|
|

| ثم تداركني التفكير ووضعت نفسي مكانه وقلت بأنني حتى لو حصنت نفسي أغلب الوقت فربما أفتر يوما فتصيبني مصيبة ..بجد ابتلاء مو قليل ... |

|
لم أفهم عزيزتي هذه النقطة ... أنا أعتقد أن الاذكار والدعاء انما هي وسيلتنا لطلب العون من الله عز وجل .. كيف أكون تركت التمسك بالله عندما دعوته ورجوته ولجأت له ... ما هو الدعاء من وجهة نظرك ؟؟ أرى انه وسيلة وليس هدف بحد ذاته
شكرا على مشاركتك والتي أثرت الموضوع وأضافت له الكثير ![]() |
|
شكرا لك عزيزتي بيتا حفظك الله بل فهمتي قصدي تماما ولكني حقيقة انا التي لم افهم ما تقصدين ؟ فحديثي الذي نقلته يقول انه وسيلة ايضا ولا اذكر اني تطرقت ان لا ندعو الله حاشى لله ولا استطيع ان اشرح وافتي ما هو الدعاء لان الدعاء معروف فلست انا من ستشرح الدعاء فيكفي انه مخ العبادة فما فهمته من ردك السابق على الغالية اطياف انك قلتي اخاف ان افتر يوما واصاب بابتلاء من العين لو كنت مكان ذلك الرجل لو لم اقول اذكاري يوما ما فهنا احببت ان انوه ان الهدف يجب ان يكون اولا اتباع السنة في قول الاذكار لننال رضى الله والاقتراب منه فاحفظ الله يحفظك لا ان يكون المحرك لنا هو الخوف من عين فلان وعلان او نعتقد انها الدافعة لان الحافظ هو الله وما الاذكار الا وسيلة ومن لم يسعفه وقته او عمله او مسؤلياته عن ترديد كل الاذكار بكاملها فهناك الدعاء والصدقة ودعاء الخروج والمعوذتان والكرسي وخواتيم البقرة وغيرها فلا تأخذ جهد او وقت وبعدها التوكل على الله والثقة فيه اننا فعلنا المطلوب والله هو الحافظ وما تلك الا اسباب فالاجتهاد في الاذكار سيصل أوجه بعد الاصابة او بعد ان يلحق الاذى باحدهم من عين حاسد وما يلبث ان يصاب بالفتور بعد ان يخف اثر الاذى او يزول لان محركه ليس اتباع السنة والتقرب لله بل الخوف من عين فلان فالاذكار والدعاء هما { الوسيلة } لطلب { العون من الله عز وجل } ولا يوجد مسلم عاقل يترك التمسك بالله الا لو كان عاصي او فاسق والعياذ بالله .
قلتي كيف اكون تركت التمسك وانا ادعوه وارجوه والجئ اليه ؟ فلم افهم قصدك الصراحة عزيزتي .... فهل قلت ان نترك الدعاء او الاذكار او اللجوء لله ؟ بل كلهم مطالبين بهم ومن غيرهم لن يستطيع المسلم ان يسير خطوة الا بطلب العون من ربه فما ذكرتيه لا يتنافى ابدا مع التمسك بالله ابدا فربما حدث خلط بين الفئتين اللتين ذكرهما الشيخ فهو لم ينتقد اي شخص يقول اذكاره الطويلة طالما لا تتعارض مع وقته وتشغله عن شئ مهم كحارس امن او عامل على الة كهربائية تتطلب دقة وانتباه ومراقبة او عامل في البناء او موظف بنك حيث يتركون العمل والانتباه والتركيز فيه من اجل ان يقولوا الاذكار بالعشرين والثلاثين ذكر لمدة ساعة او 45 دقيقة متواصلة ويتركون ما في ايديهم فالدين يسر وليس عسر وقد ذكر قصة سائق تاكسي يقرأ القرآن ويضع كتاب الله امامه وهو يقود في شهر رمضان من اجل ان يختمه في هذا الشهر الفضيل وكاد ان يعمل حادث ويقتل نفس لانه يقرأ مرة وينظر للطريق مرة لانه طوال الشهر لا يرتاح ولا يجد وقت لختم كتاب الله فقال ان ختم كتاب الله ليس مرتبط بشهر محدد والعبرة بالفهم والتطبيق قبل ان نقرأ بدون ان نطبق ونتدبر اياته وان عملك عبادة فالاخلاص في العمل واتمامه بدون اهمال او تسيب والحفاظ على ارواح البشر امانة ولو فعلها كما ينبغي فهو عبادة وتقرب لله ويكفيه صلاته في اوقاتها ودعائه ان يحفظه الله واعماله الصالحة وحسن خلقه وما تيسر من كتاب الله والاذكار فمثلا دكتور في جامعة ..