هل سارت الأمور كما خططت لها؟ |
السلام عليكم ...
لن ارد رد مطول .. ولن أتفلسف اخي ابو احمد لكن اقول لك .. الحمد لله ... نعم ان كنت تسألعن الدراسه فاخترت تخصصا احببته والحمد لله تخرجت والان طموحي امال الماستر في نفس التخصص والدكتوراه لكن لا استطيع حاليا لظروف خاصه ... الله يوفقني واحقق طموحي هذا .. و هل هناك شئ واحد تتمنى تغييره في حياتك ومخططاتك؟ نعم .... ( تغيير نفسي بل قل ترويض نفسي ) ... أسال الله ان يوفقنا واياكم لكل خير . |
هل سارت الأمور كما خططت لها؟ لا ابداً كل شئ حصل بما لم اخطط له ابداً .. كل شئ يحصل احياناً عكس السير ... سبحان الله الحمد لله على كل حال وما عليك إلا المحاولة ثم المحاولة ثم المحاولة وطبعاً الإعتماد على الله تعالى والدعاء أن يسهل عليك أمور حياتك هل هناك شئ واحد تتمنى تغييره في حياتك ومخططاتك؟ اتمنى لو شئ واحد لو كان صار وكله خير ولله الحمد وهو عن شيخي الا يسافر للإمارات ويتركنا من اكثر من خمسة عشر سنة ... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام والرحمة والاكرام هل سارت الأمور كما خططت لها؟ القليل منها واليسير ربما في الدراسة وباقي حياتي ابدا لم يتحقق منها شي خططت له وذلك ليس الا انه: ليس كل مايتمناه المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن ايضا الصدف لعبت دورها في حياتي فان مرت صدفة اغتنمتها ان وفق لي ذلك قول امير المؤمنين علي بن ابي طالب : اغتنموا الفرص فانها تمر مر السحاب و هل هناك شئ واحد تتمنى تغييره في حياتك ومخططاتك؟ ليس شئ واحد ولا شيئين باختصار كل شيئ في حياتي اريد تغييره اريد الابتعاد من ها هنا وابتدي بحياة جديدة وتأسيسها بطريقة اصح ومع ناس جديدة غييييييير ماعرفها أخوكم أبو أحمد |
تعجبني مواضيعك اخي ابو احمد
قول اميييييييييييين بس الله يجيبه( أحمد ) وتفرحنا بالخبر ان شاء الله ماننساكم من دعانا ابدا |
سلامٌ قولاً من ربٍ رحيم؛ لا. كل شيء صار عكس ما كنت أخطط له. رغم أني كنتُ آنذاك مراهقاً متفذلكا في الثامنة عشر من عمري، لكني كنتُ أخطط جيدا، وأعرف ماذا أريد من حياتي، ولي أهدافٌ واضحة مصقولة بيضاء كالبدر في الليلة الظلماء. وربما هذا إمتحان لك ولصبرك على مخططاتك والتي لم يتم لك تنفيذها لكن القدر حمل في طياته ما لا أريد! كل شيء تغيّر في أيام معدودات، وانقلبت مخططاتي رأساً على عقب. قلة الخبرة في الحياة وجهلي بمهارات التعايش مع الواقع ساهمتا في هدم صرحي الذي بنيت، وجعلت من أحلامي طحينا تبعثره الرياح، يوماً في إثر يوم. الحمد لله على كل حال ما عليك إلا مواصلة المشوار والإستعانة الكاملة برب العباد العالم بكل شئ نعم. تمنّيت لو أني تخلصتُ من معولي الهدم؛ المزاجية والتسويف. للأسف الشديد هذه عوامل سلبية جداً وباستطاعتها هدم أي مشروع مهما كبر أو صغر وفقك الله أبا أحمد، وإياك أخي الكريم عبدالله،،، |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|