مرحبا بكِ أن لمتد، لا أحب أن نحول موضوع الأخت الكريمة إلى نقاش، ولكن بما أنكِ علقتي على كلامي، فإن لي الحق بأن أعلق على كلامكِ.
بالنسبة لموضوعي وللفكرة التي أعتقدها، لم أفرضها كنظرية، إنما قلت وكررت في ذاك الموضوع وفي ردي على الأخت في هذا الموضوع أنها هي وجهة نظر قابلة للخطاء والصواب، ولم أنسب لها العلمية يا أختي الفاضلة. بالنسبة للرجل وميله وحبه لمختلف وصنوف النساء، كل الأحداث التاريخية ببعض الثقافات التي أطلعت عليها منها الأروبية والأسلامية والفارسية والهندية، والأدب أيضاً يعج بالحديث عن ذلك، والدين تحدث عن حب الرجل للنساء في مواضع مختلفة، والشواهد المتاحة والعصرية كثيرة،ولذلك لا أتفق على من يفسر ذلك [تفسير تاريخي أو ثقافي، إنما هو في نظري جزء من تكوين الرجل لا انفكاك عنه، والله أعلم. أعتذر لصاحبة الموضوع مرة أخرى. |
الرجل قد يتزوج واحدة حتى يموت وأكثر الرجال كذلك، لكن لا يمنع ذلك من الرغبة والميول لأنثى أخرى لا يمنع من ذلك الذي يشاغبه في عقله حتى ولو لم يحصل على ذلك على الصعيد الفعلي، إنه دائماً يفكر في الجنس، وفي دراسة غربية تقول أن الرجل يفكر بالجنس بمعدل كل 7 دقائق باليوم، وهناك دراسة تقول بل أقل من سبع دقائق.
نحن هنا نتكلم عن الرغبة عن الشوق عن حب النساء، هذه صفة لازمة في الرجل لايمكن الفكاك عنها، ولذلك جاء الموضوع ليفصل بين الأشتباك عند المرأة في فهم جدلية الحب والشهوة عند الرجل. العدل هو الذي قامت عليه السموات والأرض، ولا يمكن تخيل حياة أو علاقة بين أطراف مالم يكون فيها العدل، ولذلك أمر الدين أن يعدل بين أزواجه، ولكنه لن يعدل جنسياً ومشاعرياً مهما حاول وهذا يفسر لنا أن العلماء أستنثوا الحب من فكرة العدل وأجزم بأنه الحب الشهواني. |
بالأضافة إلى الأربع أتاح الإسلام بالتمتع بالجواري دون حد.
|
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|