الثامنة يجب ان يكون في محاضرته والفجر يؤذن السادسة والنصف السابعة الا وليس امامه الا ساعة ونصف كحد اقصى يجب ان يقوم ويغير ثيابه ويتوضا ويصلي ويفطر ويذهب لعمله والطريق مزدحم لان الكل سيخرج معه هل يعقل ان يجلس ليقول الاذكار بالثلاثين والاربعين ذكر ويتاخر عن طلابه وعمله من اجل ذلك فهل لو صلى الفجر حاضر في جماعة ودعى ربه في سجوده ان يحفظه وسبح واستغفر وقرأ ولو صفحة من كتاب الله وقال ما تيسر من الاذكار حسب وقته وخرج لعمله وهو يردد دعاء الخروج الن يحفظه ربه ؟ اما باقي من يملكون الوقت الكافي فلهم ان يقرأوا الاذكار ولو كانت مجلدا كل يوم او اكثر من مرة في اليوم وتعقيبا على كلمة فتور فلن يصاب المرء بالفتور الا حينما يمل ولا يمل الا لو وجد ان الامر يثقل كاهله فهنا الهدف هو الاساس كما ذكرت فما هدفه من قول الاذكار فقليل مستمر خير من كثير منقطع ....واخيرا غاليتي بيتا اشكرك وارجوا ان يغفر لي الله ان اخطات فان اخطأت فمن نفسي ومن الشيطان وان اصبت فمن الله رسيل جزاك الله كل خير عزيزتي |
قصدتي ان لا نبالغ بكثرة الاذكار ونحسب انها المنجية بحد ذاتها ..جزيت خيرا وشكرا لتوضيحك 

|
أختي نور الايمان ...
السلام عليكم ... كيف يمكن التوفيق بين المواظبة والحرص على الأذكار ( ونحن مأمورون بها ) وبين عدم التعلق بها ...؟ كيف أعلم أني متعلقة بها ... فأنا مثلا دائما شديدة الخوف على أبنائي ... ولكنن أذكر نفسي بأني قد قرأت وردي اليومي .. فإن أصابهم شيء لا سمح الله فأنا لن أشعر بتأنيب الضمير وسأكون مرتاحة من هذه الناحية بمعنى أني أديت ما علي من حقهم علي بتحصينهم ... وأكثر من ذلك فهو ليس بيدي بل بيد الله ... والأمور أولا وآخرا كلها بيد الله .. طولت عليك ... ولكن للتوضيح ... نعم وأمر آخر ... هل صحيح أن الأوراد اذا قيلت خارج وقتها ( بعد صلاة الفجر وعند الغروب ) فهي لا تعد أورادا عندها ولا تحصن بل تصبح ذكرا تؤجر عليه ولكن لا يعد وردا ؟؟؟؟ هذي المعلومة أصابتني بالاحباط ولا أريد تصديقها فالله رحمته واسعة ... والله استحيت منك ... وخذي راحتك فلست مستعجلة جزاك الله خيرا وأكثر من أمثالك ونفع بعلمك وعلمك ما ينفعك أعتذر أختي بيتا لدخولي عرض بالموضوع ولكنه أثار هذه التساؤلات وهي ان شاء الله لفائدة الجميع دمتم في حفظ الرحمن ،،، |
![]() |
![]() |
|
