسير لإقامة هذا الجدار؟ ام انه معتقد انه دلع وتغلّي منك واستطاع انه يزيلة بفضل (الله اولا واخيرا ) صبره وطولة باله وعرف يجيبك من راسك ! يعني "حصل اللي حصل " ليش مانقول انه كان من أجلك وليس من أجله ! تلاقيه يقول : انا عندي بديل ، طيب هي من عندها؟ مين يعفها عن الحرام! والاحتقانات! طيب يمكن الامراض اللي جاتها بسبب انقطاع العلاقة! فليش اظلمها معي وهي ماسكة ملف عيالي من الالف الى الياء ( صحة وتعليم وتربية ) ومريّحة والدتي وهي حبي الأولي ؟!! خلني اسحبها بالقوة واذوبها واشوف بتمشي معي ولا لا؟ لو وضحت لي انها لاتريد هذا الفعل بكلام واضح وبتصرفات واضحة وقتها سوف اتأكد من جد انها مستغنيه عن الجنس معي وانها مرتاحة بالطريقة هذه ، وقتها لي تصرف ثاني معها. اختي ام سلطان ، كان المفترض عليكي عمله هو بعد ماسحبك لحضنه وبدأ واضح لديكي ان العملية ستحصل كان قلتي له : اسمع ياابو فلان ، انا لاارغب تماما في الموضوع ولست اتمنع ولااتغلى ولكن سوف اجاريك من اجل ان لاادخل في دائرة اللعن. غير كذا هو معتقد انك راغبة ومتمنعه (او بالادق محتاجة لهذا الشي كي تتعدل هرموناتك او شي بها القبيل ) والله اعلم لأنك اكيد تفاعلتي معه ولو حتى بابتسامة. أما اللي في راسي فهو زواج زوجي .. وهذا ما بيطيح .. ولا أبذل مجهود إنه يطيح .. لأنني لازلت مقتنعة أنه مب مطلوب مني أن أقبل أو أرضى به .. ولكنني في سبيلي لتعايش أفضل كما أتمنى. الله يعينك على تصلّب رأيك والتصلّب ليس بعده الا ( الكسر ) وقد قلت سابقاً أنني لن أطلب منه شيئاً ولن أحاسبه على شيء. قلت له ما أريد منذ زمن وانتهى الأمر .. وهو إما يتحايل أو يبذل بعض الجهد .. وليست لدي طاقة أن أظل ألاحقه وأذكّره بما أريد طوال العمر .. وهذه نقطة خالفتني فيها كما أذكر. أما تأثير (حصل اللي حصل) على نفسيتي .. فإن كنت تقصد أنه أسعدني .. فلا .. لم يسعدني. هل وصل له هذا المعنى!!!!!!! طبعاً لا وصل له انه انحلت المشكلة او جزء كبير منها والدليل ان السعادة رجعت للبيت وزوجتي مبسوطة (وهو لايدري انها مبسوطة لان العيال مبسوطين) طوال الشهور الماضية لم يطلبني أبداً .. ربما من باب الاكتفاء وعدم الحاجة وربما من باب الكبرياء والكرامة .. في كل الأحوال هذا كان يريحني كثيراً ويكفيني همّ موقف أو حوار سيئان لم أكن أرغب في خوضهما .... ولكن اضطراري إلى ردّه ـ بعد أن طلبني ـ أربكني كثيراً. كنت أعتقد أن زعلي ومشاعري السلبية ستعينني ـ نفسياً ـ على رفضه وردّه .. ولكنني شعرت بتأنيب ضمير شديد وأنني ارتكبت الذنب الذي اعتقدت أنني لن أرتكبه يوماً .. الذنب الذي اعتقدت أن سكوته عن طلبي طوال تلك الشهور لم يدخلني في دائرته. وحتى تمثيل التجاوب أو قالب الثلج لم أتمكن من أدائه كما كنت أعتقد! على كل حال.. سؤال (ومن بعد إذن العضوات لا أريد إجابة من امرأة .. وأتمنى أن تحترمن رغبتي) .. هل يفرق مع الزوج امتناع زوجته عنه؟ .. وهل يختلف الأمر وتأثير ذلك بين الزوج ذو الزوجة الواحدة والزوج المعدد؟ إن كان لا .. فلا بأس .. وهو أمر لم يغِب عن بالي وتوقعي .. المهم أنني بالفعل كنت مرتاحة مع نفسي وخفّ الضغط النفسي الذي كنت أشعر به كثيراً. وإن كان نعم .. فأعتقد أن رسالةً مهمة وصلت لزوجي .. وهي أنني قادرة على الاستغناء عن الكنغ ـ إن كنت تذكر حكاية الكنغ ـ وأنني أستطيع أن أنسحب من الحرملك الذي يسعى لتكوينه. |
|
