أختي الغالية بنت عمر
الله يفرج عليك و يرزقك الزوج الصالح
أولا لا تندمي على شيء قدره الله, لا يد لك فيما حدث
ثانيا أرى أن تصرف هذه الامرأة غريب, كان من المفروض تسألك اذا كان أمك موجودة لتكلمها هي و ليس أنت, حتى في القرن ال21 هذه الأمور تبقى مخجلة أن البنت تتكلم فيها , حتى الرسول صلى الله عليه و سلم قال في ما معناه أن رضا البكر في صمتها, والله أنا عمري تقريبا 36 سنة و بالميلادي, لكن لو تتصل امرأة و تسألني تريدين الزواج, أخلي والدتي تكلمها
ثالثا من يضمن لك أنه ليس مقلبا من احدى الغيورات, أو حتى تلميذات لترى لهفتك على الزواج
رابعا, لو يشاء الله أن يكون زوجك, ستتصل بكم والدته مرة أخرى
خامسا, لا تعيديها مرة ثانية, المرة الجاية قولي لها معاك الوالدة
في رعاية الله حبيبتي