|
وعدتها أن يكون الخلع من جهتي متسامحا جدا ، فلن أطالبها بشيء..
فقط أريد أن يكون الانفصال عن رغبة حقيقية و جادة منها. |
|
لم يخطر ببالي أبدا ما ذهبت إليه...
وهذا نص رسالتي لها: توكلي على الله في الذهاب للمحكمة لطلب الخلع وهذا له أحكامه الفقهية، ولكني أعدك أنه سيكون طلاقا خلعيا متسامحا من جهتي ولن أطلب شيئا، وبعد أن تذهبي للمحكمة وقبل أن يقع الطلاق نتفق على الأبناء. |
|
شكرا ع الأسئلة:
جواب السؤال الأول: لقناعتي بأن "الصلح خير" ، وأنا لم أفكر في خيار الطلاق أصلا ، وإن هي أرادت فلتطلب الخلع لأنني لا أجد مبررا وأحب أن أضيف سؤال أخير وأجيب عنه ، متى ستطلق من ذاتك من دون إلجائها إلى أن تطلب الطلاق الخلعي؟ سأطلق من ذاتي حينما نخضع كلانا لحوار هادئ وتفاهم جاد ونضع أنفسنا أمام المسؤولية ونراجعها هل نحن قادران على أن يغير كل واحد منا من سولكياته وأخطائه التي تؤثر على العلاقة، فإن كان هذا الأمر ممكنا فبها ونعمت. وإلا حينها يكون خيار الطلاق ( أي أن أطلق من ذاتي) خيارا مبررا. |
|
أخي الفاضل..
انتهى الموضوع... فما عاد هنالك رجاء معها... ربما اتضح لبعض الإخوة والأخوات الذين وجهوا لي اللوم والعتب وربما الأحكام القاسية في حقي ، هي كما رأيتموها من خلال رسائلها.. ربما هي داهية فعلا ، ولكن دهاؤها لم يمر علي ، وهذا ما أرهقها لأنها ليست أمام رجل من السهولة بمكان أن يكون خاتما في إصبعها... ما سأفعله هو التالي: 1) سآخذ العيال ، وأبحث لي عن زوجة صالحة تكون لي شريكة بكل ما للكلمة من معنى. 2) عندما قرأت المواضيع السابقة لي حزنت بحق على نفسي ، ولذلك سألجأها قسرا إلى خيار الخلع ، وسأطلب تعويضا. |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|