نا ما كنت زعلانة منه ـ لسبب محدد ـ عشان أسامحه. بمعنى أن جدار برلين ما قام بسبب تصرف معين منه .. أو لتحقيق مطلب محدد عندي .. ولكنه كان خطوة رأيت أن فيها راحتي من ضغط نفسي كنت أعانيه. هل هو يعرف هذا التفسير لإقامة هذا الجدار؟ ام انه معتقد انه دلع وتغلّي منك واستطاع انه يزيلة بفضل (الله اولا واخيرا ) صبره وطولة باله وعرف يجيبك من راسك ! نعم يعرف .. وقلتها له ثلاث مرات .. قلت له إنني لم أعد أرغب في دور الزوجة وأنني أكتفي بدور الأم .. وقلت له إن كثيراً من الأفكار السلبية ترد على بالي وأنا معه في السرير مما يفقدني كل متعة أو رغبة في التفاعل .. قلت له أنني زمان كنت أبادر دون الشعور بأية حواجز .. وأنني كنت أتقبل عدم العلاقة بأريحية في حال كان متعباً أو يرغب في النوم .. أما الآن فلم أعد أستطيع المبادرة .. ولم أعد أتفهم شيئاً لأنني أساساً لم أعد أدري هل هو متعب فعلاً أم شبعان وماله خاطر. يعني "حصل اللي حصل " ليش مانقول انه كان من أجلك وليس من أجله ! تلاقيه يقول : انا عندي بديل ، طيب هي من عندها؟ مين يعفها عن الحرام! والاحتقانات! طيب يمكن الامراض اللي جاتها بسبب انقطاع العلاقة! فليش اظلمها معي وهي ماسكة ملف عيالي من الالف الى الياء ( صحة وتعليم وتربية ) ومريّحة والدتي وهي حبي الأولي ؟!! خلني اسحبها بالقوة واذوبها واشوف بتمشي معي ولا لا؟ لو وضحت لي انها لاتريد هذا الفعل بكلام واضح وبتصرفات واضحة وقتها سوف اتأكد من جد انها مستغنيه عن الجنس معي وانها مرتاحة بالطريقة هذه ، وقتها لي تصرف ثاني معها. اختي ام سلطان ، كان المفترض عليكي عمله هو بعد ماسحبك لحضنه وبدأ واضح لديكي ان العملية ستحصل كان قلتي له : اسمع ياابو فلان ، انا لاارغب تماما في الموضوع ولست اتمنع ولااتغلى ولكن سوف اجاريك من اجل ان لاادخل في دائرة اللعن. غير كذا هو معتقد انك راغبة ومتمنعه (او بالادق محتاجة لهذا الشي كي تتعدل هرموناتك او شي بها القبيل ) والله اعلم لأنك اكيد تفاعلتي معه ولو حتى بابتسامة. ربما فكر هكذا بالفعل .. ولكن ربما أيضاً سلوكي الحميم معه حالياً يجعله يعيد نظر .. فلا مبادرة ولا تهيئة أو استعداد كالذي اعتاده زمان .. حتى ملابسي الخاصة القديمة لم أعد أرتديها .. تفاصيل صغيرة لم أفعلها .. وبعضها تأخرت فيه رغم أنه يدخل في دائرة (خمسٌ من الفطرة) أما اللي في راسي فهو زواج زوجي .. وهذا ما بيطيح .. ولا أبذل مجهود إنه يطيح .. لأنني لازلت مقتنعة أنه مب مطلوب مني أن أقبل أو أرضى به .. ولكنني في سبيلي لتعايش أفضل كما أتمنى. الله يعينك على تصلّب رأيك والتصلّب ليس بعده الا ( الكسر ) ألا ترى أنك تظلمني قليلاً؟! يعني سعيي للتعايش ماله أهمية؟! حكاية خلاصة القيد ماله معنى؟! وقد قلت سابقاً أنني لن أطلب منه شيئاً ولن أحاسبه على شيء. قلت له ما أريد منذ زمن وانتهى الأمر .. وهو إما يتحايل أو يبذل بعض الجهد .. وليست لدي طاقة أن أظل ألاحقه وأذكّره بما أريد طوال العمر .. وهذه نقطة خالفتني فيها كما أذكر. أما تأثير (حصل اللي حصل) على نفسيتي .. فإن كنت تقصد أنه أسعدني .. فلا .. لم يسعدني. هل وصل له هذا المعنى!!!!!!! طبعاً لا وصل له انه انحلت المشكلة او جزء كبير منها والدليل ان السعادة رجعت للبيت وزوجتي مبسوطة (وهو لايدري انها مبسوطة لان العيال مبسوطين) اعذريني عن الاجابة المباشرة لمثل هذا السؤال وذلك لجهل عن تفاصيل تفكير زوجك والتفاصيل الاخرى وقد اجبت عليه في الاعلى بشكل غير مباشر ( وقد لاينطبق ذلك على زوجك) اختي ام سلطان ارى في المعادلة هذه انك انتي الخاسرة الاكبر وبإرادتك لكن المصيبة انك معتقدة العكس معتقدة انك الرابحة الاكبر وارجعي لقصتي عندما كنت طفل في درس القرآن |
|
