المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبداع القلوب 6- عندك حلول لكل مشاكلك ولكن لاتستطيع فعلها . جاوبني اذا كانت هذي هيا فعلا مشاكلك علشان اطرح عليك حلول واقــــــــــــــــــــــعيه ومرضيه لك بإذن الله نعم وخاصة رقم 6 هل انت تكمل الماجستير رغبة منك في اكمال تعليمك ام هيا كذا فكرة خطرت ببالك والسلام وايش هدفك من إكمال الماجستير وايش هوا تخصصك ؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصرية أصدق بالله ياأخى اللى أنت كتبه ده حدث معايه بالفعل وكنت فى فتره أمتحانات وكنت من كثره التفكير فى الأنتحار (بحلم أنى بنتحر) ترى بخصوص الانتحار ، ليس فكرة جديدة ، وإنما هي من زمان وأبليس يوسوس لي بها وأنا أقاومه بما عندي من علم شرعي ، ولكنه يستغل مواضع الأزمات ليطرح فكرته من جديد دون كلل أو ملل وبالنسبه للنصح فى المنتدى (اللى أيده فى النار مش زى اللى أيده فى المايه)يعنى سهل تنصح وصعب تنفذ وكلنا هكذا فى حياتنا ليس أنت فقط وانا دايما أستغرب العقل فى الردود لكن وقت مشاكى الغباء بيكون واسع المدى وسريع المفعول صحيح إلى حد ما وكان علاج الوحيد بعد الطبيب النفسى الذى فشل فى علاجى وكتبلى أدويه (سببتلى أرق وخوووف وزياده فى ضربات القلب ) غير التخيل الغير حقيقى ورؤية أشياء ليس واقعيه أنا ذهبت للعلاج والإرشاد ، والحمد لله حالتي لاتحاج إلى أدوية ، وإن أحتاجت لا قدر الله فسوف لن آخذها بمشيئة الله تعالى. لكن والله والله والله ماعالج كل هذا إلا ( ســــــــــــــورة البقــــــــــــره ) يوميا وخليك واثق أن هو ده علاجك سهل الكلام ، ولكن صعب التطبيق ، ولكن أيضاً غير مستحيل بالنسبه لمشكلاتك مش هحلها لأنك عارف حلولها والحياااااااااااه كلها مشاكل فكرك بنكتب فى المنتدى حتى نحلها بالعكس بنفضفض خطيرة أنتي يامصرية على صغر سنك وإنما عندك أفكار وفلسفة في الحياة إنما أيه عشرة على عشرة ربنا ييسر أمورك والله يخلى بناتك بسم الله ماشاء الله أجمل هدييييييييييييييييييه ربنا يخليهملك كفايه ضحكتهم أجمل بلسم والله يشفى ضغوط الحياه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين الدنيا مش هكدب عليك أني بأعاني ولي موضوع بعنوان بأكره نفسي عادى الموقف اللى حصلك في محاضرة الماجستير كلنا بننسى عادى جدا مش معناه انك مش فاهم دة طبيعي لانك بقالك فترة مخلص التعليم الجامعي بس المعلومة هذه أساسية ، وقد قالها قبل كم أسبوع بشكل صاروخي لأنه مفترض أننا حافظينها ، المهم مشت الأيام وأصبع يعاملني عادي روح مكان واااااااااااااسع وفي الصحرااااااااااء مفهويش حد وصرخ بأعلى صووووووووووووتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمود الفلسطيني أخي في الله يؤلمني حالك و كانه حالي و انا اشعر ان مشاكلنا في بعض من البنود متشابهة و لكن بخصوص الحلول الحمد لله وصلت إلى مرحلة من الصبر لحد انه يقال أني لا مبالي مش مشكلة في الصبر ، وإنما أصبر علي أيه ؟ هل انا على حق في أني أصبر أم في يدي الحل وأنا لاأعلم ؟ مثل ماقلت سابقاً أنا أريد ألبحث عن الحلقة المفقودة. أنا أبالي و لكن لن أسمح للهموم ان تأخذني بعيدا عن السعادة و ستبقى السعادة جزء لا يتجزء من الحياه ... السعادة موجودة ولكن الواحد كان غافلاً عنها ، ولعله خير ، وبدأت تظهر بعض بوادر السعادة فالحمدلله . فالمال الذي لا أملكه أصلا لن يجلب لي السعادة و لن أموت من الجوع و سأتخطى جميع المحن و سأصنع من محنتي مدرسة للآخرين و الصبر و المثابرة و الارادة لماذا ؟ هنا مربط الفرس والله أعلم وفقك الله ......... اترك هذه الالام المشكلة ليست في الالام وإنما في هل هذه الالام صحيحة ام أنها وهمية ، يعني هل انا مثل مدخن يصبر على ألم الكحة ويقول انا من الصابرين !!!!! وكان المفروض عليه يترك التدخين وبعدها يبدأ الصبر بمفوهمه الحقيقي. اعمل ما عليك مجتهدا و توكل على الله و بعدها لا يضيرك شيء طمنا عنك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهره أخي الفاضل.. أتفق معك تماماً .. فكلامنا مع الآخرين ونصحنا لهم سهل .. أما التطبيق على أنفسنا فهو للأسف ليس بنفس السهولة. شخصياً عندما أواجه مشكلة أعرف حلها ولكنني أجد صعوبة في تطبيق ذلك الحل .. فإنني ألجأ إلى الصلاة والاستخارة بشكل أساسي. أنار الله دربك وبصيرتك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيـ القلب ـب اخي في الله من منا لا يعاني على قولة كل الاعضاء كل واحد له همومه ومشاكله بس عليك بالصبر والتطنيش وتذكر نعم الله اللي اعطاك اياها وانك احسن من غيرك باشياء كثيرة صدقني هذا الشئ اللي يدخل الامل في قلبي لما اجلس اعدد نعم الله علي واني احسن من غيري عالطول احس اني تاااافهة واني ضعيفة وتجيني قوة من داخلي وطاقة تتحسسني اني اقدر اصبر واصبر وانتظر فرج ربي هذي نصيحتي لك اتمنى ان تتقبلها