| هل لأذكار الصباح والمساء وقت محدد؟ هل الأذكار الصباحية والمسائية لها وقت معين وإذا كان لها وقت محدد ولم يذكرها الشخص إلا بعد انتهاء وقتها هل يقولها أم لا ؟. الحمد لله الصحيح أن أذكار الصباح والمساء لها وقت محدد ؛ بدليل التحديد الوارد في كثير من الأحاديث النبوية : " من قال حين يصبح .كذا وكذا ، ومن قال حين يمسي كذا وكذا ". لكن العلماء اختلفوا في تحديد وقت الصباح والمساء بداية ونهاية ، فمن العلماء من يرى أن وقت الصباح يبدأ بعد طلوع الفجر ، وينتهي بطلوع الشمس ، ومنهم من يقول إنه ينتهي بانتهاء الضحى لكن الوقت المختار للذكر هو من طلوع الفجر إلى ارتفاع الشمس . وأما المساء فمن العلماء من يرى أنه يبتدأ من وقت العصر وينتهي بغروب الشمس ، ومنهم من يرى أن وقته يمتد إلى ثلث الليل ، وذهب بعضهم إلى أن بداية أذكار المساء تكون بعد الغروب . ولعل أقرب الأقوال أن العبد ينبغي له أن يحرص على الإتيان بأذكار الصباح من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس فإن فاته ذلك فلا بأس أن يأتي به إلى نهاية وقت الضحى وهو قبل صلاة الظهر بوقت يسير ، وأن يأتي بأذكار المساء من العصر إلى المغرب ، فإن فاته فلا بأس أن يذكره إلى ثلث الليل، والدليل على هذا التفضيل ما ورد في القرآن من الحث على الذكر في البكور وهو أول الصباح ، والعشي ، وهو وقت العصر إلى المغرب . قال ابن القيم رحمه الله : قال تعالى : ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) سورة قّ/39 ، وهذا تفسير ما جاء في الأحاديث : من قال كذا وكذا حين يصبح ، وحين يمسي ، أن المراد به : قبل طلوع الشمس ، وقبل غروبها وأن محل ذلك ما بين الصبح وطلوع الشمس ، وما بين العصر والغروب ، وقال تعالى : ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالأِبْكَارِ) غافر/55 ، والإبكار أول النهار ، والعشي آخره . وأن محل هذه الأذكار بعد الصبح ، وبعد العصر .ا. هـ ملخصا من الوابل الصيب ( 200 ) ويراجع شرح الأذكار النووية لابن علان (3 / 74 , 75 ، 100 ) كما أن هناك أذكاراً تقال في الليل كما ورد في الحديث من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه رواه البخاري (4008) ومسلم (807) ، ومعلوم أن الليل يبدأ من المغرب وينتهي بطلوع الفجر ، فعلى المسلم أن يحرص على الإتيان بكل ذكر مؤقت بوقت في وقته ، وأما إذا فاته الذكر فهل يقضيه أم لا ؟ فقد قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : " وأما قضاؤها إذا نسيت فأرجو أن يكون مأجوراً عليه " راجع السؤال رقم (11169) و (3781). الشيخ محمد صالح المنجد |
||
![]() |
![]() |
|
العين حق وموجوده في دا الزمن وببكثرة لا تستغربي الموضوع
اتذكر مره وانا في تربية عملى في روضه يوم الحفلة سويت مكياج غامق ولبست لبس رائع يومها كان المهم طلعتلى طلعه على قولهم كنت طول فتره التدريب مااحط شي وكل تفكيري دراستى وبس اخر يوم الكل يمدح في شكلي والمكياج واحده معلمة مسكتنى تقولى ايش الجمال ووو ومسكت اختى تقولى اختك عروسة والمصيبة انا معاها ترم كامل المهم رجعت البيت احس بي الم في عينى اخر اليوم لقيت حبة ورحت للدكتور كم مره يعطينى مراهم وحبوب مافي فايده والحبة تكبر في الاخر سوا عملية وشالها والحمدلله على كل حال معظم الناس مايصلوا على النبي ولا يذكروا الله والحمدلله دا والواحد على طول اذكار بدونها مااعرف ايش يصير تسلمي على موضوعك |
...
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|