سؤال (ومن بعد إذن العضوات لا أريد إجابة من امرأة .. وأتمنى أن تحترمن رغبتي) .. هل يفرق مع الزوج امتناع زوجته عنه؟ .. وهل يختلف الأمر وتأثير ذلك بين الزوج ذو الزوجة الواحدة والزوج المعدد؟ إن كان لا .. فلا بأس .. وهو أمر لم يغِب عن بالي وتوقعي .. المهم أنني بالفعل كنت مرتاحة مع نفسي وخفّ الضغط النفسي الذي كنت أشعر به كثيراً. وإن كان نعم .. فأعتقد أن رسالةً مهمة وصلت لزوجي .. وهي أنني قادرة على الاستغناء عن الكنغ ـ إن كنت تذكر حكاية الكنغ ـ وأنني أستطيع أن أنسحب من الحرملك الذي يسعى لتكوينه. |
|
الإجابة علي سؤالك يعتمد علي طبيعة زوجك
لكن بشكل بسيط وعام أغلب الرجال الشرقين خصوصا فيهم عناد و (( أنفة )) فما دمتي قادرة الإستغناء فتأكدي أنه سيتغني عنك من باب الانفة و العناد شخصيا لا اقبل بإمرأة تمتنع عني وتأنف مني وهناك الكثير مثلي قد احاول مرة 2 او 10 لكن في النهاية سأتخلي عنها حتي لو كان هناك ابناء بيننا مجرد انها رافعه خشمها علي .. هذا شئ لا اتقبله وكما قال الشاعر ... اللي ما يودك لا توده وتغليه |
|
تشدني قصتك يا خيتي ما مهرة ﻷني عشت بعض تفاصيلها ولم أستطع التغلب على المشاعر السلبية ..تزوج زوجي علي وأنا في قمة تضحيتي وتفانيي له..وقابل إحساني له بالجحود تحت شعار أني ما سويت حرام...فلم أتقبل ذلك ولم أعمل على تقبله..بل كانت المشاعر السلبية تطاردني أينما كنت حتى عندما أكون أمام الكعبة المشرفة ..فإذا أمسك زوجي يدي كأن هاتفا يهتف داخلي..لا تفرحي فإنه يفعل ذلك مع الجديدة وهو أشد فرحا بها...وقيسي على ذلك..فأظلمت الدنيا في وجهي ..وكان هو يدعو دائما كما يخبرني أن أتقبل زواجه وأن يذهب عني الغيرة...أما أنا فكنت أدعو بشيء آخر..كنت أناجي الله وأتضرع إليه وأنا أعلم يقينا أنا خالقي أرحم بي من أمي..كنت أناجي الله بلهجتي العامية وأقول يا ربي انك تعلم اني لم اؤذي ولا احب ان اؤذي احدا في حياتي او اكسر قلبه..يا رب اني لو شرحت لكل اهل الارض الالم الذي في داخلي لما احسوا بذلك ولا أنصفوني..خاصة أقاربي الرجال..يا رب لي عندك رجاء..أن تعافيني من بلاء الضرة الذي لا احتمله ..عافيني بالشكل الذي تريد..ولا تفتني في ديني..يا رب اني اعيش الحياة مرة واحدة وقد حرمت نفسي من اشياء كثيرة ﻷجل زوجي فلا تحرمني من هدوء البال
كنت أناجي الله في اي وقت..في بيتي..في وظيفتي..أينما كنت حينما تجتاحني المشاعر السلبية والرغبة بالانتقام..او الشعور بالحسرة على قدمته...فهل ردني ربي الرحيم خائبة..لا والذي نفسي بيده..انه ارحم بالعبد من اﻷم بولدها...لقد فرج عني ما كنت فيه واعاد لي زوجي افضل مما كان وقد عرف قيمتي..وارجعي إلى قصتي لتعلمي كيف دلني ربي على طريق الفرج..بالرؤى الصادقة..فقد رأيت أنني بالاستغفار سافتح باب الفرج...فلما أكثرت منه رأيت أنني اقتربت كثيرا وسمعت أحدهم يقول (بما معناه)سيعود لك زوجك وكأنما فصل لك تفصيلا..وعافاني الله من البلاء دون تدخل مني بل إني عندما افكر باﻷمر ارى أن الله سخر لي الحكومات والقوانين ليرفع ذلك البلاء....بعدها نشأت قصة حب عميقة بيني وبين الله...أحمده من كل قلبي ليلا ونهار ..على أن عافاني بل ورد لي حقي وشفى لي صدري من كل من استغفلني وآلمني ولعلي أذكر ذلك لاحقا....الفضفضة إلى الله تأتي بالمعجزات...لك تحياتي ![]() |
|
الذي يدفع للمحاولة هو عدم وضوح الصورة تماما بالنسبة للرجل
فـ يستائل بينه وبين نفسة هل تمنعها من باب التغلي أو الزعل أو شئ قابل للمفاوضة أما اذا عرف الرجل أن المقصود هو حقيقتا (( لا أرغب بك )) حينها لا يكون للمفاوضات او المحاولات أي جدوي ,, بل من الغباء و الذل الاستمرار بهما بل ربما يتحول الي مبغض حقيقي ,, لأن أهدر وقت وجهد في غير محله ولمن لا يستحقه >> من وجهة نظره الله يهديك و يوفقك لما يحب ويرضي |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|