|
والله انك رجال في زمن قله فيه الرجوله
معليش اخوي سامح وعطها فرصه اخيره وانسى الماضي عشان البنت وعشان نفسك. الرحمه والسماح والستر مافيه احسن منه واعلم ان الله بياجرك اعظم الاجر على هالشي. ادري انه صعب بس مدام رجعتها خلاص تعايش مع الوضع وخلها تثبت لك انها فعلا ندمانه وكل البشر يخطون ورب العالمين يسامح سبحانه احنا البشر مانسامح؟. خلك الكريم وتعوذ من ابليس وفرصه اخيره ماتضر |
|
أخي الكريم
أوزن نفسك بين هاذين الأمرين الناحية الإيمانية الناحية الإجتماعية فإذا كنت تملك روحاً إيمانية مرتفعة وأستطعت أن توصل لمرحلة أن تسامحها لوجه الله تعالى .. وأن ماضيها لن يؤثر عليك .. لأنك أوكلت أمر معصيتها التي فعلت وتوبتها التي أستجدت .. إلى الله العليم الخبير وإذا أستطعت أن تقتنع أن تعيش معها ولا يهمك من قد عرف بأمركما .. أو كان حبها في قلبك محرك أساسي لرضى البقاء معها .. فأفعل فمن سيعيش هو أنت ومن سيسعد هو أنت . أعانك الله |
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي في الله الله سبحانه وتعالى بعظمتهِ وجبروتهِ يغفر ويسامح عبادة من كبائر الذنوب ، فما بالنا نحن البشر نتكبر على صفة من صفات الله تعالى وما نحن إلا لاشيء أمام الله ؟ أقسم بأني تألمت لما أصابك جداً وأعرف أن الوقع شديد على القلب ، ولكن دعنا نتعلم من الأخطاء ، ودعنا نستفيد منها ونعالجها بالطرق السليمة لا بالطرق الخاطئة. هي بين بيديك الآن فلو أمرتها ما أمرتها سوف تنفذ لك ماتطلب دون تردد ، ليس هي فقط بل أهلها كذلك ، وإن كنت تريد أن تتأكد من توبتها عليك بالخطوات الآتية :. 1- أهجر فراشها إلى إشعاراً آخر. 2- لاتكثر الحديث معها ، بحدود الأسئلة فقط ودع ديدنك الآن " خير الكلام ماقل ودل ". 3- ألغي سبب المشكلة " الأنترنت " وأمنعه نهائياً من الدخول إلى البيت. 4- إن كان هاتفها النقال مما يدعم الشبكات الإجتماعية أبدله بغيرهِ مما لايدعم هذه البرامج. 5- لاتأكل من يدها إلى إشعاراٍ آخر. 6- أجعل زيارتها إلى أهلها يوماً واحداً في الأسبوع. 7- أمنعها من الخروج مع أي شخصٍ من أهلها ، وخروجها يقتصر معك وحدك. 8- أمنع عنها كل صديقاتها ولربما أن يكونن هن سبب المشكلة. 9- قلل من النفقة إلى الضعف ولكن لاتدع شيئاً ينقصها في البيت. 10- أجعل أبنتك معك طوال الوقت ولاتدعها مع والدتها إلى في وقت النوم او الوضوء فإن رأيتها صابرة على هذا كلة و محتسبة صدقني ستكون من عداد التائبات وأضمن لك أنها لن تعود لهذا الطريق أبداً ، وتلك الخطوات أيضاً ستكون خير عقابٍ لها . أحياناً الحب الزائد يعتبر قصوراً ، الإتزان في المشاعر يعتبرُ كمال ، أي لا إفراط ولا تفريط. دع عنك الطلاق الآن ولاتفكر بهِ فأنه من الشيطان ، وأعطها فرصة ، فأن رأيتها تستحق الفرصة فأمسكها بمعروف ، وإن رأيت مالا تطيقه بعد إعطائها هذه الفرصة فلا تتردد بتسريحها بإحسان ، وكفى الله المسلمين شر القتال. أسئل الله أن يريح قلبك . كل التقدير. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|