سهل الكلام ، ولكن صعب التطبيق ، ولكن أيضاً غير مستحيل

مافي دافع ، والقومة من أجل الصلاة ثقيلة جداً وصعبة علي ، إما إن كان من أجل شيء آخر فتجديني أصحى مثل الجني.

هذا شغل حريم ، ولاأحبه.

كما لخصها ابن القيم وسألخصها أكثر :

قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه(أي أن تقرأه بترتيل وخشوع وتأثر وتباكي يهز النفوس ويرقق القلب)

/ التقرب إلى الله بالنوافل يعد الفرائض
فإنها توصله إلى درجة المحبوبيه بعد المحبة ولاتنسى ان الله سبحانه قال( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه البخاري.

دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب والعمل والحال

مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ونعمة الباطنه
والظاهرة فإنها داعيه إلى محبته

ومن اعجبها 00 انكسار القلب بين الله عز وجل بالبكاء بين يديه وإعلان حاجتنا له

الخلو به وقت النزول الإلهي _ في الثلث الأخير من الليل _ لمناجاته وتلاوة كلامه

مجالسة المحبين الصادقين (وهذه مهمة ياأبو لجين بحضور المحاضرات فإنها تروي القلب فينبت الإيمان بحول الله)

مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل ( و هي البعد عن كل مايغضب الله)

ولله المثل الأعلى ولرسوله فأنظر إلى مثل الله سبحانه لمن هم في حالك ونقلته لك من مقال للشيخ محمد بن عبدالعزيز المسند

قال تعالى {وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ...}،

فمثلهم كمثل رجل خرج مع قوم صالحين في سفر فتأخّر عنه، فضلّ الطريق

فتلقفته الشياطين في المهامه والقفار لتزيده ضلالاً

وأصحابه على الطريق ينادونه: أن هلمّ إلينا فإنّا على الطريق

فيأبى أن يأتيهم..

فذلك مثل من ارتدّ على عقبه بعد أن هداه الله وعرف طريق الحقّ ونشأ عليه..


ولفظ الاستهواء يدلّ على الاستمالة والإغواء والإغراء بما يوافق حظوظ النفس وهواها، ولولا ذلك ما ضلّ ضالّ، ولا انحرف منحرف..

وتأمّل قوله : { حَيْرَانَ } فهذا هو حال هؤلاء المرتدين على أعقابهم، فهم حيارى متذبذون يعيشون صراعاً نفسياً حادّاً، وقد كانوا على مفترق طرق مختلفة، كلها تؤدي إلى الجحيم، إلا طريقا واحدا، هو طريق محمّد ـ صلى الله عليه وسلّم ـ وأتباعه، لكنه طريق شاقّ لا يقوى

على السير فيه إلا الأتقياء الأصفياء من البشر، ولهذا عقّب الله على ذلك

بقوله: { قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَىَ }، فمن ابتغى الهدى من غيره أضلّه الله وأذلّه

وأخزاه، وجعله في حيرة من أمره..

ولما كان هذا الطريق مستنيراً بنور الهدى والإيمان؛ كان السالك له محتاجاً إلى التسليم المطلق لله تعالى ولشرعه، دون اعتراض أو تحكيم للأهواء والعقول المجرّدة، ولهذا ختم الآية بقوله: { وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ }.

وهذا التسليم والهدى لا يتحقّق إلا بأمرين عظيمين، نبّه عليهما في الآية التي تليها بقوله: {وَأَنْ أَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَاتَّقُوهُ }


والصلاة هنا المقصود بها إقامتها بإتمام ركوعها وسجودها وشروطها وأركانها وواجباتها وسائر فروضها.. مع الإتيان بسننها ومستحبّاتها..

وإقامتها في الجماعة على الرجال خاصّة.

وقوله: { اتَّقُوه }يقتضي أن يكون المؤمن ذا حساسية شديدة تجاه كلّ أمر يخالف أمر الله، صغر أو كبر، قل أو كثر.. من قول أو فعل أو اعتقاد أو فكر.. والمرجع في نهاية المطاف إلى الله : { وَهُوَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }الأنعام72