الله يعوضك ويعوضني خيراً قصتك مشابهه لقصتي
سبحان الله
وش فيهم الرجال الطلاق صار بسرعه و بسهولة عندهم ويتحججون بامراض روحيه
الحمدلله على كل حال

اه حسبي الله ونعم الوكيل صار الطلاق سهههل
انا طليقي مطلق قبلي ويوم جاء يطلقني وانا عروس قال عادي ليش تزعلين كل الناس تطلق عادي😳 يعني بنات الناس لعبه عادي تكسر قلبهم!! الله يعوضني بخير منه

بس انتي قلتي ان اهلك اصروا على الطلاق و الرجال كان شاريك و لا طلق بسرعه
بعدين هو عطاك السبب
ترى التعب النفسي مو هين ابدا ، والله يعينه ويشفي كل مبتلى و يجمعكم على خير
هو ما ضرك بفعل و لا قول شي طيب . وباعترافه اللي صار له غصب والله اعلم

شي طبيعي اهلي يصرون على الطلاق وانا حكمت عقلي واصريت واهو يبيها من الله اصلا واهو مبتلاء اسال الله ان كان مريض فعلا ان يشفيه لكن ليش يظلم بنات الناس مطلق قبلي وطلقني انا بعد ، واهو مااعطاني السبب ابدا ويقول الناس قولو لهم ماارتحنا مع بعض!! يمكن انا عذرته ومحللته لوجه الله لكن تعبني نفسيا وكسر قلبي عمري ماراح انساه ، وبعد ماطلقني ووصل الخبر للرجال طلعت مواضيع واشياء ماعرفتها عنه وياليت عارفتها قبل كان ماتزوجته

واقل شي المفروض الحرمه او الرجال يخافون الله ويعلمون الناس بسبب الطلاق ليش دايم الرجال يحط ان طليقته العيب فيها ، للاسف ماكان صادق بسبب طلاقه الاول وحط عيوب الدنيا فيها والكل يمدح طليقته والله اعلم كان بيتكلم علي نفس ماتكلم عليها او لا

اسال الله ان يعوضك خير

ماذا عرفتوا عنه بعد الطلاق ؟

ولماذا لم يتم سؤال الطليقة
الاولى ، هذه اول خطوة تعلموا
منها سبب الطلاق ثم يتم التحرى
عن هذا السبب والتاكد من صدقها


اما زواج مباشرة بدون التحرى
الدقيق بعد استخارة الله فالخاسر
الاول هو البنت طبعاً


لكنى اذا كان ذلك ليس نتيجة
ذنوب اقترفتيها قبل الزواج


فثقى بالله تبارك وتعالى وتيقنى
من عوض الله لك اذا صبرتى
ورضيتى بما قسم الله لك


وحتى لو بسبب ذنوب فجددى التوبة
الى الله والتائب من الذنب كمن لا
ذنب له بإذن الله


وابشرى آختى الكريمة
فالله الرحمن الرحيم
الحكم العدل


انتى بس سهلى آمور
زواجك واسعى لذو الدين
والخلق والاصل والله
هو الغنى الكريم

__________________

اذا استخرتي فالخير فيما اختاره الله لا تدعي عليه انسيه تماما ولا تتعبي نفسك و تتبعي وساوس الشيطان بالتفكير
ما معنى أن تكوني محسنة الظن بربك؟
أن تعتقدي أنه كامل الصفات وإذا كان الله عز وجل كامل الصفات إذًا أفعاله من صفاته، إذًا أقداره من صفاته، يعني يقلب عليك الأقدار من كمال صفاته، الذي يعاملك الذي يرزقك، الذي يمنعك، الذي يقلبك، الذي يهبّ لك، كامل الصفات، إذًا أكيد الذي يعطيك إياه صورة كمال.
* حسن الظن ألا تظن في شيء من أفعاله إلا خيرا.
* لا تنتظر منه إلا خيرا.
* لا تفسر شيء من الأحداث التي تمر عليك عطاءاً ومنعاً إلا خيرا، هذا حسن الظن به.
* وإذا أقبلت عليه تائباً من حسن الظن به أن تظن أنه يتوب عليك.
* وإذا استغفرت من حسن الظن أن تعتقد أنه يغفر لك.
* وإذا دعوت من حسن الظن أنك تعتقد أنه يجيب دعائك.
* وإذا أنقص عليك شيء من الدنيا من حسن الظن أن تعلم أنه يحميك كما أنك تحمي مريضك مما يحب.

كلما زدت حسن ظن بالله عاملك الله بما تظن فيه. كلما جاءت لمُحسن الظن الكروب كانت سبب لطرق باب الله, فكروبه قُربى له سبحانه, فيُكرمه أيّما إكرام.

* إذا اختبرك الله كان إختباره بلطف, فلا يُمكن أن يُدخلك إختبار بدون أن يعطيك قبله الإجابة و ينير لك الطريق, فإن كنت نبيهاً إنتفعت و إن كنت من أهل الدنيا و الهوى ما نفعك.

* نحن ليس عندنا شفرة في قلوبنا تُترجم أحوالنا و ما يقع علينا. في قصة يوسف عليه السلام يصف حاله في البلاء فيقول ( قد أحسن بي ) و لم يقل: لماذا حدث لي هذا, فلماذا كانت هذه النظرة منه ؟ يقول ( إن ربي لطيف لما يشاء ). فهو يعلم أن الله خلق الخلق ليختبرهم فكأنه يقول, اختبرني فتلطف معي. رأي لطف الله به في موقف إمرأة العزيز بأن أراه الله البرهان و أعفه. رأى لطف الله به أن رزقه الملك و سبب الأسباب بإتيان إخوته. فمن يُحسن الظن بالله يرى لطف الله به في البلاء.