أرسلت لها رسالتين لطفتين صباح الأمس..
وفي العصر أرسلت لها رسالو مجردة ( أبي اهتمام منك أنا)

فردت علي:
طيب خمّن إنّو ماعندي رصيد عشان كذا مارديت
حس فيني💘..

فرديت عليها:

مو عشان إنك ما رديتي هههه

قصدي أبي اهتمامك لأنك حبيبتي (رسالة مجردة)

فسألتني:
شنو نوع الاهتمام ؟

فأجبتها:
كل ما يحتاجه الرجل.

فدار حديث آخر بالرسائل،
ومحت لها إني بالأمس كدت أنزل لمدينتنا الأصلية للقاء بها...

فجرى حديث عاطفي وأكثر..

أمطرتها بوابل من الغزل والعاطفة حتى لم تستطع مجاراتي...
فنمنا بسلام...


اليوم،
وعشان مدرسة البنت بأخذ ملفها وكتبها وأوديها لمدرسته الجديدة...
استأذنت من العمل...

واستلمت كامل الأوراق،
وقلت لها أنا نازل لك وأوصل الساعة الفلانية...وأنا نازل لك...
وفعلا السبب الرئيس هو أريد لقاءها...
أرغب في الاستقرار!

فقالت: بتروح تفطر مع أختها..

كان الإصرار مني فقالت: بليز لا تحرجني..
وكل شيء في وقته حلو...

أصرت عليها برسائل عاطفية...
ولم تعطيني تأكيد..

وها أنا في طريقي إلى مدينتنا الأصلية..
لتسليم الأوراق للمدرسة...
وعلى أمل أني ألتقيها!