قيود الهموم و الماضي لاتمحى ولكن مع الوقت يخف وقعها و ألمها ، و أما جروح الحاضر فعدم مبالاتنا بها وطردها من تفكيرنا راح يخف أثرها لن تجرحك الكلمات ولا الأفعال طالما كنتي لم تهتمي بها وتلقي بإهتمامك عليها لأنها لن تؤلمك أختي حديث أبتسمي و أفرحي وتخيلي حالك في المستقبل بعد ما تحققي كل غاياتك ، هل يستحق الألم وتبلد الإحساس والقلق وكتمان الضيم والظلم كل هذا أم لا؟ تخيلي نفسك خرجتي من البيت وأبتعدتي عن كل شئ يذكرك بما حصل ، هل سيبقى للحياة طعم للصبر والكفاح من أجل السعادة والإستقرار والراحة والسرور؟ |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|