السلام عليكم

كيفكم يا جماعة منذ زمن لم اخط حرفا بالمنتدى ولم ادخله ربما لظروف عملى التى تغيرت كثيرا

ولكنى اليوم واقعه بحيرة شديدة وجئت اطلب رايكم علنى اجد فيه نورا يضىء لى

.............................................
.............................................

الموضوع ان هناك احد الاشخاص متقدم لخطبتى وهو ابن احدى صديقات امى

اعرف اخلاقه جيدا واثق باهله كثيرا ومناسب لى من ناحية العمل فانا طبيبه وهو

كذلك الا انه مازال طالبا فهو يصغرنى بثلاث سنوات كامله وهذا هو عيبه الوحيد

ابى وامى واختى ايضا يرون ان هذا ليس عيبا واننى لا يجب ان ارفض وانا اعترف

انه نسب محترم ومناسب الا اننىمترددة كثيرا كنت اتمنى ان يكون زوجى اكبر منى ولو بيوم واحد

انا على اعتاب دراستى للماجستير ان شاء الله وهو سوف ينهى دراسته هذه السنه ان شاء الله

ولا ادرى هل اقبل ام ارفض ؟

احيانا افكر ان المهم ان يكون رجلا بتصرفاته خاصة اذا كان شكله اكبر من عمره

واحيانا اخاف من فارق السن وما قد يسببه من فارق بالتفكير بيننا ؟

ارجو ان تفيدونى واذا كان من بين الفتيات من مرت بهذه التجربه ارجو ان

تفيدنى .

واريد اجابه ايضا من الشباب هل يقبل ارجل ان تكون زوجته اكبر منه سنا ؟

وكيف تنظرون لهذا الامر يا شباب ؟


ارجو الرد سريعا ....................

__________________

اللهم اغفر لى ولوالدى
وارحمهما كما ربيانى صغيرا

فارق السن ليسة مشكله اختي

ان كان على دين وخلق وقد المسوئليه توكلي على الله

اخيتي الكريمه

اذا سمحتي كم عمره ؟

ربي يسوي الي فيه الخير

بووركتم

__________________

اخى مايهزك

اشكرك للرد السريع
هو عمره 23 عاما

وارجو ان اسالك سؤالا اخر هل يقبل الشاب بزوجه تكبره عمرا ؟

__________________

اللهم اغفر لى ولوالدى
وارحمهما كما ربيانى صغيرا

فارق السن ليس كبيرا اتكلى على الله ووافقى

نعم يقبل لملا ان كانت على دين وخلق



أولا: ذات الدين:

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم متحدثا عن كيفية اختبار الزوجة: "... فاظفر بذات الدين تربت يداك". وقال صلى الله عليه وسلم: "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرًا له من زوجة صالحة: إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله".



ثانيا: تحمل المسئولية:

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته: فالإمام راعٍ وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهله وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيده وهو مسئول عن رعيته، والرجل راعٍ في مال أبيه وهو مسئول عن رعيته، فكلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته".



ثالثا: لا بد من التكافؤ بين الزوجين:

وذلك من الناحية الاجتماعية والثقافية والعلمية، وليس المقصود بالتكافؤ المساواة التامة في كل شيء، ولكن لا بد من وجود صفات مشتركة تصلح للتواصل.



رابعا: توفر القبول والرضا والألفة:

فإذا توفرت المعايير السابقة في من تريد الزواج بها فتوكل على الله

وفارق العمر بينك وبينه ليسة كبيره

اسالي عن دينه وتقيه

وفقكم الله

__________________

اختى mona777

اشكرك لاهتمامك كنت فقط افكر فيما سيقوله الناس تدرين نحن ببلد شرقى ومازالوا يقولون ان تفكير الفتاه ينضج كثيرا قبل الفتى

شكرا لك

__________________

اللهم اغفر لى ولوالدى
وارحمهما كما ربيانى صغيرا

اخى ما يهزك لا ادرى كيف اشكر لك اهتمامك ولا اعرف كيف اعبر لك عن راحتى بعد قراءتى لردك

اتعلم انه اول ما عرض على الامر تضايقت كثيرا وبلغ الامر البكاء فقد جال بذهنى ما سوف

يقال عنى وعن هذا الامر الذى لم يحدث مثله بعائلتى من قبل غير اننى مع التفكير قلت لنفسى

وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم

وايضا توارد الى ذهنى " ان جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه "

لذلك كنت قد قررت ان اراه اولا واتحدث معه فقد اكون على صواب وقد اكون على خطا

قررت الا ارفض رفضا قاطعا منذ البداية فالزواج رزق من الله عز وجل حتى لا اكون من يترفع عن نعمة ربه

اشكرك كثيرا وجزاك الله خيرا

__________________

اللهم اغفر لى ولوالدى
وارحمهما كما ربيانى صغيرا

الشكر لله سبحانه

اخيتي استخيري وهناك نظره شرعيه

وبناء على الاستخاره وعن الدين الولد بعد السوال وبعد النظره

بووركتم ربي يتمم لكم

ولا عليكي من كلام الناس اخيتي انتي من سوف يتزوج وليس هم..

بووركتم

هناك اختي اناس كثر تزوجو من اكبر منهم وهم مرتاحين وامورهم طيبه بفضل الله

ربي يسعدكم

__________________

الله يبارك بك اخى ما يهزك

ادعو لى بالتوفيق

__________________

اللهم اغفر لى ولوالدى
وارحمهما كما ربيانى صغيرا

يعني عمرك 26 ؟؟؟؟؟؟؟؟
اعذريني أختي العيب فيك انتي
أما أهو مافيه عيب
مدام الرجل على خلق ودين واافقي
وأغتنمي الفرصة قبل فواتها

(( تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة وهو اصغر منها بـ 15 سنة ))رضي الله عنها

عليك بالإستخارة أختي فما خاب من أستخار